في رحلته مع مواطنة السير أندرو سنة 1935م والتي قصدوا بها الرياض في زيارة رسمية للقاء جلالة الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- يذكر المستكشف البريطاني جيرالد غوري بأنهم غادروا مكان مخيمهم في الدهناء صباحا تقلهم إحدى السيارات المجهزة مستغلين برودة (...)
الحدس شكل إدراكي مضبوط بدقة، وقد صمم لمساعدة الناس في المواقف الصعبة، بالإضافة إلى أن 85 % من الرؤساء التنفيذيين يستخدمون حدسهم عند اتخاذ القرارات، ومعهم الجيش الأميركي، الذي يتعامل مع الحدس بجدية، وهو في الوقت الحالي يعمل على تطوير القدرات الحدسية (...)
برعاية نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحم،، انطلقت اليوم، أعمال الندوة العالمية لدراسات تاريخ الجزيرة العربية في نسختها الحادية عشرة، التي ينظمها مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها بجامعة الملك سعود، وذلك في قاعة (...)
جاءت هوية اليوم الوطني 95 تحت شعار «عزّنا بطبعنا»، شعارا معبرا عن الهوية الرسمية للعام الحالي للمملكة العربية السعودية بمناسبة يومها الوطني الخامس والتسعين بفخر واعتزاز، ويعكس هذا الشعار اعتزاز المملكة بهويتها الوطنية وقيمها الأصيلة الراسخة في (...)
تحتوي كل مدرسة لدينا على ملعب كبير يحتضن الألعاب المختلفة، يزاول من خلاله أبناؤنا الطلبة كل الأنشطة الرياضية، ولكن عندما ينتهي اليوم الدراسي للأسف تغلق هذه المدارس أبوابها في وجه جميع الطلاب، وتقفل الأبواب، وبعد العصر يذهب هؤلاء الطلاب إلى ممارسة (...)
عندما دارت عجلة الإنتاج في بدايات القرن العشرين، وتقلصت ساعات العمل، وحضرت أوقات الفراغ الطويلة، بجانب وجود وفرة في الإنتاج، بلا منافذ تصريف، احتاج ملاك الصناعات لقوة دفع، تجعل الطلب على منتجاتهم أعلى، وكان العمال هم الورقة الرابحة، وتم استهدافهم، (...)
فكرة البتكوين بدأت كردة فعل على الأزمة المالية العالمية في 2008، وكانت تستهدف إنشاء نظام نقدي رقمي مشفر لإجراء التحويلات المالية بلا وسطاء، كالبنوك أو شركات بطاقات الائتمان، لأنهم يتحصلون على أرباح عالية سنويًا من وراء رسوم المعاملات المالية والقروض (...)
صحَّ لسان (مهندس الكلمة) الذي إن غاب (البدر) تبقى كلماته محفورة في الأذهان، مطبوعة في الوجدان. ففيما حلَّ (اليوم العالمي للعمل الخيري) لعامنا هذا، وبحثت معظم دول العالم، حتى (العظمى) منها في سجلاتها القديمة والحديثة عمَّا يمكنها أن تفاخر به الأمم، (...)
يُعد اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية مناسبة خالدة تحمل في طياتها معاني العز والفخر، فهو اليوم الذي يحيي ذكرى توحيد البلاد على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه– في الثالث والعشرين من سبتمبر عام 1932م، وهذا اليوم لا (...)
يختم الإنجليزي هيس هذه السلسلة من بحثه عن الإبل في جزيرة العرب عن أهمية الإبل بالنسبة للبدو إذ تشكل كما قال قطعان الماشية خاصة الإبل ثروة البدو فالجمل يقدم له تقريبا كل ما يحتاجه للحياة فهو ليس فقط دابة الركوب والحمولة في الصحراء الشاسعة بل يوفر له (...)
منذ اللحظة الأولى لظهوره مع الهلال بدوري "روشن" في لقائه الافتتاحي أمام الرياض بدا المدير الفني فيليبو إنزاغي وكأنه يعرف جيدًا أين يضع قدميه؟ الفوز بهدفين نظيفين حملا توقيع (مالكوم ومتعب الحربي) لم يكن مجرد بداية عادية، بل كان رسالة مبكرة من المدرب (...)
من ضمن اهتمام المملكة بالهوايات إدراجها ضمن برنامج جودة الحياة، من خلال البوابة الوطنية للهوايات المعروفة باسم "هاوي"، بما يضمن تمكين الهواة رجالًا ونساءً وأطفالًا، من ممارسة الهوايات المختلفة، وتعزيز الصحة النفسية والعقلية لديهم، وتنمية الإبداع (...)
الهيمنة الإعلامية ومكينتها الدعائية لا تتوقف على السياسة، بل تمتد إلى التسويق للمنتجات المختلفة والأشخاص، وإلى الشؤون الثقافية والاجتماعية وغيرها.. وفي رأيي الشخصي، لا يجب تصديق إلا ما نراه ونسمعه بدون وسيط، وبالتجربة المباشرة، فغالبية من يصلون (...)
يصل المستشرق الإنجليزي هيس مع هذه السلسلة عن بحثه حول الإبل في جزيرة العرب نقلاً عن موهق العتيبي الذي التقاه في مصر سنة 1930م، ترجمة وتعليق د. محمد سلطان العتيبي، إلى تعريفات أخرى مرتبطة بخصائصها وعلاماتها المميزة وظروفها الخاصة التي تمر بها، (...)
تشكل رؤية المملكة العربية السعودية 2030 نقطة تحول تاريخية في مسار التنمية الوطنية، حيث وضعت أهدافًا استراتيجية تسعى إلى تعزيز مكانة المملكة إقليميًا وعالميًا، ومن بين أبرز هذه الأهداف الطموحة، الانتقال من المرتبة الخامسة والعشرين إلى أحد المراكز (...)
المسألة تحتاج لذكاء عاطفي يفهم فيه الشخص مشاعره وطريقة إدارتها والتخلص من سميتها، علاوة على استيعابه التام لمشاعر الآخرين وأسلوب التعامل معها، ومجموعة كبيرة من أصحاب الوظائف والمناصب الجيدة، لم يصلوا لمواقعهم بفضل عبقريتهم، وإنما لقدرتهم على إدارة (...)
تسعى رؤية المملكة العربية السعودية 2030 إلى إحداث تحول اقتصادي شامل يهدف إلى تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط. ومن أبرز أهدافها رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة من 3.8 % إلى 5.7 % من إجمالي الناتج المحلي، وهو المعدل العالمي الذي (...)
النرجسية علامة صحية وطبيعية في الطفولة، ولكنها مشكلة إذا بقيت لما بعد البلوغ، والنرجسيون يسقطون صفاتهم السلبية على غيرهم، أو يتهمونهم بها، لأنها تعزز من إحساسهم بالتفوق والانتصار الوهمي على جروح الماضي المكبوتة، والأعجب أن اقتناعهم أنهم الأفضل قد (...)
نمر هذه الأيام بأجواء قاسية شديدة في حرارتها، وكم وجدنا من يشتكي من حرارة الجو على الرغم من وجود أجهزة التكييف في كل مكان، ومع ذلك نجد الكثير يتوجع، ولا يستطيع أن يتحمل تقلبات الجو، وهناك من يسافر هربا من ارتفاع درجات الحرارة، وهناك من يلزم المنزل، (...)
لا زلنا مع المستشرق والباحث الإنجليزي هيس وتسميات الإبل بحسب أعمارها وخصائصها الأخرى عند بعض قبائل جزيرة العرب نقلاً عن موهق العتيبي الذي التقاه في مصر سنة 1930م وضمن هذه السلسلة من التسميات ذكر له ما يقال عن الناقه الحايل الجمع حيل وتعني أنها غير (...)
علاقتنا بالبنوك ليست مجرد تعامل مالي عابر، بل هي انعكاس مباشر لمدى قدرتنا على إدارة أموالنا والتخطيط لمستقبلنا. في كثير من الأحيان، نلجأ للبنوك عند أول ضائقة مالية، وكأنها الحل السهل والجاهز، دون أن نبذل محاولات جادة لإيجاد بدائل أو حلول ذاتية. وفي (...)
حينما يمتزج التراث الحي بالرؤية الوطنية نرى بأعيننا صناعة مزدهرة، والحرف اليدوية واحدة من التراث الذي حملناه من جيلٍ لجيل، فهي ليست مجرد مصنوعات؛ بل ذاكرة وطن تبني جسرًا يربط بين التراث والابتكار.
وعام 2025 هو موعد المملكة لتسلط الضوء على سحر هذا (...)
الثابت في رأي المختصين أن ذكاء الآلة غير واعٍ، بمعنى أنه لا يستطيع تفسير تصرفاته، أو تكوين تجارب وخبرات واقعية ومستقلة، وأنه تماما كالإسفنجة يفرغ ما يمتصه لا أكثر، وأحيانا يصرف من كيسه..
في يوليو من العام الجاري، أعلن المركز الوطني للمناهج في (...)
لغة الجسد تتقاطع مع الانثربولوجيا وعلوم النفس والاجتماع، ويجوز اعتبارها من أشكال الفراسة، لأنها تستدل على معرفة الدواخل بالظواهر، والدراسات أكدت أن الأشخاص يفكرون ب800 كلمة في الدقيقة الواحدة، ولكنهم لا يستطيعون التعبير إلا عن 120 كلمة في ذات المدة، (...)