الدكتور السعودي سليمان العايد، يعتقد بأن اللغة المسماة بالفصحى، تعكس مستوى اللسان العربي المبين، والقواعد النحوية الصارمة، وأنها لا تستخدم إلا في الكتابة، ولم يكن يتكلم بها عربي واحد، حتى في أيام الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام..
مجمع الملك سلمان (...)
النقد السلبي في الطفولة يجعل الشخص يميل إلى نزعة الكمال، والقول إنه بلا أخطاء، ولكن لغة أجسادهم تفضحهم، والعقد موجودة لديهم، وإن أخفوها بإطار زجاجي من الصلابة النفسية، وسيخفقون حتماً أمام أول اختبار يقيس قدرتهم على ضبط أعصابهم، وتظهر شخصياتهم (...)
أعمار الناس ستزيد في المتوسط بمقدار خمسة أعوام في 2050، وذلك بحسب دراسات العبء العالي للمرض، وتشير التوقعات إلى ارتفاع متوسط العمر المتوقع، وتحديدا خلال الفترة ما بين عامي 2022 و2050، بنحو أربعة أعوام ومابين شهرين وتسعة أشهر للرجال والنساء، والمعنى (...)
توصلت دراسة نشرتها جامعة أوهايو الأميركية عام 2024، واستمرت لمدة عشرين عاماً، إلى أن 50 % من القرارات التي يتخذها الأشخاص في حياتهم، تكون على الأرجح خاطئة أو غير مرغوبة، وغالبية الناس في المنطقة العربية يصدرون قراراتهم بشكل لحظي وبدون دراسة، ما (...)
أرقام منتدى دافوس الاقتصادي لعام 2023، قدرت أنه خلال 30 عامًا ستصل الفجوة ما بين مدخرات التقاعد العالمية واحتياجات الأشخاص في سن التقاعد لنحو 400 ترليون دولار، أو ما يساوي خمسة أضعاف حجم الاقتصاد العالمي، وهو أمر يصعب تصوره، وسيؤدي لأزمات على مستوى (...)
إن الفئة العمرية ما بين 9 أعوام إلى 29 عاماً، يوظفون أدوات الذكاء الاصطناعي بدرجة أكبر، وبنسبة تصل إلى 48 % مقارنة ببقية الأعمار، وكبار السن فوق 60 عاماً مشاركتهم خجولة وفي حدود ال6 %، واستحواذ الشباب السعودي على النسبة الأعظم في سوق التقنيات (...)
في منطقة الشرق الأوسط، وفي أول تسعة أشهر من 2024، سافر نحو مليار ومئة مليون سائح لوجهات مختلفة داخل المنطقة وخارجها، وإيرادات السياحة العالمية في نفس العام، طبقًا لمجلس السياحة والسفر العالمي، قدرت بنحو تسعة ترليونات و500 مليار دولار، ولا أحد يختلف (...)
في دراسة نشرت عام 2012، لوحظ أن الفئة العمرية الأكثر تعرضاً للاحتيال، تتراوح أعمارها ما بين 30 و44 عاماً، وأن لكل فئة عمرية مدخلاً احتيالياً، فالشباب من الجنسين، يتم الاحتيال عليهم بالوظائف والعلاقات الوهمية أو فرص الاستثمار، وكبار السن يمكن التلاعب (...)
مصطلح الضغط النفسي تم استحداثه في ثلاثينات القرن العشرين، ومجموعة من الدراسات تحمله مسؤولية تفاقم 80 % من الأمراض الخطيرة، وفي الحياة العادية الحلقة الأضعف في أماكن العمل الحكومي أو الخاص على المستوى المحلي، هم من يتحملون تجاوزات رؤسائهم..
أشارت (...)
العلاج الكيميائي أو الدوائي هو الأفضل مع الاضطراب، ولا يعني ذلك أن العلاج المعرفي السلوكي والتفاعلي ليس مهماً، وبالأخص في التعامل مع المنغصات البيئية، ومن الأدوية الأشهر، الريتالين والديكسترين، والأفضل منهما الكبتاغون، أو الإمفيتامينات إجمالاً، إذا (...)
ذكاء الآلة استخدمه الأدباء وصناع السينما، وبالأخص في روايات وأفلام الخيال العلمي، وفي علوم المستقبل، إلا أن ملامحه الأساسية لم تظهر إلا في أواسط خمسينات القرن العشرين، عندما طرح عالم الرياضيات آلان تورينغ سؤالًا عن إمكانية قيام الآلة بالتفكير، (...)
تجار ومربو الماشية السعوديون لديهم شكاوى لا تظهر إلا في المواسم، كارتفاع أسعار الحظائر في الأسواق المركزية، بجانب أسعار الشعير والبرسيم والأسمدة، ومعها البذور الأميركية التي ارتفعت من 950 ريالاً، أو ما يعادل 254 دولاراً، إلى 2800 ريال، أو قرابة 747 (...)
استنادًا لأرقام هيئة الإحصاء السعودية، وبافتراض تحقيق السعوديين لإيرادات تصل إلى 12 مليار دولار من موسم الحج، وهو أعلى رقم تم ترويجه، فإنه يمثل 30 % من مصروفات الحجاج، ولا تستفيد الدولة إلا من تأشيرة الحج ما بعد أول مرة، وبإجمالي 225 مليون دولار، (...)
بحسب إحصاءات 2023، فإن ما بين واحد إلى ثلاثة أحداث يمر بها الأشخاص في الطفولة تُحدث لديهم تأثيراً سيئاً وسلبياً، قد يستمر معهم طوال حياتهم، والحل في رأيي ومن خلال قراءاتي، يكون بالتعايش معها وتلطيفها، والخروج من القالب القديم الذي حشر الأشخاص أنفسهم (...)
تيار تغيير الهوية أو "الغربنة" يستقطب على وجه التحديد فئات عمرية معينة، أو من تتراوح أعمارهم ما بين ستة أعوام وخمسة عشر عامًا، لأن التلاعب بهوياتهم ليس صعبًا، وشخصياتهم لم يكتمل تكوينها، وأدلجة الهوية تمثل إشكالية كبيرة وتؤدي إلى شحن الأشخاص ضد (...)
تشير إحصاءات الأمم المتحدة إلى أن واحدًا من كل ثلاثة طلاب يتعرض للتنمر ولو لمرة واحدة في الشهر، وتؤكد التقارير الدولية أن السلوك العنيف على الإنترنت، بما فيه التنمر الإلكتروني، يتجاوز في المنطقة العربية المتوسط العالمي، والسبب الأوضاع غير المستقرة (...)
الصمت ممارسة تعمل على خفض ضغط الدم، وترفع المناعة والقدرة على التركيز، وتساعد في تهدئة الدماغ، وموازنة هرمونات الجسم، وتقلل من إفراز هرمون التوتر المعروف باسم الكورتيزول.. الصمت في المواقف المستفزة وغير المرغوبة يعبر عن نضج انفعالي، وهو ليس سهلًا (...)
الرؤية السعودية لم تهتم بالاقتصاد وحده، وإنما ضمت بجانبه الملفات الثقافية والاجتماعية، والتحولات ركزت بشكل أساسي على الأمور الثلاثة السابقة، لأن العلاقة بينها عضوية، واستناداً لما قاله سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فالرؤية في عامها التاسع حققت (...)
وفقًا لأرقام 2024 فإن صادرات أميركا للصين لا تزيد على 145 مليار دولار، بينما تصدر الصين إليها سلعًا بقيمة 440 مليار دولار، وهذا يفسر الإعفاء اللاحق لبعض السلع من الرسوم الجديدة بالكامل، ومن أهمها: الجوالات الذكية واللابتوب ومحركات الأقراص، وأجهزة (...)
الفيلسوف والمفكر الإغريقي أفلاطون، صاحب المدينة الفاضلة، يعتقد أن الفارق بين المقالب الجيدة والمؤذية يظهر في تركيز الأولى على الضحك مع الآخر، وهذه إيجابية ولا يوجد فيها مشاكل، بينما تهتم الثانية بالضحك عليه، وتنطوي على إحراجه وامتهان كرامته، (...)
للوقوف على الأسعار الحقيقية لمنتجات المصانع الصينية بالإمكان زيارة معرض (الكانتون فير) في الصين، الذي يعتبر من أكبر المعارض العالمية، ومساحته تصل لمليون متر مربع، لأن فارق السعر بين الموجود فيه والمتوفر في السوق قد يصل لعشرين ضعفًا، علاوة على أن (...)
قد تكون المسألة مرتبطة بالإهمال، أو بأخطاء تقنية أو بشرية، لا تخضع للمراجعة والتصحيح، كسوء قراءة رمز الباركود لتلفه، أو نتيجة لخلل تقني، أو كتحويل الحقيبة لطائرة أخرى، بفعل خطأ بشري في عملية الفرز، والثاني يعتبر الأكثر انتشاراً، ولا بد من حلول تريح (...)
التعاطف بالعدوى يحدث نتيجة تقليد الناس لبعضهم بفعل تأثير ما يعرف بالخلايا المرآتية، التي تنشط عند النطر لشخص يقوم بتصرف معين، وتعطي الناظر إليه أوامر بمحاكاته، بحسب قيمه الأخلاقية ووزن الشخص عنده، وهو تعاطف سام ودوافعه مربكة، ما لم يكن بين الآباء (...)
القرارات جاءت موفقة في توقيتها، لمواجهة وضبط الارتفاعات التاريخية الأخيرة في أسعار العقار، وإقامة بيئة سكنية مناسبة للمواطنين، ومحفزة للاستثمارات التجارية، وكلها تستهدف رفع نسبة امتلاك السعوديين للمساكن إلى 70 %، بنهاية الأعوام الخمسة القادمة، وبما (...)
نُشرت دراسة عام 2016 في مجلة عمران تناولت أعراض ما يسمونه بمرض التمدن، وتحديدًا في المدينة العربية الحديثة، وقالت إنها تصيب الإنسان المقهور في المدينة المعاصرة، بعدما أصبحت حياته مجالًا للاستغلال والتلوث السمعي والبصري والأمراض الاقتصادية، وفي رأيها (...)