في عالم تتسارع فيه وتيرة التحولات الاجتماعية والثقافية، وتتعاظم فيه الحاجة إلى مدّ جسور التفاهم الإنساني بين الشعوب، تبرز مبادرة "التواصل مع المقيمين» بوصفها أحد المشاريع النوعية التي تعكس الوجه الحقيقي للمملكة العربية السعودية في سعيها لبناء مجتمع (...)
في إطار تسليط الضوء على الأساليب الحديثة في المقابلات الوظيفية، وأهمية الأسئلة النوعية في تقييم المرشحين، تحدّث خالد الحربي، الممارس والمستشار في مجال الموارد البشرية، عن الأبعاد الحقيقية لسؤال المقابلة الشهير "أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟"، مبيّنًا (...)
تواصل المملكة العربية السعودية ترسيخ مكانتها كمركز عالمي ومحور استثماري استراتيجي من خلال مبادرة مستقبل الاستثمار، التي أصبحت إحدى أبرز المنصات الاقتصادية على مستوى العالم، تجمع قادة الدول، وصناع القرار، وكبرى الشركات العالمية، والمستثمرين، (...)
في لحظة تفيض بالفخر الوطني، سطرت الطالبة شادن ناصر الفاضلي البلوي اسمها في سجل المبدعين عالميًا، بعد أن نالت الميدالية الذهبية والمركز الأول في معرض الابتكارات برومانيا 2025، عن ابتكارها في مجال الطاقة النظيفة الذي يجسّد التوجّه السعودي نحو التحول (...)
استضافت مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى المملكة العربية السعودية بنجاح النسخة الخامسة من ليلة اللغات الأوروبية، وهي احتفالية القارة الأوروبية بتنوعها اللغوي والثقافي، وذلك بالتعاون مع نادي تبادل اللغات وسفارات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والمعاهد (...)
في زمن تتسارع فيه الخطى نحو المستقبل، وتتعاظم فيه المنافسة العالمية على استقطاب العقول والمواهب، تبرز المملكة العربية السعودية كنموذجٍ فريد في كيفية تحويل الرؤية إلى واقع، عبر بناء بيئة وطنية جاذبة للكفاءات والاستثمارات. فاستقطاب الكفاءات لم يعد (...)
شهدت العلاقات السعودية-الصينية خلال السنوات الأخيرة نموًا متسارعًا وتحولًا نوعيًا يعكس تغيّر موازين القوى والتوجهات في النظام الدولي الحديث. فمن علاقة اقتصرت في بداياتها على تبادل اقتصادي وتجاري محدود، إلى شراكة استراتيجية متكاملة تتقاطع فيها (...)
في أروقة معرض الرياض الدولي للكتاب، حيث تختلط رائحة الورق بحماس الزوار، وحيث تتحول الكتب إلى جسور بين الثقافات، يلفت الأنظار مشهدٌ آخذ في الاتساع عامًا بعد عام: الحضور النسائي اللافت. نساءٌ من مختلف الأعمار والاختصاصات، كاتبات وناشرات وقارئات، (...)
في عالمٍ يفيض بالجمال والإبداع، تظل الحروف العربية تنبض بسحرٍ خاص لا يشبهه شيء، فهي ليست مجرد خطوط تُكتب، بل روح تعبّر عن ثقافةٍ عريقة وهويةٍ أصيلة. في معرض الرياض الدولي للكتاب امتلأت بالألوان واللوحات والخطوط، يبرز الخطاط مازن باصقر، الذي يحمل (...)
بينما يتجول القارئ والزائر باحثًا عن كتابٍ ليقتنيه، يدخل عالمًا أشبه بكوكب آخر على هذه الأرض، معرض الكتاب الذي يحمل في أرجائه العديد من القصص والحكايات التي تتحدث عن أصحابها. فهنا، لا تُعرض الكتب كسلعةٍ تُباع، بل كأرواحٍ نابضة بالحياة، لكل غلافٍ (...)
على اتساع أجنحة الرياض، تتفتح صفحات الحكاية من جديد في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، حيث يتقاطع شغف المعرفة مع تنوع الثقافات في مشهدٍ ثقافيٍ يعكس حيوية العاصمة وقدرتها على جمع القارئ والكاتب والناشر في فضاءٍ واحد. تتزاحم الخطوات بين أروقة المعرض (...)
شاركت منشورات رامينا البريطانية لأول مرة في الدورة الحالية من معرض الرياض الدولي للكتاب، وشهد جناحها إقبالاً لافتاً من القرّاء السعوديين على الكتب الإنجليزية والعربية التي تصدرها الدار.
خلال حوار مع المدير العام لمنشورات رامينا في لندن، الكاتب (...)
في خضمِّ التحوّل الثقافي الذي تشهده المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، بات دور النشر عاملًا محوريًا في ترسيخ الوعي المعرفي، ودعم الإبداع، ونشر الأدب والفكر بين أوساط الجمهور، ومن هذا المنطلق بادرت وزارة الثقافة من خلال هيئاتها المعنية، بإطلاق (...)
بينما يتجول القارئ والزائر باحثًا عن كتابٍ ليقتنيه، يدخل عالمًا أشبه بكوكب آخر على هذه الأرض، معرض الكتاب الذي يحمل في أرجائه العديد من القصص والحكايات التي تتحدث عن أصحابها. فهنا، لا تُعرض الكتب كسلعةٍ تُباع، بل كأرواحٍ نابضة بالحياة، لكل غلافٍ (...)
في خضمِّ التحوّل الثقافي الذي تشهده المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، بات دور النشر عاملًا محوريًا في ترسيخ الوعي المعرفي، ودعم الإبداع، ونشر الأدب والفكر بين أوساط الجمهور. ومن هذا المنطلق، بادرت وزارة الثقافة، من خلال هيئاتها المعنية، بإطلاق (...)
في قلب الحياة اليومية، يظل السكن أحد أهم الاحتياجات التي لا غنى عنها، فهو الملاذ الآمن والاستقرار الذي تُبنى عليه تفاصيل المعيشة، غير أن السنوات الماضية شهدت تذبذبًا في أسعار الإيجارات وارتفاعات غير مبررة أثقلت كاهل الأسر والأفراد، لتتحول المسألة من (...)
برائحة القهوة وأنفاس العود استقبل مركز الملك فهد الثقافي زوار مؤتمر الاستثمار الثقافي في يومه الثاني، حيث ازدانت أروقة المركز بالحضور النوعي من مفكرين ومبدعين ومسؤولين وصنّاع قرار، اجتمعوا جميعًا تحت سقف واحد لمناقشة آفاق جديدة لاقتصاد الثقافة (...)
في إطار احتفالاتها باليوم الوطني، نظمت كلية العلوم بجامعة الملك سعود جلسة حوارية بعنوان "إنجازات المرأة السعودية وصناعة المستقبل 2030"، تحت رعاية سعادة رئيس الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور علي بن محمد مسملي وبحضور مستشارة د غزيل العيسى بمشاركة نخبة (...)
حين نتأمل ملامح التحول الذي عاشته المملكة منذ انطلاقة رؤية 2030 وحتى يومنا هذا، ندرك أن «جودة الحياة» لم تكن مجرد برنامج ضمن برامج الرؤية، بل كانت شبكة متكاملة استهدفت الإنسان السعودي أولًا، ومن خلاله بُنيت منظومة تنموية متكاملة جعلت من كل يوم في (...)
بصمة مضيئة في صناعة الفرح الوطني
أصدرت قرارات في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله ورعاهما-، لتمكين المرأة بمختلف المجالات بشكل غير مسبوق ومنها: المجال العسكري، (...)
حماية القيم وضبط ميزان العدالة
مشروعات الفضاء.. رمز وطني للأجيال القادمة
منصات للطموح والإبداع والاندماج العالمي
لطالما حملت أراضي المملكة العربية السعودية قامات من الرموز الوطنية، التي ترعرعت في حكمها وتحت رايتها، بعيدا عن كونها مملكة ذات قوة (...)
مع بداية اعتدال الأجواء في المملكة، ينساب عبير الورود في الهواء، فتغمر المرتفعات والحقول برائحة تخطف الأنفاس، وتتحول الألوان والروائح إلى لوحة حية تنبض بالحياة والجمال، تتفتح البتلات بلونها الزاهي وورقتها الفائقة، بينما ينساب نسيم الصباح العليل بين (...)
بين استقبالٍ وآخر، لم تكتف المملكة العربية السعودية بعقد اللقاءات الدبلوماسية التقليدية، بل تمضي نحو تأسيس جسور مؤسسية تعزز استدامة التعاون مع دول العالم. فجاءت مجالس الشراكات السعودية لتكون إطارًا منظمًا يترجم الرؤى المشتركة إلى برامج ومشاريع (...)
صناعة الهوية الوطنية وحماية التراث وتعزيز الانتماء
حرصت المملكة العربية السعودية على التطور في شتى المجالات وعلى جميع الأصعدة، تبعًا لرؤيتها المستقبلية التي نسير على خطى نجاحاتها، كما حظي المجال الثقافي اهتمامًا لا يقل عن غيره من المجالات، فإن (...)
بين زحام الحياة والضغوط اليومية وتصدر الأجهزة الرقمية في تفاصيل يومنا، تبرز الكتابة بالورقة والقلم كمتنفس هادئ يعيد التوازن النفسي ويمنح الإنسان لحظة صادقة مع ذاته.
وبحسب مختصين في علم النفس، تُعد الكتابة اليدوية وسيلة فعّالة للتفريغ الانفعالي (...)