الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
كندا تندد بإسرائيل
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تباين
القيادة تعزي رئيس روسيا في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب
رئيس الوزراء الإسباني يرحّب بإعلان فرنسا أنها ستعترف بدولة فلسطين
وزير أمريكي: التجارة مع الصين في "وضع جيد"
32 لاعبًا يتأهلون إلى دور ال 16 في بطولة العالم للبلياردو بجدة
جمعية الإعاقة السمعية في منطقة جازان تزور مسنًا تجاوز التسعين من عمره
أكثر من 40 ميدالية في ختام بطولة المملكة البارالمبية لرفع الأثقال للرجال والسيدات
الوفد السعودي الاستثماري يختتم زيارته إلى سوريا
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة
هل مديرك معجزة؟
قطار الرياض ينقل أكثر من 23.6 مليون راكب بالربع الثاني ل 2025
الأخضر الأولمبي يختتم مشاركته في دورة أوزبكستان الودية بمواجهة اليابان
«بيئة جازان» تنظم ورشة عمل عن طرق الاستفادة من الخدمات الإلكترونية الزراعية
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنَيْن من الغرق أثناء ممارسة السباحة
وفد ثقافي وفني يزور هيئة التراث في جازان لتعزيز التعاون في مجالات الهوية والتراث
القمامة الإعلامية وتسميم وعي الجمهور
«هُما» القصيبي من جديد..
خطبة الجمعة تحذر من إساءة استغلال الذكاء الاصطناعي
القبض على يمني و4 سودانيين في عسير لترويجهم «الإمفيتامين»
الهلال الأحمر يفعل «المسار العاجل» وينقذ حياة مواطن بجدة
وزير الرياضة "الفيصل" : لحظة تاريخية لرياضة المملكة بتخصيص ثلاثة أندية
المملكة تشارك في مؤتمر الأطراف باتفاقية الأراضي الرطبة "رامسار"
أمير جازان من الدائر: البن ثروة وطنية والدعم مستمر
إيزاك يبلغ نيوكاسل برغبته في استكشاف خيارات أخرى
6300 ساعة تختتم أعمال الموهوبين في أبحاث الأولويات الوطنية بجامعة الإمام عبد الرحمن
هيئة الأدب تستعد لإطلاق النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب2025
أمير تبوك يطمئن على صحة الشيخ عبدالعزيز الغريض
أمير منطقة جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة الدائر
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يلتقي وزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين في كابل
الشؤون الإسلامية في جازان تواصل تنفيذ الدورة العلمية الصيفية الثالثة
مستشفى المهد يعتمد تقنية تخدير الأعصاب لتقليل الألم
رسميًا.. فيرمينو ينضم إلى السد القطري
تحطم طائرة الركاب الروسية المفقودة
القادسية يختتم المرحلة الأولى من معسكره التحضيري في هولندا استعدادًا لموسم 2025/2026
الإحصاء: ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 6.0% في مايو 2025م
الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل قائدَي قوة جازان السابق والمعيّن حديثًا
الإحسان الطبية تنفذ مشروع «الإستشاري الزائر» في مستشفى صامطة العام
السعودية تدين مطالبة الكنيست الإسرائيلي بفرض السيطرة على الضفة والأغوار المحتل
منظمة الصحة العالمية تنفي انتهاك السيادة الأمريكية
أكثر من 7 آلاف زيارة منزلية خلال 6 أشهر بمستشفى الظهران
الصنهاج والزهراني يحتفلان بزواج ريان
تعاون سعودي – سريلانكي في مجالات الإعلام
الشهري ينال الماجستير بامتياز
بالتنسيق مع 5 وزارات تمهيداً لوضع الإجراءات.. "البلديات" تشترط عدم كشف مساكن العمالة للجيران
أكدت تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة.. "الموارد البشرية": تطوير برنامج الرعاية الاجتماعية المنزلية
المفتي يطلع على أعمال "حياة"
واست رئيس بنغلاديش في ضحايا سقوط الطائرة.. القيادة تهنئ الرئيس المصري بذكرى اليوم الوطني لبلاده
الوفد السعودي بدأ زيارته لدمشق.. اتفاقيات اقتصادية لدعم التنمية في سوريا
موجز
توجه رئاسي لحصر القوة بيد الدولة.. غضب على «حزب الله» في الداخل اللبناني
وسط تحذيرات دولية وركود في مفاوضات الهدنة.. غزة على شفا مجاعة جماعية
دوران يسجل في فوز فنربخشة برباعية على الاتحاد وديًا
«سلمان للإغاثة» يوزّع (840) حقيبة إيوائية في منطقتين بإقليم جامو وكشمير في باكستان
اختيار سلمان: هكذا أطلق صقره ليحلق بالوطن
«سوار الأمان».. حلول ذكية في المسجد الحرام
"الشعفي" يُرزق بمولودته الأولى "سما"
مفوض إفتاء جازان يستقبل منسوبي إدارة جمعية سقيا الماء
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تَلافي الضَّرر مِن أخطَار المَطَر ..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 29 - 01 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
مِن الجَدير بالمُبادرة أن نَكتب عَن أمطَار وسيول جُدَّة؛ قَبل أن تتوقف الكِتَابةعن الموضوع، لأنَّ مَزَاج الرَّقيب غَير مُستقرّ، فاسمَحوا لَنا أن نَتناول الأمطَار والسّيول كُلٌّ عَلى طَريقتهِ.. لذلك أرى -والرّأي الأتمّ للقُرَّاء- أن تَكون لَدينا خطوات احترازيّة، تَقِينَا أضرار ومَخاطر السّيول في المُستقبل..!
وإليكم الخطوات:
أولاً: يَجب التَّأكيد عَلى أهميّة دُعاء «الاستشفاط»، بحيثُ نَسأل الله أن يُرسل الأمطَار عَلى الأودية والصَّحاري ومَنابت الشَّجر، مَع أنَّني أشكُّ بوجود هَذه المساحات، لأنَّها استُعمِرَت وطُبّقت مِنحاً ومُخطَّطات..!
ثَانياً: نَظراً لأنَّ أكثر المَوتى مِن غَير السّعوديين، لذلك مِن المُمكن أن يُوضع شَرط يُلْزَم به كُلّ مَن يَرغب العَمل في السّعوديّة، وهو إجَادة السِّباحة، وبذلك نَكون طبَّقنا الأثر القَائل: (عَلّموا أولادكم السِّباحة والرِّماية وركوب الخَيل)..!
ثَالثاً: أقترح على الأخوة في اليَابان أن يَخترعوا سيّارات برمائيّة، بحيثُ يَكون لَها قَوارب جَانبيّة، مَتى مَا أغرقت الأمطار جُدَّة، بَدأت هذه السيّارات تَطفو عَلى السَّطح، وتَسبح في المَاء، لتُلائم خصوصيّتنا المَطَريّة..!
رَابعاً: مِن المُلاحظ أنَّ هذه السّيول هي طَبعة ثَانية مِن سيول العَام المَاضي، ولَكن الفَرق أنَّ هَذه الطَّبعة مَزيدة ومَع الأسف غَير مُنقَّحة..!
خَامساً: أرى أن نَفتح مَزيداً مِن مُستشفيات الصّحة النَّفسيّة، لأنَّ معالي أمين مَدينة جُدَّة قَد صَرَّح للصّحف قَبل شَهر تَقريباً -عِندما سُئل عَن الاستعدادات للمَطَر- (بأنَّ المَسألة تَحتاج لكَسر الحَاجِز النَّفسي، ونَدعو أن تَهطل الأمطَار ليَرتاح الجَميع).. هَكذا يَرى مَعالي الأمين؛ أنَّ ما أصابَنا مِن السّيول والغَرَق، والهَلاك والمَوت؛ مَا هي إلَّا أشياء وهميّة ونفسيّة يَتخيّلها المَرء، لَيس لَها حَل إلَّا مَزيداً مِن مُستشفيات الصِّحة النَّفسيّة..!
سَادساً: أرى أن تُلْزِم الأمانة صَاحب كُلّ سيّارة بأن يَضرب لها وَتداً في الأرض، ويَربطها فيهِ -كالخيل تَماماً- لأنَّني في مَساء أربعاء المَطر؛ كُنتُ مَعزوما على العشاء -لا عَازماً- كالمَشايخ تَماماً؛ عند صَديقي الأنيق الأستاذ «محمد الشيخ»، الذي ذَهبت أناقته مَع السّيول، وعِندمَا وَصلتُ إلى بيته، تَم تَأجيل الدَّعوة بحجّة أنَّنا نَبحث عن سيّارتهِ التي جَرفتها السّيول بين ركام السيّارات..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ مِثل هَذه الأضرار، ومَا يَنتج عَن الأمطَار، سيُعطي النَّاس مُبرِّراً للتَّجرُّؤ عَلى الأنظمة، ومُحفزاً لَهم لإخراج مَا في صدورهم مِن ألمٍ وحَسرة، ولكن -مَع الأسف- هَذا الخروج لن يَكون مُفيداً للمَسؤول، لأنَّه يَأتي عَلى شَكل «صراخ وزعيق»، وحتى أُثبت مَا أقول: افتحوا «الفيس بوك» أو «تويتر»، واقرأوا كميّة النَّقد الحَاد والجَارِح، والتَّطاول على أصحاب المَسؤوليّات، وكُلّ هَذا لَم يَكن ليَتم لَولا الوَاقع المَرير الذي يَعيشه النَّاس ويَكتوون بنَاره..!
وفي النِّهاية، لَديَّ رَغبة كَبيرة للبُكَاء عَلى حَال جُدَّة، ولَكنَّني أخشَى ألَّا أجد تَصريفاً لدموعي..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تَلافي الضَّرر مِن أخطَار المَطَر ..!
تَلافي الضَّرر مِن أخطَار المَطَر ..!
اللَّهُمَّ على بطون الأودية ومنابت الشَّجر ..!
اللَّهُمَّ على بطون الأودية ومنابت الشَّجر
القَامُوس المَطَري ..!
أبلغ عن إشهار غير لائق