الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
"الشؤون الإسلامية" تفتتح التصفيات النهائية لمسابقة حفظ القرآن الكريم بالنيبال
الكويت ترحب بتوقيع اتفاق الدوحة الإطاري للسلام بين الكونغو الديمقراطية وتحالف نهر الكونغو
غرق 4 وفقد آخرين في انقلاب قاربين يقلان مهاجرين غير شرعيين قبالة سواحل ليبيا
أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة وجريان سيول على عدد من المناطق
وفد أعمال سعودي يزور إسطنبول لتعزيز الشراكة الاقتصادية نهاية نوفمبر
قاعة مرايا بمحافظة العُلا… أكبر مبنى في العالم مغطى بالمرايا
الحرف اليدوية في المملكة.. اقتصاد يتشكل بيد المبدعين
المفتي لوزير العدل: القيادة تدعم تطوير القضاء
أكدوا دعمها للقضية الفلسطينية.. سياسيون ل«البلاد»: زيارة ولي العهد لواشنطن تعزز العلاقات والاستقرار
مشروع قرار أمريكي لوقف النار.. مجلس سلام.. وقوة استقرار دولية بغزة
اشتعال جبهات القتال بين روسيا وأوكرانيا
تشيلسي يعرض 150 مليوناً لتحقيق حلم الثلاثي البرازيلي
مهاجمه مطلوب من عملاقي البرازيل.. الهلال ال 39 عالمياً في تصنيف«فيفا»
ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة لكاس العالم.. إيطاليا في مهمة مستحيلة أمام هالاند ورفاقه
هنأت ملك بلجيكا بذكرى يوم الملك لبلاده.. القيادة تعزي رئيس العراق في وفاة شقيقه
آل الكاف وآل سجيني يحتفلون بزواج علي
الدحيلان عميداً لتقنية الأحساء
ضوابط موحدة لتسوير الأراضي بالرياض
السعودية.. منظومة متكاملة لتمكين ريادة الأعمال
«جيدانة».. وجهة استثمارية وسياحية فاخرة
القيادة تعزي رئيس جمهورية العراق في وفاة شقيقه
أمراء ومواطنون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف أنحاء المملكة
علماء روس يبتكرون جزيئات تبطئ الشيخوخة
طبيبة أمريكية تحذر من إيصالات التسوق والفواتير
مختصون في الصحة يحذرون من خطر مقاومة المضادات الحيوية
27.9% من الإنفاق على البحث والتطوير للصناعة والطاقة
مصرع 3 أشخاص وإصابة 28 في البرتغال بسبب العاصفة كلوديا
%70 من الشركات اللوجستية تعرضت لهجمات إلكترونية
القيادة تعزي رئيس العراق في وفاة شقيقه
الذهب ينهي الأسبوع مرتفعا
الحربي هنأ القيادة على الإنجاز.. والمشرف يعانق فضية التضامن الإسلامي
الرميان رئيسًا للاتحاد العربي للجولف حتى 2029
تطوير الصناعة الوطنية
ولي العهد يرعى القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
أمسية البلوفانك
شتاء درب زبيدة ينطلق بمحمية الإمام تركي
الشؤون الإسلامية في جازان تنفذ مبادرة ( وعيك أمانك ) في مقر إدارة مساجد محافظتي الدرب وفرسان
تهنئة ملك بلجيكا بذكرى يوم الملك لبلاده
رينارد يريح الصقور
"دوريات جازان" تُحبط تهريب 33 كيلو جراماً من القات المخدر
"الشريك الأدبي".. الثقافة من برجها العاجي إلى الناس
حائل الفاتنة وقت المطر
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل وزير الشؤون الدينية في بنغلاديش
وزير الحج: إنجاز إجراءات التعاقدات لأكثر من مليون حاج من مختلف الدول
"الحج والعمرة" وجامعة الملك عبدالعزيز توقعان مذكرة تفاهم لخدمة ضيوف الرحمن
ترحيل 14916 مخالفا للأنظمة
السودان بين احتدام القتال وتبادل الاتهامات
المرأة روح المجتمع ونبضه
دور ابن تيمية في النهضة الحضارية الحديثة
مكانة الكلمة وخطورتها
إنسانيةٌ تتوَّج... وقيادة تحسن الاختيار: العالم يكرّم الأمير تركي بن طلال
السعودية ترحب باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس
لكل من يستطيع أن يقرأ اللوحة
انتصار مهم لنادي بيش في الجولة الرابعة أمام الخالدي
أمير منطقة الجوف يستقبل رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الصحي الشمالي
تجمع الرياض الصحي يبرز دور "المدرب الصحي" في الرعاية الوقائية
قسم الإعلام بجامعة الملك سعود يطلق برنامج "ماجستير الآداب في الإعلام"
بمشاركة 15 جهة انطلاق فعالية "بنكرياس .. حنا نوعي الناس" للتوعية بداء السكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ماذا بعدَ اندحارِ الحوثيين؟
أنباؤكم
نشر في
أنباؤكم
يوم 24 - 11 - 2009
انباؤكم - أحمد بن عبد المحسن العسّاف-الرِّياض
تتواردُ أنباءٌ وتصريحاتٌ سارَّةٌ عنْ تطهيرِ البلادِ منْ رجسِ الرَّوافضِ الحوثيين؛ ممَّا يستوجبُ حمدَ اللهِ وشكرَه بالقولِ والفعلِ والعمل. ويجدرُ بنا ألاَّ نعتبرَ المسألةَ الحوثيةَ مجرَّدَ فتنةٍ عابرةٍ أخمدَها الأبطالُ المجاهدونَ منْ رجالاتِنا وجنودِنا، فلها متعلِّقاتٌ مستقبليةٌ لا يتجاوزُها صاحبُ القرارِ دونَ وقوفٍ ومشاورةٍ وإحداثِ ما يلزمُ منْ ترتيباتٍ بشأنِها، وليسَ ذلكَ محصوراً بالسُّعوديةِ واليمنِ ودولِ الخليج؛ بيدَ أنَّهم بهِ أولى منْ غيرِهم.
فممَّا ينبغي إعادةُ النَّظرِ فيهِ العلاقةُ غيرُ المتكافئةِ معْ الجارِ الفارسي المتربِّصِ بنا، والذي تجاوزتْ
شرورهُ
البحارَ والجزرَ والأطرافَ إلى التَّهديدِ الدَّاخلي بواسطةِ أتباعِ حوزاتهِ ومذهبهِ الضَّال؛ إضافةً إلى اتِّخاذهِ البلدانَ القريبةَ منهُ وسيلةً لمساومةِ الدُّولِ العظمى، وإنَّ الحكمةَ السياسيةَ تقتضي الاستعدادَ لهذا الغولِ على المدى القريب، وعلى المدى البعيدِ بتدابيرَ وقائيةٍ وعلاجية.
ومنْ الاستعدادِ تقويةُ الجيوش، وزيادةُ عددِها، وتكثيفُ الوجودِ العسكري في البِّحار، وحمايةُ الحدودِ البريةِ ومراقبتُها، وبناءُ علاقاتٍ وثيقةٍ معْ المعارضينَ
الإيرانيينَ
والحركاتِ الانفصالية، والضَّبطُ الأمنيُ لأتباعِ المذاهبِ الباطنيةِ في الدَّاخل، وتوقيعُ اتِّفاقياتِ الدِّفاعِ المشتركِ مع البلدانِ الإسلاميةِ الكبرى، وحلُّ جميعِ الإشكالاتِ الحدوديةِ وغيرِها حتى لا تظلَّ حجرَ عثرةٍ أمامَ وحدةِ المواقف، وهذهِ بدهياتٌ يجبُ على كلِّ ضعيفٍ أنْ يفعلَها مادامَ يواجهُ وحشاً دموياً؛ ومعْ ذلكَ فأهلُ الخليجِ يتعجَّبونَ منْ كثرةِ خلافِ بلدانِهم التي تتماثلُ في كثيرٍ منْ أحوالِها وتحيطُ بِها نفسُ الأخطار!
ويبرزُ تأهيلُ اليمنِ مدنياً وعسكرياً كخيارٍ لا مهربَ أمامَ جيرانهِ الأغنياء منه، ومنْ الضَّرورةِ بمكانٍ العنايةُ بالدَّعوةِ إلى اللهِ ونشرِ السنَّةِ في هذا القطرِ العزيز؛ خصوصاً أنَّه عرضةٌ لانتشارِ دعوةِ التَّشَّيعِ في أوساطِ الزَّيدية. ويصدقُ هذا الرّأيُ على باقي الدِّيارِ بمقاومةِ دعواتِ اعتناقِ المذهبِ الجعفري التي قدْ نعتقدُ أنَّها ليستْ ذاتَ بال! وقدْ اصطلى بنيرانِها واختنقَ بدخانِها أهلُنا في بلادٍ كثيرة، وممَّا أثارَ استغرابي أنَّ أكثرَ الرَّسائلِ التي وردتني بعدَ نشرِ مقالتي "نظرات في الفتنة الحوثية"، كانتْ منْ المغربِ العربي حيثُ يدعونَ فيها للسُّعوديةِ بالنَّصرِ ويستغيثونَ بإخوانِهم لانقاذهم منْ العبثِ
الإيراني
، ومنْ الحكمةِ مساندةُ الدَّعواتِ السنّيةِ داخلَ المجتمعاتِ الشّيعيةِ؛ والإفادةُ منْ التَّجارِبِ النَّاجحةِ في هدايةِ الشّيعة.
ومنْ الإصلاحِ الضَّروري الالتفاتُ للإعلامِ الموجَّه؛ فقدْ باتتْ الحاجةُ ملِّحةً لقنواتٍ عربيةٍ وأخرى فارسيةٍ هادئةٍ هادفة، لتحاورَ عامَّةَ الشّيعة، وتزيلَ الغشاوةَ عنْ شبابِهم التَّواقِ للحقيقة، وتوضِّحَ موقفَ أهلِ السنَّةِ والجماعةِ منْ آلِ البيتِ -رضوانُ اللهِ عليهم- ومنْ الأحداثِ التَّاريخية، على أنْ يكونَ الخطابُ مراعياً للجوانبِ العلميةِ والعقليةِ والعاطفية، وما أجملَ الإفادةَ منْ التَّقنياتِ الحديثةِ لرَّدِ هؤلاءِ المخدوعينَ إلى جادَّةِ الصَّواب. ومنْ الإصلاحِ الإعلامي المنشودِ تصحيحُ وضعِ وسائلِ الإعلامِ المحلية، فقدْ كانتْ ما بينَ مخدِّرةٍ غافلةٍ أوْ موهمةٍ خادعة، ولا خيرَ في إعلامٍ شأنهُ إمّا غفلةٌ أوْ خداع؛ فلمْ يكنْ الخطرُ الشّيعيُ الحقيقيُ مطروقاً في صحفِنا وقنواتِنا المتسَّلطةِ على الصَّالحينَ والمسيئةِ للمناهجِ والمناشطِ والمجتمعِ والمرأة، فمتى تمتَّدُ اليدُ الحصيفةُ لإزالةِ البخسِ الإعلامي كما أزالتْ اليدُ القويةُ النَّجسَ الرَّافضي؟
ولجنودِنا البواسلِ الذينَ استُشهدوا في الحربِ-نحسبهم كذلك- حقٌّ في أعناقِنا تجاههَم بالدُّعاءِ والمسامحة، ونحوَ عوائلِهم بالرِّعايةِ والحمايةِ منْ غوائلِ الحاجةِ والعوز، ومنْ الوفاءِ سدادُ ديونِهم، ومنحُ المساكنِِ الملائمةِ لعقبِهم، وجعلُهم شفعاءَ لذويهم في الدُّنيا كما الشهيدُ شفيعٌ لأهلِه عندَ اللهِ في الآخرة. وللجرحى واجبُ العلاجِ والمتابعةِ حتى يعودَ الجريحُ لأسرته، وللأسيرِ بذلُ الفداءِ والعوضِ حتى يقفلَ سالما. وكمْ يخشى المواطنونَ المخلصونَ منْ استدراجِ البلادِ لأيِّ معاهدةٍ معْ المعتدين؛ لأنَّ عهدَهم لالتقاطِ الأنفاسِ قبلَ المعاودةِ مرَّةً أخرى!
وإنَّه ليحزننُا المواقفُ الرُّخوةُ لبعضِ الجماعاتِ الإسلاميةِ منْ
إيرانَ
الرَّافضيةِ وأتباعِها، ونتساءلُ متى تعي هذهِ الجماعاتُ أنَّ مذهبَ الرَّفضِ لا يلتقي معهم في الأصولِ وإنْ تنازلوا؟ فالتَّاريخُ يثبتُ لنا أنَّ هؤلاءِ القومَ لا يرقبونَ في مؤمنٍ قرباً ولا عهداً ولا شراكةً في وطنٍ فما دونَه، ويجبُ على العلماءِ مناقشةُ مواقفِ هذهِ الحركاتِ المتعاونةِ أوْ المتعاطفةِ وبيانُ الصَّواب لها، فإنْ فاءتْ وإلاَّ فالحقُّ أحقُّ بالإتِّباع، والبلاغُ أمانةٌ وعهدٌ غليظٌ قدْ أخذهُ اللهُ على الذينَ أوتوا العلم. وإذا أصرَّتْ الجماعاتُ الكبرى على تعاطفِها فمنْ الإنصافِ أنْ تقفَ ضدَّ العيثِ الباطني في لبنانَ والعراقِ وغيرِهما حقناً لدماءِ المسلمينَ وتغليباً للمصلحةِ، فاللهمَّ بصرّنا وإيِّاهم واهدِنا سواءَ السبيل.
وجرتْ العادةُ أنْ يعمَّ الفرحُ البلادَ كلَّها بنصرِ اللهِ وعونِه وتأييدِه ونعمِه المتوالية، فمنْ خيراتٍ توضع، وشرورٍ تُدفع، وأسرى يُطلقون، ومعتقلينَ يُفرجُ عنهم، وصالحينَ يُدنون، ومفسدينَ يُبعدون، ومعروفٍ يُنشر، ومنكراتٍ تُزال، وهذا دأَبُ الدُّولِ والحكَّام، وما أجملَه منْ فرحٍ حينَ يكونُ للهِ وكما يحبُّ –سبحانه- لنختمَ السنةَ بأوبةٍ وإصلاحٍ وإحسان.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
إشاراتُ العُلماءِ في بيانِ نُصرةِ العريفي
العَقيدةُ الرَّافضيةُ : وَحْيٌ إلهيٌّ أَمْ وَحْيٌ شَيطانيٌّ؟!
قراءةٌ في بيانِ علماءِ السُّعوديةِ
في أعقاب قرار منع العريفي .... نواب كويتيون :دافع عن وطنه ولم يمس الكويت حتى يُمنع
مجاهيل الموقِّعين
أبلغ عن إشهار غير لائق