الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
القيادة تعزي رئيس بنغلاديش
السد القطري يضم البرازيلي"فيرمينو"من الأهلي
تركي آل الشيخ يعلن فعاليات رياضية عالمية ضخمة في موسم الرياض المقبل
"الشعفي" يُرزق بمولودته الأولى "سما"
تمديد الحصول على رُخص مياه الآبار
إطلاق النسخة الثانية من مبادرة «تفعيل مجتمع الأفلام المحلي»
السياحة الريفية
«سوار الأمان».. حلول ذكية في المسجد الحرام
في الشباك
بكين تحتج على عقوبات أوروبية تستهدف موسكو
(إسرائيل) تلوح بتجديد الحملة على إيران
ترمب يتعهد بخفض الرسوم عن الدول التي تفتح أسواقها أمام منتجات بلاده
الذكاء الاصطناعي في صيف 2025
عسير.. حين يتحوّل الفن إلى تراث حي
طاقم تحكيم سعودي يُشارك في إدارة مباريات كأس العالم تحت (20) عامًا بتشيلي
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: إسرائيل دمرت قطاع غزة بالكامل
الجبل الأسود بجازان.. معانقة السماء
القبض على إثيوبي في عسير لتهريبه (66) كجم "حشيش"
جمعية "واثق" بتبوك تحتفي بتخريج الدفعة العاشرة من برنامج "منزل منتصف الطريق"
53 مستفيدا من الأحوال المتنقلة بجمعية العوامية
"أدير إنترناشونال" تتحالف مع "باراجون" لإطلاق مشروع عمراني متكامل في "مستقبل سيتي" باستثمارات تتجاوز 70 مليار جنيه
أمير جازان ونائبه يتفقدان مشروعات فيفاء
هيئة مدينة مكة تُطلق أعمال المسح الاجتماعي الاقتصادي
420 موهوبًا وموهوبة يختتمون الرحلة الإثرائية بجازان
تتحدث عن شرح حديث " إنما الأعمال بالنيات " محاضرة تنفذها إسلامية جازان غداً بالمسارحة والحُرّث
سعود بن نايف: رياضة الفروسية قيمة تاريخية وتراثية في المجتمع السعودي
155 ألف مستفيد من خدمات مستشفى ينبع
وفد سعودي رفيع المستوى يزور سوريا لتعزيز العلاقات الاقتصادية
وجاؤوا يركضون مهلا يا دعاة الضلالة
ثلاثي الاتفاق ينضم إلى المعسكر التدريبي في البرتغال
وزير الخارجية يتلقى رسالة من نظيره الروسي
أمير جازان يتسلّم التقرير السنوي لفرع هيئة الهلال الأحمر
( بر الشرقية )تدشن مكتب خدمي جديد في بقيق لتعزيز حضورها وخدماتها للمستفيدين
الطيران المدني تصدر تقرير التزام المطارات والناقلات الوطنية بأوقات الرحلات لشهر يونيو 2025م
مجسات ذكية لراحة مرضى السكري دون ألم
أسباب وعواقب إدمان الحلويات
لماذا غسل الدجاج غير مستحب
رغم إعلان تعاقده مع الروماني كونترا.. الخلود يتفق مع المدرب باكينغهام
وزير الداخلية يلتقي منسوبي الوزارة المبتعثين في بريطانيا
منسوبات واعي يطلعن على مركز التراث وبيت الحرفيين بجازان
منع الفنان راغب علامة من الغناء في مصر
أكد وجود انتهاكات جسيمة.. لجنة تقصي الحقائق تسلم تقريرها للرئيس السوري
أكد دعم سوريا لضمان أمنها واستقرارها.. مجلس الوزراء: السعودية تدعو لاتخاذ قرارات عملية أمام التعنت الإسرائيلي
سبعة آلاف طفلٍ في مركز ضيافة المسجد النبوي
حكمي.. قصة تحدٍ ملهمة في عالم التوحد وحفظ القرآن
مفوض إفتاء جازان يستقبل منسوبي إدارة جمعية سقيا الماء
رئيس الوزراء يدعو لتعزيز التواجد في عدن.. تحذير يمني من وجود المقرات الأممية بمناطق الحوثي
تصاعد الضغوط لإنجاز اتفاق وقف النار بغزة
ربط التعليم التقني باحتياجات السوق.. أمير المدينة: معامل ابتكارات الحرف نموذج للاستثمار في رأس المال البشري
إطلاق كود"البنية التحتية" بمنطقة الرياض بعد 15 يوماً
"هلال مكة" يفعل مساراته الطبية الإسعافية القلبية والدماغية
أمير جازان ونائبه يتفقدان عددًا من المشروعات التنموية والسياحية بمحافظة فيفاء
الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لكسر حصار غزة
الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل رئيس ووكلاء جامعة جازان
السعودية ترحب بمطالبة دولية لإنهاء حرب غزة
تقنية تحسن عمى الألوان
رئيس باكستان يمنح رئيس أركان القوات البحرية وسام "نيشان الامتياز" العسكري
أمير جازان يستقبل مدير فرع إدارة المجاهدين بالمنطقة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قراءةٌ في بيانِ علماءِ السُّعوديةِ
حولَ العدوانِ الحوثي
نشر في
أنباؤكم
يوم 17 - 11 - 2009
انباؤكم - أحمد بن عبد المحسن العسّاف-الرِّياض
أصدرَ أكثرُ منْ أربعينَ عالماً سعودياً منْ مختلفِ مناطقِ المملكةِ بياناً منْ سبعةِ محاورَ لتوضيحِ الموقفِ الشَّرعي منْ الاعتداءِ الحوثي الرَّافضي على الأراضي السُّعودية، ونشرَ موقعُ المسلمِ(1) وموقعُ صيدِ الفوائدِ(2) وغيرهُما منْ المواقعِ النَّافعةِ هذا البيانَ عُقيبَ توقيعهِ مباشرةً منْ العلماءِ الذينَ اجتمعوا لتدارسِ مسائلَ تخصُّ البِّلادَ وعلى رأسِها الأحداثُ الأخيرةُ على حدودِنا الجنوبية. وقدْ أهملتْ الصُّحفُ المحليةُ هذا البيانَ في أخبارِها وتعليقاتِها ومقالاتِ كتَّابِها معْ عظمِ فائدتهِ للوطن، ولستُ أعجبُ منْ ذلكَ ولا أتوقَّعُ غيرَه مادامتْ صحافتُنا مرتهنةً بيدٍ فئويةٍ لا تخشى في عدوانِها وتحريفِها لومةَ لائم.
والنَّاظرُ في هذا البيانِ المباركِ يجدهُ منطلقاً منْ شرعِ الله الحكيم، معتَّزاً بالدِّينِ والسنَّة، محافظاً على الوطنِ ومنجزاتِه، وهذا خيرُ حالٍ تنعمُ بهِ أيُّ بلادٍ على ظهرِ البسيطة، والحمدُ للهِ أنْ جعلَ بلادَنا السُّعوديةِ وطناً نحبُّه وندافعُ عنه مبتغينَ الأجرَ المضاعف، ويشاركُنا في الحبِّ والمدافعةِ كثيرٌ منْ المسلمين؛ ولا غروَ فالسُّعوديةُ كما جاءَ في البيانِ "دار النصرة والقبلة، حبيبة المسلمين، عدوة الكافرين،
الدار
الأولى لظهور الإسلام، والخط الأخير في غرة الوجود الإسلامي".
وفي البيانِ تأكيدٌ على خطرِ الرَّافضةِ ومكرِهم بالبِّلادِ الإسلاميةِ وطمعِهم في تصديرِ الوثنية، ولذا أوجبُ الموَّقِّعونَ على جميعِ المسلمينَ "أخذ الحيطة والحذر ومدافعة المد الرافضي ونشر مذهب أهل السنة، واتخاذ التدابير الأمنية والدعوية والإعلامية كافة، لتحجيم هذا المد الخطير، فإن هذا المشروع الرافضي لا يمكن التصدي له إلا بمشروع متكامل"، وهذهِ دعوةٌ صريحةٌ للوزاراتِ المعنيةِ كالأمنِ والثَّقافةِ والإعلامِ والدَّعوةِ بأنْ تحملَ على عاتقِها مهمَّةَ التَّصدِّي للتَّدَّخلاتِ
الإيرانيةِ
المباشرةِ وغيرِ المباشرة، ولا يقتصرُ الأمرُ على الجهاتِ الرَّسميةِ بلْ يمتدُّ إلى كلِّ قادرٍ بعلمهِ وعملهِ ومالهِ فالأمرُ جدٌّ والخطبُ جَلَل.
وأشارَ العلماءُ إلى واجبٍ في عنقِ كلِّ مسلمٍ مستطيعٍ وهوَ على الدُّولِ أولى وفي حقِّ دولِ الجوارِ آكد، ويتمثَّلُ هذا الواجبُ بنصرةِ أهلِ السنَّةِ في
إيرانَ
وعددُهم بالملايين، وقلوبُهم تهفو للنَّجدةِ والعونِ منْ إخوانِهم القريبينَ والبعيدين، وقدْ لخَّصَ البيانُ معاناةَ أهلِنا في
إيرانَ
منْ الحكومةِ الصَّفويةِ التي تتعاملُ معهم "بشتى صنوف العنف والإرهاب، ومصادرة حقوقهم وحرياتهم الشرعية، فرّج الله عن إخواننا وكان الله في عونهم".
واحتوى البيانُ على رأيٍ أمنيٍ صائبٍ يقتضي ضربَ الانتهاكاتِ الحوثيةِ الصَّفويةِ المشتركةَ بيدٍ حديديةٍ حازمةٍ، وأكدَّ البيانُ على " أخذ الأهبة بالاستعداد الدائم وتقوية الجيش بالعدد والعدة والتدريب القوي حتى يعلم الناس أن بلاد الحرمين دونها رجال يذودون عنها
قربة
لله جل وعلا"، وهذا منْ المطالبِ المنطقيةِ والضَّروريةِ لكلِّ بلدٍ خصوصاً إذا كانتْ المنطقةُ مضطربةً كثيرةَ التَّناحر.
وعادَ البيانُ منْ جديدٍ ليفضحَ المخطَّطاتِ
الإيرانيةَ
الخبيثةَ المتعلِّقةَ بتصديرِ مذهبِها الرَّافضي المخالفِ للوحي الإلهي والرِّسالةِ المحمَّدِّية، وأوضحُ العلماءُ بدعيةَ المسيراتِ
الإيرانيةِ
في الحجِّ بدعوى البراءةِ منْ المشركين؛ فليستْ البراءةُ هنالِك، وإنِّما الغايةُ منْ هذا الفعلِ سياسيٌ محض، ولا يجوزُ-بحسبِ البيان-إقرارُها أوْ السَّماحُ بِها، وتلكَ رسالةٌ صادقةٌ لحماةِ الحرمينِ وسدنةِ البيتِ الحرامِ أنَّ الموافقةَ على مظاهرةٍ
إيرانيةٍ
محدودةٍ لا تجوزُ إنْ شرعاً أوْ سياسة؛ وقدْ أبانتْ لنا الأيامُ مصداقَ هذا الرّأي بجرأةِ القومِ وكثرةِ مطالبِهم.
وأوصى العلماءُ إخواننَا منْ الجنودِ المرابطينَ على الثُّغورِ بالإخلاصِ وتعليقِ القلبِ باللهِ والمصابرةِ والاحتسابِ والحرصِ على شرعيةِ الرَّاية، وأفتي المجتمعونَ لمجاهديِنا على الحدودِ أنَّ "ما يقومون به من الدفاع عن بلاد الحرمين من أفضل العمل حيث رباط يوم في سبيل الله خير من صيام وقيام شهر كامل"، وهذه التفاتةٌ إيمانيةٌ منْ علمائِنا تبعثُ الحماسةَ والإقدامَ في نفوسِ الجنودِ الذينَ نذروا أنفسَهم لقمعِ المعتدينَ الآثمين، وفيها إلماحةٌ إلى أهميةِ تعاونِ المجتمعِ على حُسنِ خلافةِ الجندي المرابطِ في أهلِه وبيته، فاللهمَّ انزلْ على قلوبِ المجاهدينَ السَّكينةَ وأيِّدهمْ بنصركَ وجندكَ واخذلْ عدُّوكَ وعدُّوهم واعدْهم سالمينَ غانمين.
ولمْ يغفلْ البيانُ عنْ أهلِنا الذينَ جلوا عنْ ديارِهم وبيوتِهم منْ سكَّانِ المناطقِ الحدودية، وفيه استحثاثٌ للدَّولةِ-التي بادرتْ أصلاً- وللأثرياءِ ومؤسَّساتِ المجتمعِ كافَّةً بالعنايةِ بهؤلاءِ النَّازحينَ مادياً ومعنويا، وقدْ أحسنتْ بعضُ المؤسَّساتِ الخيريةِ المانحةِ أوْ العاملةِ في توجيهِ جهودِها نحوَ المناطقِ الحدوديةِ التي اضطُّرَ أهلُها إلى تركِ قُراهم، وكانَ لأمراءِ الثُّغورِ حضورٌ ميمونٌ على الشَّريطِ الحدودي وفي مخيَّماتِ الإيواءِ أداءً للواجبِ وتسليةً للنَّازحينَ وتثبيتاً للمرابطين، فيا ربِّ احفظْ ديارَهم ومساكنَهم وارجعْهم إليها قريباً.
ودعى البيانُ حكوماتِ المسلمينَ وشعوبَهم إلى مساندةِ الجهودِ الدَّعويةِ في اليمنِ الحبيبِ لنشرِ مذهبِ أهلِ السنَّةِ والجماعةِ ودحرِ المذاهبِ الضَّالةِ المخالفةِ له، وهذه الدَّعوةُ وإنْ كانتْ مخصَّصةً لليمنِ فهيَ عامَّةٌ لجميعِ بلادِنا التي لا مكانَ فيها لغيرِ الدِّينِ الذي انزله الرَّبُ -جلَّ جلالُه- على قلبِ محمَّدٍ -صلى اللهُ عليهِ وسلَّم- ليكونَ نذيراً وبشيراً وهادياً للعالمين، وما أجملَ تفعيلها منْ خلالِ وزاراتِ الإرشادِ والثَّقافة.
وختمَ البيانُ دررَه السبعِ بوصيةِ الله-سبحانَه-للأولينَ والآخرين، فأوصى العلماءُ إخوانَهم "مِنْ أئمة المسلمين وعامتهم بتقوى الله تعالى في السر والعلن، والتوبة إليه، فإن فشو الذنوب والمعاصي والمجاهرة بها وإعزاز المفسدين والتضييق على المصلحين، هو السبب الرئيس في اضطراب الأحوال، وزعزعة الأمن، فما نزلت مصيبة إلا بذنب ولا رفعت إلا بتوبة، كما قال تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}، وقال تعالى: {ذلك بأن الله لم يك مغيراً نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}، وقدْ محضوا قومَهم النَّصيحة، وحريٌ أنْ يُجابوا.
إنَّ هذا البيانَ الواضحَ وثيقةٌ شرعيةٌ علميةٌ منهجية، ويا حبَّذا أنْ يُتلى على المنابرِ وفي المجامع، وأنْ يُنشرَ عبرَ الصُّحفِ والمواقع، وأنْ يعملَ بهِ كلُّ أحدٍ بحسبه، فصوابُه متعدِّ المنفعة، وخطأه-إنْ وجد- مغفورٌ باجتهادِ أهلِ الاجتهاد. وفي هذا البيانِ النَّاصعِ استثمارٌ للحدث، وقيادةُ للرّأي العام، وتجديدٌ للعلاقةِ القديمةِ المتينةِ بينَ السَّيفِ والقلمِ في السُّعودية، ونشرٌ لمعاني الأخوَّةِ والوحدة، وفيه قدوةٌ لاجتماعِ علماءِ المسلمينَ في البلدانِ عبرَ روابطَ مستقلةٍ بغيةَ بيانِ الحقِّ وتعليمِ النَّاسِ والدِّفاعِ عنْ الدِّينِ والدِّيارِ والفضائل.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ملتقى علماء ودعاة السعودية يستنكر العدوان الرافضي على الأراضي السعودية
بيان العلماء حول اعتداء الرافضة الحوثيين
بيان العلماء حول اعتداء الرافضة الحوثيين
(بيان) لأربعين عالماً سعودياً يبين موقف السعوديين من المواجهات على الحدود ,,
في بيان خُصت به \"جازان نيوز\" عددا من مشائخ المملكة وطلاب العلم يصدرون بيان بشأن الحوثيين.
أبلغ عن إشهار غير لائق