الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
هاتفيًا... فيصل بن فرحان ووزير خارجية إيرلندا يبحثان مستجدات الأوضاع الإقليمية وتداعياتها
"مسام" يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من (67) مليون متر مربع من الألغام في اليمن
أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أمير جازان يزور محافظة فرسان ويبحث المشاريع التنموية والسياحية بالمحافظة
فيفا يُعلن أسعار تذاكر لقاء الهلال وسالزبورغ
نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة يزور ويفتتح منشآت صناعية
أمير منطقة جازان يتفقد مكتب الضمان الاجتماعي بمحافظة جزر فرسان
قرعة كأس السوبر.. مواجهة نارية مرتقبة في هونج كونج
نائب أمير الشرقية يستقبل عددًا من رجال الأمن ويُشيد بجهودهم الأمنية المتميزة
مركز صحة القلب بمدينة الملك سعود الطبية يفعّل دوره الإنساني
خدمات متكاملة لخدمة جموع المصلين في المسجد النبوي
جامعة الأمير سطام ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025
صندوق الاستثمارات يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
الهلال يحظى بإشادة عالمية بعد تعادله التاريخي أمام ريال مدريد
الذهب يتذبذب مع استمرار توترات الشرق الأوسط
الولايات المتحدة تقرر فحص حسابات التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة طالب
"نوفا" تطلق رحلة زراعة 200 ألف شجرة بالتعاون مع مركز تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر
وكيل وزارة الحج والعمرة يدشّن جائزة "إكرام للتميّز" لتحفيز مراكز الضيافة خلال موسم حج 1446ه
أكثر من 3 آلاف عامل يواصلون أعمال النظافة في المسجد النبوي.
جمعية البر بأبها توقّع شراكة مع 7 جمعيات أهلية بعسير
المنتخبات الخليجية تفشل في التأهل رغم وفرة الإنفاق
الجامعة الإسلامية أطلقت مبادرة لتحفيز المبتعثين لديها على النشر في المجلات العلمية الدولية
المنتخب السعودي ينهي استعداداته لمواجهة أمريكا في الكأس الذهبية
استشهاد 16 فلسطينيًا وسط غزة
انخفاض أسعار النفط
المساحة الجيولوجية تفتح باب القبول في برنامج "صناع الغد"
لن نستسلم وسنعاقب تل أبيب.. خامنئي: أي هجوم أمريكي عواقبه لا يمكن إصلاحها
عريجة يزف نجله محمد
الهوية الرقمية والسجل لا يخولان الأطفال لعبور"الجسر"
مغربي يكرم كشافة شباب مكة بدرع و"مانجو"
دول «التعاون»: اعتداءات تل أبيب «انتهاك صارخ».. روسيا تحذر أمريكا من دعم إسرائيل
أعلنت السيطرة على بلدتين أوكرانيتين جديدتين.. روسيا تتقدم في سومي بعد استعادة كورسك
" مركز الدرعية" يطلق برنامج تقنيات السرد البصري
حققت حلمها بعد 38 عاما.. إلهام أبو طالب تفتتح معرضها الشخصي
تستضيفه جامعة الأعمال في فبراير المقبل.. مؤتمر لدعم الموهوبين السعوديين وتعزيز روح الابتكار
في ثاني جولات مونديال الأندية.. الأهلي في اختبار بالميراس.. وميامي يلاقي بورتو
تسمية إحدى حدائق الرياض باسم عبدالله النعيم
2.7 مليار تمويلات زراعية
يوليو المقبل.. إلزام المنشآت الغذائية بالكشف عن مكونات الوجبات
رسالة المثقف السعودي تجاه وطنه
الرواشين.. فنّ يتنفس الخشب
أخضر اليد يخسر مواجهة مصر في افتتاح مبارياته ببطولة العالم تحت 21 عاماً
الحرب الإسرائيلية الإيرانية.. وبيان مملكة السلام
وزير العدل يدشّن بوابة خدماتي لمنتسبي الوزارة
انتظام مغادرة رحلات الحجاج من «مطار المدينة»
انسيابية في حركة الزوار بالمسجد النبوي
فهد بن سلطان للمشاركين في أعمال الحج: جهودكم محل فخر واعتزاز الجميع
العلاقات الأسرية تساعد الأطفال على النوم الهادئ
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي يجري عملية بتقنية المنظار ثنائي المنافذ وينهي معاناة مراجع مصاب ب«الجنف» مع انزلاق وتضيق بالقناة العصبية
صحي مدينة الحجاج ببريدة يخدم 500 مستفيد
لماذا تركت اللغة وحيدة يا أبي
ميكروبات المطاعم تقاوم العلاج بالمضادات الحيوية
مؤشر الأسهم السعودية يغلق على انخفاض بأكثر من 120 نقطة
أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق العاصمة باسم "عبدالله النعيم"
السعودية صوت الحق والحكمة في عالم يموج بالأزمات
أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الحريصي في منزله
أمير تبوك خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة جهودكم المخلصة في خدمة ضيوف الرحمن محل فخر واعتزاز الجميع
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إشاراتُ العُلماءِ في بيانِ نُصرةِ العريفي
أحمد العساف نقلا موقع المسلم
نشر في
أنباؤكم
يوم 27 - 01 - 2010
نشرَ موقعُ المسلمِ يومَ الأثنينِ العاشرِ منْ شهرِ صفرَ عامَ 1431 بياناً كتبهُ أكثرُ منْ أربعينَ عالماً سعودياً نُصرةً للشَّيخِ الدُّكتورِ محمَّد العريفي ضدَّ حلفِ الرَّوافضِ والرَّوابض، وتصَّدَّرَ الموَّقِّعينَ شيخُ المحتسبينَ العلاّمةُ الشَّيخُ عبدُالرحمنِ البَّراكِ أمتعَ اللهُ به.
وتضمَّنَ البيانُ إشاراتٍ يجدرُ الوقوفُ عندَها وتأمُّلها، فكلامُ العلماءِ العارفينَ بالله كالدُّررِ الغاليةِ التي تحملُ المعانيَ
العاليةَ
والإشاراتِ الواضحةَ بحدبٍ على الأمَّةِ وصدقٍ في توجيهِها وإرشادِها-نحسبهم كذلك-.
ابتدأَ البيانُ بدايةً مشرقةً: "الحمد لله يعز من أطاعه، ويذل من عصاه، وصلى الله وسلم على رسوله ومجتباه، محمد بن عبد الله الذي جعل الله الذل والصغار على من خالف أمره"، وفي هذهِ المقدِّمةِ اختصارٌ للبيانِ كلِّه، فاللهُ بقدرتهِ وعلمهِ يُعزُّ الطَّائعَ ويذلُ العاصي، وقدْ كتبَ اللهُ الذُّلَ والصَّغارَ على مَنْ خالفَ أمرَ الرَّسولِ الكريم-صلى الله عليه وسلم-، ونعتقدُ أنَّ الشَّيخَ العريفي قالَ رأيَه في السيستاني طاعةً لله ومراغمةً للعصاة، ونجزمُ أنَّ الرَّوافضَ وأشياعَهم عصاةٌ مخالفونَ للنَّبي الأكرمِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام، وهذه أولُ إشارة.
وأوضحتْ الإشارةُ الثَّانيةُ موقفَ الأعداءِ منْ دينِ الإسلامِ: "فإن أعداء الإسلام من الكفار والمنافقين ما يزالون يجلبون بخيلهم ورجلهم للكيد لهذا الدين وأهله"، وفيها تأكيدٌ على أنَّ العداوةَ مستمرةٌ معْ المنافقينَ وإنْ ألانوا الكلامَ أوْ تظاهروا بالُّلطف، لأنَّ اللينَ والًّلطفَ سجيةٌ للمنافقينَ معْ الكافرينَ فقط، وحينَ تسنحُ الفرصةُ على الدِّينِ والمؤمنينَ به فهمْ ألأمُ الخلقِ وأصلفُهم، وأيامُّنا شاهدةٌ على العدوانِ الليبرالي عبرَ وسائلِ الإعلامِ لمّا أمنوا المحاسبةَ في الدُّنيا، وإنَّ لهم ولمَنْ ورائَهم موعداً لنْ يخلفوه.
ثمَّ جاءتْ الإشارةُ الثَّالثةُ أكثرُ تفصيلاً بقولِ العلماءِ: "ومن أقبح أنواع الأذى تجريح أهل العلم والصلاح، واختلاق الأكاذيب عليهم والتشنيع عليهم وتشويه سمعتهم والاستعداء عليهم"، وهذا منْ الخزي المنتشرِ والخذلانِ الظَّاهر، فمنْ طبعِ
الأممِ
توقيرُ أهلِ العلم، ومنْ الفطرةِ ومكارمِ الأخلاقِ الالتزامُ بالصدقِ في القولِ والعمل، وليسَ منْ الشَّجاعةِ في شيءٍ استعداءُ السُّلطاتِ على أحدٍ بغيرِ حق، فكيفَ إنْ كانَ المُستعدى عليهِ شبهَ أعزل منْ وسائلِ الدِّفاعِ الإعلامية؟
وكانَ البيانُ عامّاً في الإشارةِ الرَّابعةِ: "فإنهم يبينون للأمة"، فهو عامٌّ للأمَّةِ وليسَ لبلدٍ واحد، وهو خطابٌ للمؤمنِ والمسلمِ والمنافق، ونداءٌ للأفرادِ والجماعاتِ والحكومات، وتوضيحٌ للعالمِ والمتعلمِ والجاهل، وما أسعدَ الأمَّةَ بعلمائِها الذينَ يحملونَ على عواتقِهم أمانةَ البيانِ والبلاغِ التي أخذها اللهُ عليهم، وليتَ أنَّ علماءنا يصدرونَ بياناً دورياً للتَّعليقِ على الأحداثِ المتتابعة؛ فالأمَّةُ في غالبِها تنتظرُ رأيَ علماءِ أهلِ السنَّةِ في كثيرٍ منْ القضايا.
ووافقَ الموَّقِّعونَ في إشارتِهم الخامسةِ الشَّيخَ العريفي في نظرتهِ للمرجعِ الشيعي السيستاني :"ما قاله الشيخ محمد العريفي في السيستاني لم يتجاوز الحقيقة"، وهيَ فتوى أهلِ العلمِ والحكمةِ بناءً على ما قالهُ السيستاني في الكتبِ والخطب، وهي أقوالٌ شنيعةٌ لو فحصها عقلاءُ الشيعةِ لما رضوا بها، وإنْ تدَّبرها مَنْ يفهمْ منْ الليبراليينَ فسيكُّفونَ عنْ مناصرتهِ أوْ ينتهونَ عنْ إدِّعاءِ الوطنية.
وعادَ البيانُ باللومِ على وسائلِ إعلامِنا والمتصرِّفينَ فيها لموقفهم منْ العلماءِ والمصلحينَ حيثُ يريدونَ "إسكاتهم عن قول الحق بدليل تناولهم بالتجريح للعلماء والدعاة واحدا بعد واحد، ولم يظنوا أنهم بذلك يسهمون في نشر علم هؤلاء العلماء وزيادة ثقة الناس"، ولمْ تكتفِ الإشارةُ السَّادسةُ باللومِ بلْ زادتْ القومَ غمَّاً بتقريرِ أنَّ الهجومَ المتواليَ فيه نشرٌ للحقِّ وتزكيةٌ لأهله، فالإعلامُ يحجبُ العلماءَ بالإقصاء، وينشرُ علومَهم ويزَّكي منهجَهم بالتَّجريحِ والاستهزاء، فالحمدُ لله أنْ جعلَ جهدَ الرَّوابضِ وانفاقَهم حسرةً عليهم. وتساءلَ العلماءُ: "لم تعاطف العلمانيون مع الروافض؟ هل هم عملاء لهم؟ أم تشابهت قلوبهم فبعضهم أولياء بعض؟"، فهلْ منْ مجيبٍ أوْ باحث؟
وفي سابعِ الإشاراتِ دعوةٌ مشفقةٌ منْ علماءِ الإسلامِ للمُغرَّرِ بهم منْ الشيعةِ ليعودوا لدينِ الإسلامِ وحقيقةِ مذهبِ آلِ البيتِ-رضوان الله عليهم-، فما أرحمَ أهلُ الحقِّ بالخلقِ بدعوتِهم: "عامة الشيعة إلى أن يتوبوا إلى الله عز وجل من مذهبهم الباطل"، فهلْ سيقبلونَ هذهِ الدَّعوةَ الحانية؟ وعسى أنْ تجدَ مَنْ يقومُ بِها منْ العلماءِ والدُّعاةِ في المناطقِ العربيةِ خصوصاً، وننتظرُ منْ إخوانِنا النَّاجينَ منْ التَّشيعِ تبصيرَ قومِهم حتى لا تضيعَ دنياهم وآخرتهم.
وكما ابتدأَ البيانُ بإشارةٍ عزيزةٍ متينة، فقدْ اختتمه العلماءُ بإشارةٍ ثامنةٍ ثابتةٍ على المنهجِ "على أهل العلم والدعاة إلى الله أن يمضوا في طريق الإصلاح والدعوة وقول الحق وإنكار المنكر ولا يعبأوا بإرجاف المرجفين وتخذيل المخذلين، وألا يخافوا في ذلك لومة لائم فهذا سبيل أولياء الله"، وإنَّ ثمرةَ حياةِ المسلمِ لا تكونُ إلاّ بعلمٍ وعملٍ ودعوةٍ واحتسابٍ وإصلاحٍ لدينِ النَّاسِ ودنياهم، وإنَّها لحياةٌ كريمةٌ تلكَ التي تكونُ لله، وعسى أنْ يمُّنَّ اللهُ على مَنْ سارَ في هذا الطَّريقِ المستقيمِ مخلصاً بمماتٍ شريفٍ خالصٍ للهِ ربِّ العالمين.
إنَّ المجتمعَ لا يخلو منْ العلماءِ القائمينَ للهِ بالحجَّة، والموَّضِّحينَ للأمَّةِ بالبيانِ والتَّعليمِ والإرشاد، وما أحرى أنْ يكونَ للعلماءِ رأيٌ في كلِّ نازلةٍ حتى لا ينفردَ المرجفونَ في الميدان، وأنْ يتعاونَ العلماءُ المستقِّلونَ معْ إخوانِهم الرَّسميينَ في تحقيقِ المصالحِ الشَّرعية، وإصلاحِ أحوالِ البلادِ والنَّاسِ في الشُّؤونِ الحاضرةِ والمستقبلية.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بيان العلماء في مناصرة الشيخ العريفي
الشيخ ابن جبرين يعود إلى الرياض .. ومكتبه ينفي رفع أي دعاوي قضائية ضده
في بيان صادر عن عدد من المشائخ والعلماء يعلنون تضامنهم مع العريفي
مسؤول أمني أبلغه الخبر ..... الكويت تدرج اسم الداعية السعودي العريفي ضمن قائمة \"الممنوعين\"
ذكر أنهم أعداء الله وأولياء الغرب .. د.العمر: العلمانيون حلفاء الشيعة في حملتهم على د.العريفي.. وجهادهم يكون بالكلمة
أبلغ عن إشهار غير لائق