الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
المرونة والثقة تحرك القطاع الخاص خلال 10 سنوات
أسبوع الفرص والمخاطر للسوق السعودي
الجريمة والعنف والهجرة تتصدر مخاوف العالم في 2025
معرض جدة للكتاب 2025 يسجل إقبالا كبيرا في يومه الأول
نائب أمير الرياض يعزي أبناء علي بن عبدالرحمن البرغش في وفاة والدهم
المملكة.. مظلة سياسية واقتصادية واجتماعية مكنت سورية من مواجهة التحديات
السعودية تتفوق على فلسطين وتتأهل لنصف نهائي كأس العرب
العمل التطوعي.. عقود من المشاركة المجتمعية
القبض على 7 إثيوبيين في عسير لتهريبهم (140) كجم "قات"
مشروعات نفطية عالمية ب25 مليون برميل يومياً لتوازن السوق
مدينون للمرأة بحياتنا كلها
المغرب لنصف نهائي كأس العرب
بلجيكا: الأصول الروسية المجمدة ستستخدم لتمويل قرض لأوكرانيا
انطلاق أكبر هاكاثون في العالم
نائب وزير البيئة يترأس الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب ويعقد لقاءات ثنائية
كتاب جدة يستهل ندواته الحوارية بالفلسفة للجميع
بيلينجهام يثق في قدرة ألونسو وريال مدريد على التعافي رغم الضغوط
ناصر القصبي يؤكد في الحفل الختامي أهمية تعزيز الحراك المسرحي السعودي
وفاة طفلة رضيعة في غزة بسبب البرد الشديد
نائب أمير جازان يستقبل الدكتور الملا
يوم الجبال الدولي مشاركة واسعة لإبراز جمال تضاريس السعودية
خوجة في مكة يستعرض تاريخ الصحافة السعودية ومستقبلها الرقمي
القيادة تهنئ رئيس بوركينا فاسو بذكرى يوم الجمهورية لبلاده
نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية سقياهم
روضة إكرام تختتم دورتها النسائية المتخصصة بالأحكام الشرعية لإجراءات الجنائز
رئيس الخلود: صلاح غير مناسب لدوري روشن
تعلموا التاريخ وعلموه
برعاية محافظ صبيا المكلف"برّ العالية" تُدشّن مشروع قوارب الصيد لتمكين الأسر المنتجة
فعاليات ترفيهية لذوي الإعاقة بمزرعة غيم
طرق ذكية لاستخدام ChatGPT
ريما مسمار: المخرجات السعوديات مبدعات
مهرجان البحر الأحمر.. برنامج الأفلام الطويلة
رينارد: اعتدنا على المواجهات الثقيلة
أمير المدينة المنورة يستقبل تنفيذي حقوق الإنسان في منظمة التعاون الإسلامي
ممدوح بن طلال.. إرثٌ لا يرحل
استضعاف المرأة
مستشفى الملك فهد الجامعي يعزّز التأهيل السمعي للبالغين
«طبية الداخلية» تقيم ورشتي عمل حول الرعاية الصحية
تطعيم بلا بروتين بيض
في سادس جولات اليورباليج.. مواجهة حاسمة بين سيلتيك غلاسكو وروما
في ختام مجموعات كأس الخليج تحت 23 عاماً.. الأخضر يواجه نظيره القطري للصدارة
احتيال إلكتروني يحرر سجيناً في بريطانيا
القيادة تعزّي ملك المغرب في ضحايا انهيار مبنيين متجاورين في مدينة فاس
اتفاقيات مليارية لدعم القطاعات التنموية
«مسألة حياة أو موت».. كوميديا رومانسية مختلفة
تشجيع تكافؤ الفرص والمساواة في المعاملة.. الموارد.. مبادرات تحقق العدالة وتعزز بيئة العمل
غرفة إسكندراني تعج بالمحبين
زواج يوسف
الأرض على موعد مع شهب التوأميات
في ذمة الله
بيروت تؤكد سيادتها واستقلال قرارها الداخلي.. رفض لبناني رسمي لدعوة إيران
ضغوط أمريكية لتنفيذ المرحلة الثانية.. واشنطن تلزم تل أبيب بالتقدم في اتفاق غزة
دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
استئصال البروستاتا بتقنية الهوليب لمريض سبعيني في الخبر دون شق جراحي
جمعية روضة إكرام تعقد دورتها النسائية حول الأحكام الشرعية لإجراءات الجنائز
ضمن المشاريع الإستراتيجية لتعزيز الجاهزية القتالية للقوات الملكية.. ولي العهد يرعى حفل افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية
طيور مائية
ولي العهد يفتتح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الإخلاصُ والعمَل!
عبد العزيز السلامة
نشر في
سبورت السعودية
يوم 21 - 09 - 2018
يُعَدُّ الإخلاص لله أخي المؤمنَ أهمّ أعمال القلوب الداخلة في تعريف الإيمان، وأعظمُها قَدرًا وشأنًا،وأهم من أعمال الجوارح، فالإيمان لغة: التصديق، و شَرعًا:قَولٌ باللسان، وتصديقٌ بالجنان (القلب) وعمل بالأركان:(الجوارح) والإيمان: قولٌ وعمل،واعتقاد، يزيدُ بالطاعة وينقُص بالعِصيان .و الإخلاصُ: حقيقة الدِّين، وأساسُ دعوة الرسل قال تعالى:( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) البَيِّنة. وقال تعالى:( قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ ﴾الأعراف وقال تعالى:( فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) الكهف، وقال تعالى:( الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ) الملك، وقال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ ، وَمَنْ يُرَائِي يُرَائِي اللَّهُ بِهِ) متفقٌ عليه. وقال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:( مَنْ يُسَمِّعْ يُسَمِّعِ اللهُ بِهِ، وَمَنْ يُرَائِي يُرَائِي اللهُ بِهِ) متفقٌ علَيه.الإيمان: قول، وعمل، ونية، لا يُجزئ واحدٌ منَ الثلاثة عن الآخر.فالعملُ القلبي: هو الفارق بين الإيمان والكُفر، فالساجدُ لله جلَّ جلاله، والساجد للصنم والوثن. كلٌّ قام بالعمل نفسِه، لكن النيةَ والقصد القلبيّ يختلف لدى الساجدَينِ، وبناءً عليه آمن هذا ، وكفَر هذا! فأعمالُ القلوب من أصول الإيمان وقواعد الدِّين، كمحبةِ لله ورسولِه، والتوكل على الله، وإخلاص الدين لله، والشكر لله ,والصبر على أحكام القضاء والقدَر, والإيمان بهذه الأعمال جميعِها واجبٌ على الخلْق. فمنْهم: ظالمٌ لنفسه، ومقتصد، و منهم سابقٌ بالخيرات. والإخلاص في العمل الدينيّ أو الدنيويّ أن يفعلَ المكلَّف الطاعةَ خالصةً لله وحده، لا يريد بها منافعَ منَ الناس, ولا توقيرًا، ولا جزاءً ولا شُكورا. بل يريدُ الجزاءَ والثواب الجزيلَ منَ الله تعالى, كان مسؤولا أو مفْردا, فيجِد المسلمُ لذَّة الطاعةِ في العمل كان عبادةً أو غيرها,ويَكونُ لهذا العملِ بإذن الله ثمارٌ طيِّبة كثيرة كالتوفيقِ والنجاح والسعادةِ والمحبة والبَركَةِ ,والتربية الفاضلة لأجيالٍ مباركةٍ تخْدِم الدين والوطن. ومن علامات العاملين المخلصين:أنهم لا يعملون لأنفسِهم، بل مرادُهم رضوانُ الله ، ويؤدُّون أعمالَهم ابتغاء مرضاتِ الله ،ولا يحبُّون أن يطّلعَ الناس على أعمالِهم.والنيّة الخالصةُ لله تَحْكمُ أعمالَهم وسلوكَهُم.قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا ، أَوْ إِلَى امْرَأَتِهِ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفقٌ عليه.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
إمام الحرم: الأعمال المعتادة تنقلب لعبادة يثاب عليها العبد إذا صحت نيته
الإخلاص في العمل (1)
خطيب المسجد الحرام في خطبة الجمعة: أعمال القلوب هي الأصل و الغاية وأعمال الجوارح تابعة لها
خطيب الحرم المكي: أعمال القلوب من أعظم أصول الإيمان.. ولا ينبغي ترك الطاعة خوفا من الرياء
بن حميد في خطبة الجمعة: إن من علامات الإخلاص السر والكتمان
أبلغ عن إشهار غير لائق