طفل في الصف الأول الابتدائي يدعه والده كل صباح عند بوابة المدرسة بثياب رثة ليدخل إلى جنبات المدرسة لا يعرف من هموم والده شيئاً، أما والده فينطلق إلى سوق الماشية، لا ليبيع ويشتري بل عمله هو الحراج على الماشية ليقتات من السعي ريالات ليعود إلى المدرسة (...)