في الدورة السادسة من مهرجان الدوحة السادس غابت بعض الاسماء الصحفية السعودية التي شاركت في الدورات الاولى منه وذلك لاسباب غياب بعض نجوم الاغنية السعودية.. ويرى المراقبون ان وجود الصحافة السعودية في مهرجان الدوحة قد اعطى الدورات الاولى للمهرجان صورة مغايرة تماما عن باقي المهرجانات خاصة ان المنظمين لمهرجانات الدوحة لهم علاقات وطيدة مع الصحافة السعودية وهذا ما اكسب المهرجان صورته الحالية خاصة في الاعلام السعودي. واكد المراقبون ان غياب اهم الصحفيين السعوديين لهذا العام عن الدوحة سيؤثر على التغطية الاعلامية التي من المفترض ان تكون في اغلب الصفحات الفنية للعديد من المطبوعات الا انهم يعتبرون ان ماحدث من غياب لابرز الصحفيين كان بسبب غياب الفنان عبدالمجيد عبدالله والفنان رابح صقر.