أصبح من عادة استوديو بيكسار أن يحصد الأوسكار عن كل فيلم رسومي كبير يقدمه، وهذه السنة ليست استثناء، حيث يقدم الاستوديو فيلم «حكاية لعبة 3» مع ثقة بأنه سيحوز أوسكار أفضل فيلم رسومي خاصة وأن الفيلم يلعب على وتر «الحنين» الذي سيزيد حتماً من حظوظه في ليلة الأوسكار؛ حيث يعيد الفيلم استجلاب شخصياته القديمة التي ظهرت في الجزء الأول عام 1995 ليقدمها في جزء ثالث وجديد تدخل فيه الألعاب مغامرةً جديدة بعد أن غادرت منزل مالكها باتجاه مركز لرعاية الأطفال.