• الضوء الأزرق يخترق طبقات الجلد العميقة وصولا إلى الأدمة، ما يزيد تكون الجذور الحرة ويُحدث إجهادا تأكسديا يسرع تلف الخلايا ويضعف بنية البشرة الطبيعية. • الإجهاد التأكسدي يؤدي إلى تفكك ألياف الكولاجين والإيلاستين المسؤولة عن المرونة، ما يسرع ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة وفقدان التماسك مع الوقت. • الاستخدام الطويل للأجهزة يرتبط بضعف الدورة الدموية الدقيقة في الوجه، ما يقلل وصول الأكسجين والمغذيات إلى الخلايا ويُظهر البشرة بمظهر مرهق وباهت. • توتر عضلات الوجه أثناء التحديق بالشاشات، خاصة حول العينين والفم، يسهم في تثبيت تعابير الإجهاد وتسريع تشكّل التجاعيد التعبيرية. • حرارة الأجهزة ترفع حرارة الجلد موضعيًا، ما يخلّ بتوازن البشرة ويزيد من حساسيتها وقابليتها للالتهاب والاحمرار. • لمس الوجه المتكرر أثناء استخدام الهاتف ينقل الزيوت والبكتيريا، ويسهم في انسداد المسام وظهور الشوائب والحبوب. • الضوء الأزرق يضعف الحاجز الواقي للبشرة، ما يقلل قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة ويزيد من الجفاف والتقشر. • للوقاية يُنصح بواقي شاشة، تنظيف منتظم، مضادات أكسدة، واقي شمس داخلي، فترات راحة، نوم كافٍ، وشرب ماء كافٍ.