ارتجفت الفرائض ووقفت الكلمات وسالت الدموع وبكى الرجال .. نعم حصل كل ذلك فقد فقدنا غالياً لا ننساه ولن وهو الفقيد إبراهيم بن فهد بن جبر - رحمه الله - فكم اجتمعت معه في بلدة رغبة ولم يفرقنا سوى الموت عندما لم التقه ذلك الاسبوع والسبب انه ذهب لمكة (...)