الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تضاعف حجم الاستثمار الدوائي في السوق المحلي
رؤية 2030.. خطى ثابتة وطموح متجدد
الأطفال الأكثر سعادة في العالم.. سر التربية الدنماركية
غزة.. حصار ونزوح
ماجد الجمعان : النصر سيحقق «نخبة آسيا» الموسم المقبل
الفتح يتغلب على الشباب بثلاثية في دوري روشن للمحترفين
ريال بيتيس يتغلب على فيورنتينا في ذهاب قبل نهائي دوري المؤتمر الأوروبي
مي الرشيد تقود تحولاً في الرياضة العربية
تشكيل الأهلي المتوقع أمام كاوساكي في نهائي دوري أبطال أسيا
لولوة الحمود : المملكة تعيش نهضة تشكيلية برؤية أصيلة ملتزمة
الإعلام السعودي يضبط البوصلة
عبدالله اليابس.. رحّالة العِلم
تراجع الديمقراطية في أمريكا يهدد صورتها الدولية
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من المشروعات التابعة لوزارة الداخلية بمنطقة القصيم
الوحدة يقلب الطاولة على الأخدود بثنائية في دوري روشن للمحترفين
الصيام المتقطع علاج أم موضة
تأثير تناول الأطعمة فائقة المعالجة
صندوق الاستثمارات العامة يعلن إتمام تسعير طرحه لصكوك بقيمة 1.25 مليار دولار
القبض على 5 إثيوبيين في جازان لتهريبهم 306 كجم "قات"
مجاهد الحكمي يتخرج بدرجة البكالوريوس في الصحة العامة
صافرة قطرية تضبط نهائي النخبة الآسيوية
وصول أولى رحلات ضيوف الرحمن الحجاج القادمين من تايلند
أمانة الشرقية تفعل اليوم العالمي للتراث بالظهران
نائب أمير المنطقة الشرقية يدشّن قاعة الشيخ عبداللطيف بن حمد الجبر -رحمه الله- بالمكتبة المركزية بجامعة الملك فيصل
تسع سنوات من التحول والإنجازات
مركز الملك سلمان للإغاثة يُوقِّع برنامج تعاون مشترك مع مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال ببريطانيا
سكرتير الأديان في بوينس آيرس: المملكة نموذج عالمي في التسامح والاعتدال
تكريم 26 فائزاً في حفل جائزة المحتوى المحلي بنسختها الثالثة تحت شعار "نحتفي بإسهامك"
ارتفاع معدلات اضطراب التوحد في الأحساء
المملكة تدعو الهند وباكستان لتجنب التصعيد
بتوجيه من أمير منطقة مكة المكرمة.. سعود بن مشعل يستعرض خطط الجهات المشاركة في الحج
شارك في اجتماع "الصناعي الخليجي".. الخريف يبحث في الكويت تعزيز الشراكة الاقتصادية
أمير الشرقية يثمن جهود الموارد في إطلاق 6 فرص تنموية
انخفاض وفيات حوادث الطرق 57 %
يوسف إلى القفص الذهبي
"الرؤية".. يوم ثالث يحتفي به الوطن
إطلاق 22 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في متنزه البيضاء
أمير تبوك: خدمة الحجاج والزائرين شرف عظيم ومسؤولية كبيرة
خلال جلسات الاستماع أمام محكمة العدل الدولية.. إندونيسيا وروسيا تفضحان الاحتلال.. وأمريكا تشكك في الأونروا
عدوان لا يتوقف وسلاح لا يُسلم.. لبنان بين فكّي إسرائيل و»حزب الله»
845 مليون ريال إيرادات تذاكر السينما في السعودية خلال عام
الحميري ينثر إبداعه في سماء الشرقية
مدير الجوازات يستقبل أولى رحلات المستفيدين من «طريق مكة»
حراسة القلب
الجبير ووزير خارجية البيرو يبحثان تعزيز العلاقات
بريطانيا تنضم للهجمات على الحوثيين لحماية الملاحة البحرية
جمعية الزهايمر تستقبل خبيرة أممية لبحث جودة الحياة لكبار السن
العلا تستقبل 286 ألف سائح خلال عام
جامعة الملك سعود تسجل براءة اختراع طبية عالمية
مؤتمر عالمي لأمراض الدم ينطلق في القطيف
اعتماد برنامج طب الأمراض المعدية للكبار بتجمع القصيم الصحي
أمير تبوك يترأس اجتماع لجنة الحج بالمنطقة
واشنطن تبرر الحصار الإسرائيلي وتغض الطرف عن انهيار غزة
أمير منطقة جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية إثيوبيا بجدة
"مبادرة طريق مكة" تنطلق رحلتها الأولى من كراتشي
آل جابر يزور ويشيد بجهود جمعيه "سلام"
نائب أمير مكة يطلع على التقرير السنوي لمحافظة الطائف
"هيئة العناية بالحرمين": (243) بابًا للمسجد الحرام منها (5) أبواب رئيسة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محمود صباغ ولبس الشّماغ..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 25 - 01 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
هُناك أشياء تَستوقف المَرء لغَرَابتها، ومِن الغَريب الذي حَدَث قَبل أيَّام، أنَّ صَديقنا الكَاتِب الأنيق «محمود صباغ» شُوهد مُرتديًا الشّماغ، وكَان مَنظره مِثل «مُستشرق هولندي» أتى إلى الجزيرة العربيّة، فلَفحته الصَّحراء، وأرَاد الاحتماء مِن هَذا اللفح بارتداء شماغ أحمر يَقيه اللهيب..!
مَنظر «محمود» هَذا جَعلني أتسَاءل: لمَاذا نَلبس الشّماغ، وهو يُنافي كُلّ السّياقات الثَّقافيّة والدِّينيّة والاجتماعيّة والمهنيّة التي نَقوم بها..؟!
وإليكَ الدَّليل.. مَثلاً عِندما تَذهب إلى المَسجد، تَجد أنَّ المُصلِّين -أثناء الرّكوع والسّجود- يَنشغلون بتَرتيب الشّماغ، حيثُ يُنسّقونه مَرَّة في الجَانب الأيمن، ومَرَّة فَوق الكتف الأيسر، الكُلّ يَعمل ذَلك بلا استثنَاء..!
ولو أردنا الزّيادة لقُلنا: إنَّ الإمام يُعاني مِن الشّماغ أكثَر مِن المُصلِّين، بحُكم أنَّه لا يَرتدي عقالاً، الأمر الذي يَجعل الشّماغ يَحوم حَول الرَّأس، ويَتهدَّل مَرَّة إلى الجهة اليُمنى ومَرَّة إلى الجهة اليُسرى، فيَنشغل الإمام بتَثبيت الشّماغ، وتَكثر حَركته، وقد تعلَّمنا مِن كُتب الفقه التي تَدحدرت علينا مِن فُقهائنا، ومِن العُلماء الذين كُنَّا نَثني الرُّكَب عِندهم في الحَرَم النَّبوي، أنَّ كَثرة الحَركة تُبطل الصَّلاة..!
أمَّا في سياق العَمل، فلو ذَهبتَ إلى أي إدارة خَدميّة، عَفوًا لن أتعرَّض إلى أي إدارة حكوميّة بعينها، فهُم يَتحسَّسون مِن النَّقد، فلو تَناولناهم لغَضبوا، وإن غَضبوا فسيُطالبون بإيقافي وأنا لا أرغب بذلك، لأنَّ الكِتَابة مَصدر مِن مَصادر رِزقي، لذلك سأتّجه إلى البنوك، فلو دَخلتَ أي بَنك ستَجد أنَّ الموظّف السّعودي «مشخّص» على «سنقة عَشرة»، حيثُ استهلك مِن وَقته رُبع سَاعة في تَثبيت العقال، ومِن ثَمَّ الجلوس عَلى الكُرسي، ليَتحرَّك بخُطط «ثَابتة ومَحبوكة»، حتَّى لا يَختلّ تَوازن الشّماغ، ولا تُدركه هَزَّة بَنكيّة، أو نَكسة مِن نَكسات الأسهم الزّراعيّة، حِينها يَبدو الموظّف في حَركتهِ وكأنَّه «ضبع»، فإذا أراد الالتفات التفت بكُلِّ جَسده، وليس الرَّقبة وَحدها، حتَّى لا تفسد الشَّخصيّة..!
وفي جَانب القيادة، هُناك دراسة تَقول: إنَّ لبس الشّماغ مِن أسباب الحَوادث، وخَاصَّة بالطَّريقة التي يَلبسها به مَن نَصطلح عَلى تَسميتهم «المطاوعة»، حين يُكثِّفون النِّشاء، فيُصبح الشّماغ عندها كالوَرق المُقوَّى، يَحجب الرُّؤية مِن اليمين والشّمال، ويُصبح قَائد المَركبة وكأنَّه خيل لا يَرى إلَّا أمامه، مَع أنَّ القيادة تَتطلَّب استخدام جميع أنواع المرايا..!
وأذكر أنَّ أحد سَائقي «الخَط» الذين رَكبتُ مَعهم، أرَاد مَرَّة أن يَعطس والسيّارة تَسير بسُرعة 120 كم في السَّاعة، وعندما فَتح النَّافذة طَار الجُزء الأيمن والأيسر مِن الشّماغ، وبقيا خَارج النَّافذة، فمَا كَان مِن السَّائق إلَّا أن أغلق النَّافذة عَلى الشّماغ، فأصبح وَجهه مُغمّمًا، وكِدنَا أن نَذهب في «خرخر»، أو «داهية»، كَما يَقولون، لَولا لُطف الله اللطيف الخَبير..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّني سَألتُ أحد الأعراب: لماذا تَلبس الشّماغ..؟! فقال: لأتّقي به الحَرّ والبَرد والغُبار، واستخدمه مَنشفة لليدين، وأمسَح بهِ أنفي..!
يا قوم: هذا هو الشّماغ، وهذه بَعض مُعوّقاته وفَوائده، فاختاروا مَا أنتم فيهِ رَاغبون..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كاتب صحفي : لبس الشماغ نافي كل السياقات الثقافية والدينية والاجتماعية والمهنية
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
في مقال له الكاتب العرفج يطالب بإبطال إرتداء الشماغ
-
-
أبلغ عن إشهار غير لائق