الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
عبدالعزيز بن سعد يزف 8400 خريج من جامعة حائل
ولي العهد وترمب والشرع يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سورية
نائب أمير الشرقية يتسلّم تقرير فرع «الموارد البشرية»
رسم ملامح المرحلة المقبلة من أمن الطاقة العالمي
مختصون ل«الرياض»: القمة الاستثمارية «السعودية الأميركية» ترسم ملامح تعاون اقتصادي جديد
ولي العهد والرئيس الأميركي يشاركان في أعمال منتدى الاستثمار
الشورى يطالب بتفعيل الأطر التشريعية للمحتوى التعليمي الإلكتروني
سعود بن نايف يدشن ملتقى التحول الرقمي 2025
القبض على (4) مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم (120) كيلوجرامًا من "القات" في عسير
ولي العهد يصطحب الرئيس الأميركي في جولة بحي الطريف التاريخي في الدرعية
الوساطة السعودية تنتصر لسوريا برفع العقوبات
برامج توعوية وإرشادية
"مستشفى المانع بالدمام" يُنقذ حياة طفل يُعاني من تسمم في الدم
توقيع عقدين لتطوير المدارج ومواقف الطائرات وأبراج المراقبة بمطار الملك سلمان الدولي
غوميز يريد الثأر من الهلال.. أرقام لافتة قبل اللقاء
كيف نُعبر عن حبنا للرياضة بوعي
السعودية ترسم خارطة سلام جديدة في آسيا
الهيئة الملكية لمحافظة العلا وصندوق النمر العربي يعلنان عن اتفاقية تعاون مع مؤسسة سميثسونيان لحماية النمر العربي
عماد التقدم
الكشف عن موعد ومكان سحب قرعة كأس آسيا للسيدات 2026 في أستراليا
انطلاق بطولة منطقة الغربية 2025 للهوكي للرجال والبطولة النسائية الثالثة للهوكي
"أوراكل" تعلن عن استثمارات بقيمة 14 مليار دولار في المملكة العربية السعودية
بتكاتف جهود العاملين في مبادرة "طريق مكة".. إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق
احتفالات تعم سوريا بعد قرار رفع العقوبات وإشادة بدور الأمير محمد بن سلمان
الشباب السعودي يقود تنمية قطاع السياحة الداخلية في المملكة
جامعة أم القُرى تكرِّم 27 فائزًا بجائزة جامعة أمِّ القُرى للتَّميُّز لعام 1446ه
أمانة القصيم تكثّف أعمالها لتحسين جودة الطرق ورفع كفاءة البنية التحتية في مدينة بريدة
مجمع الحباب بن المنذر يدشن شركات مع عدد من الجهات الصحية
مُحافظ الطائف يشهد استعداد صحة الطائف لاستقبال موسم الحج
قطاع القحمة الصحي يُنفّذ عدداً من الفعالية التوعوية
أمير قطر يغادر الرياض
زلزال بقوة 6 درجات يضرب ولاية موغلا غربي تركيا
بلدية صبيا والجمعيات الأهلية تثري فعاليات مهرجان المانجو بمشاركة مجتمعية مميزة
"البريك" تهنئ أمير جازان ونائبه على الثقة الملكية
السعودية للكهرباء تسجل نمواً قوياً في الإيرادات بنسبة 23% لتصل 19.5 مليار ريال في الربع الأول من عام 2025
السعودية للشحن الناقل اللوجستي الرسمي لمنتدى الأعمال السعودي الصيني 2025
ترامب وعد وأوفى وستبقى السعودية الوجهة الأولى
المعلّم والتربية الشعبية
"إهمال المظهر" يثير التنمر في مدارس بريطانيا
ضبط 3 وافدين لارتكابهم عمليات نصب لحملات الحج
رائد التحدي سيعود من جديد
رئيس الفيفا: السعودية قادرة على تنظيم نسخة تاريخية من مونديال2034
"السيبراني" يعزز جاهزية الجهات الوطنية في موسم الحج
"واحة الإعلام" تختتم يومها الأول بتفاعل واسع وحضور دولي لافت
حسين نجار.. صوت إذاعي من الزمن الجميل
" الإبداع السعودي" يختتم مشاركته في " كتاب بوينس آيرس"
أكد أنه رفع العقوبات عن سوريا بناء على طلبه.. ترمب: محمد بن سلمان رجل عظيم والأقوى من بين حلفائنا
السعودية رمز السلام
وسام المواطن الأول.. بمرتبة الشَّرف الأولى
فناربخشة يعرض مبادلة النصيري ب» ميتروفيتش»
أمير الشرقية يطلع على إنجازات وزارة الموارد في المنطقة
"مؤتمر علمي" لترسيخ الابتكار في السعودية الاثنين المقبل
رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج (1446ه)
«مبادرة طريق مكة».. تأصيل لخدمة ضيوف الرحمن
أمير نجران يستعرض تقرير نتائج دراسة الميز التنافسية
تخريج 3128 خريجاً من الجامعة الإسلامية برعاية أمير المدينة
مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تُدشّن أول نظام روبوتي مختبري من نوعه «AuxQ»
100 مبادرة إثرائية توعوية بالمسجد النبوي.. 5 مسارات ذكية لتعزيز التجربة الرقمية لضيوف الرحمن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
الوئام
نشر في
الوئام
يوم 25 - 01 - 2011
هُناك أشياء تَستوقف المَرء لغَرَابتها، ومِن الغَريب الذي حَدَث قَبل أيَّام، أنَّ صَديقنا الكَاتِب الأنيق «محمود صباغ» شُوهد مُرتديًا الشّماغ، وكَان مَنظره مِثل «مُستشرق هولندي» أتى إلى الجزيرة العربيّة، فلَفحته الصَّحراء، وأرَاد الاحتماء مِن هَذا اللفح بارتداء شماغ أحمر يَقيه اللهيب..!
مَنظر «محمود» هَذا جَعلني أتسَاءل: لمَاذا نَلبس الشّماغ، وهو يُنافي كُلّ السّياقات الثَّقافيّة والدِّينيّة والاجتماعيّة والمهنيّة التي نَقوم بها..؟!
وإليكَ الدَّليل.. مَثلاً عِندما تَذهب إلى المَسجد، تَجد أنَّ المُصلِّين -أثناء الرّكوع والسّجود- يَنشغلون بتَرتيب الشّماغ، حيثُ يُنسّقونه مَرَّة في الجَانب الأيمن، ومَرَّة فَوق الكتف الأيسر، الكُلّ يَعمل ذَلك بلا استثنَاء..!
ولو أردنا الزّيادة لقُلنا: إنَّ الإمام يُعاني مِن الشّماغ أكثَر مِن المُصلِّين، بحُكم أنَّه لا يَرتدي عقالاً، الأمر الذي يَجعل الشّماغ يَحوم حَول الرَّأس، ويَتهدَّل مَرَّة إلى الجهة اليُمنى ومَرَّة إلى الجهة اليُسرى، فيَنشغل الإمام بتَثبيت الشّماغ، وتَكثر حَركته، وقد تعلَّمنا مِن كُتب الفقه التي تَدحدرت علينا مِن فُقهائنا، ومِن العُلماء الذين كُنَّا نَثني الرُّكَب عِندهم في الحَرَم النَّبوي، أنَّ كَثرة الحَركة تُبطل الصَّلاة..!
أمَّا في سياق العَمل، فلو ذَهبتَ إلى أي إدارة خَدميّة، عَفوًا لن أتعرَّض إلى أي إدارة حكوميّة بعينها، فهُم يَتحسَّسون مِن النَّقد، فلو تَناولناهم لغَضبوا، وإن غَضبوا فسيُطالبون بإيقافي وأنا لا أرغب بذلك، لأنَّ الكِتَابة مَصدر مِن مَصادر رِزقي، لذلك سأتّجه إلى البنوك، فلو دَخلتَ أي بَنك ستَجد أنَّ الموظّف السّعودي «مشخّص» على «سنقة عَشرة»، حيثُ استهلك مِن وَقته رُبع سَاعة في تَثبيت العقال، ومِن ثَمَّ الجلوس عَلى الكُرسي، ليَتحرَّك بخُطط «ثَابتة ومَحبوكة»، حتَّى لا يَختلّ تَوازن الشّماغ، ولا تُدركه هَزَّة بَنكيّة، أو نَكسة مِن نَكسات الأسهم الزّراعيّة، حِينها يَبدو الموظّف في حَركتهِ وكأنَّه «ضبع»، فإذا أراد الالتفات التفت بكُلِّ جَسده، وليس الرَّقبة وَحدها، حتَّى لا تفسد الشَّخصيّة..!
وفي جَانب القيادة، هُناك دراسة تَقول: إنَّ لبس الشّماغ مِن أسباب الحَوادث، وخَاصَّة بالطَّريقة التي يَلبسها به مَن نَصطلح عَلى تَسميتهم «المطاوعة»، حين يُكثِّفون النِّشاء، فيُصبح الشّماغ عندها كالوَرق المُقوَّى، يَحجب الرُّؤية مِن اليمين والشّمال، ويُصبح قَائد المَركبة وكأنَّه خيل لا يَرى إلَّا أمامه، مَع أنَّ القيادة تَتطلَّب استخدام جميع أنواع المرايا..!
وأذكر أنَّ أحد سَائقي «الخَط» الذين رَكبتُ مَعهم، أرَاد مَرَّة أن يَعطس والسيّارة تَسير بسُرعة 120 كم في السَّاعة، وعندما فَتح النَّافذة طَار الجُزء الأيمن والأيسر مِن الشّماغ، وبقيا خَارج النَّافذة، فمَا كَان مِن السَّائق إلَّا أن أغلق النَّافذة عَلى الشّماغ، فأصبح وَجهه مُغمّمًا، وكِدنَا أن نَذهب في «خرخر»، أو «داهية»، كَما يَقولون، لَولا لُطف الله اللطيف الخَبير..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّني سَألتُ أحد الأعراب: لماذا تَلبس الشّماغ..؟! فقال: لأتّقي به الحَرّ والبَرد والغُبار، واستخدمه مَنشفة لليدين، وأمسَح بهِ أنفي..!
يا قوم: هذا هو الشّماغ، وهذه بَعض مُعوّقاته وفَوائده، فاختاروا مَا أنتم فيهِ رَاغبون..!.
أحمد عبدالرحمن العرفج
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كاتب صحفي : لبس الشماغ نافي كل السياقات الثقافية والدينية والاجتماعية والمهنية
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
محمود صباغ ولبس الشّماغ..
في مقال له الكاتب العرفج يطالب بإبطال إرتداء الشماغ
-
-
أبلغ عن إشهار غير لائق