إلى متى سيتم الحذف العائلي لقائمة السياحة العربية؟ قالتها الأم التي تفضل قضاء الإجازة في بيروت، والانتقال منها إلى سوريا؛ لشراء ما يلزم من ملابس ومفروشات. وكان للأب رأي آخر، وهو التوجّه للقاهرة. لكنّ الردُّ جاء سريعًا، حيث لا داعي لهذا الصيف أيضًا أملاً في الصيف المقبل بإذن الله، والحال نفسه -حال التأجيل- بالنسبة لتركيا أيضًا. هكذا سقطت ثلاث وجهات سياحية سيتم استبدالها بالتأكيد بوجهات أخرى في ماليزيا وسنغافورة ومالديف! صحيح أن كثيرين يذهبون ويعودون من وإلى العواصم العربية، لكن الاحتياط واجب والحذر لازم. قال الابن: ولماذا لا نذهب إلى أوروبا، أو أمريكا؟ قال الأب افتح على أسعار التذاكر إلى هنالك في هذه الفترة وسيأتيك الجواب.. وسكت! شااااااهد