مفتي روسيا يشيد بجهود المملكة على رعايتها الدائمة لمسلمي روسيا    رصد المذنب C/2025 R2 (SWAN) في سماء الحدود الشمالية    في رثاء د. عبدالله عمر نصيف    41 ألف شهادة منشأ جديدة    الحد الأدنى لأجر الأخصائي 7000 ريال.. بدء رفع نسب التوطين ل 4 مهن صحية    إصدار رخصة النشاط الزراعي عبر «نما»    «911» يتلقى 83 ألف مكالمة في يوم واحد    34 قتيلًا و122 جريحًا.. انتهاكات إسرائيلية لوقف النار بغزة    الأمم المتحدة تواجه صعوبات في إيصال المساعدات الغذائية    خلال الجولة الآسيوية للرئيس الأمريكي.. قمة مرتقبة بين ترمب وكيم جونغ    اختتام منافسات الأسبوع الأول من سباقات الخيل بالرياض    دك شباك الفتح بخماسية.. النصر يغرد وحيداً في صدارة «روشن»    كلاسيكو مرتقب يجمع ليفربول ومانشستر يونايتد    أمير مكة: المشروع يعكس اهتمام القيادة بتنمية المنطقة    القطان يحتفل بزواج حسن    فتاة تخرج «عجوزاً» بعد ربع قرن على احتجازها    تغريم من يترك الأطفال دون مرافق في المركبة    «بوح الثقافي» يكرم الضامن    بيع فرخ شاهين ب119 ألفاً في ثامن ليالي مزاد الصقور    ياغي يؤكد أن تمكين ولي العهد أسهم في مسيرته العملية.. والسواحه: دعم القيادة حقق المنجزات لأبناء وبنات الوطن    إصابة الإعلامية نجوى إبراهيم في حادث بأميركا    إنجاز طبي ينهي أزمة زراعة الكلى عالمياً    الاقتصاد السعودي يواصل التنويع والصادرات غير النفطية تتجاوز التوقعات    تحفيز الاقتصاد المحلي بجذب الخبرات وتنمية الابتكار والتقنية    الإعلام الحقوقي.. ضرورة وطنية مُلحّة    غرينوود يقود مارسيليا لقمة الدوري الفرنسي    أرتيتا ينتقد ال VAR بعد فوز أرسنال على فولهام    الهلال والنصر يكتسحان الاتفاق والفتح ب«خماسية»    «حقوق الإنسان» تنظم زيارة ميدانية لأطفال جمعية رعاية الأيتام بالرياض    بحضور السواحه.. طلاب "كاليفورنيا بيركلي" يحتفون بياغي    «ابن صالح» إمام المسجد النبوي ومربي الأجيال.. توازن بين العلم والعمل    خطيب المسجد الحرام: الثبات على الإيمان منّة من الله    الطلب العالمي على النفط يرتفع معززاً بقطاع البتروكيميائيات    أمير القصيم يوجه بإحالة "تبديل الجثمان" إلى النيابة    أكثر من 13 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال أسبوع    يايسله يتجاهل أخطاء العثرات    "مجمع الملك سلمان" يشارك في معرض "فرانكفورت الدولي للكتاب"    ترحيل 13725 مخالفا خلال أسبوع    موسم الدرعية 26/25 ينطلق تحت شعار "عزّك وملفاك"    منصة OERx السعودية تفوز بجائزة عالمية    كابل وإسلام آباد.. محادثات في الدوحة لمحاولة نزع فتيل الأزمة الحدودية    الجدعان: نضع اللمسات الأخيرة على استثمارات كثيرة في سوريا    تهنئة أذربيجان بذكرى يوم إعادة الاستقلال    69 إجمالي الطائرات الإغاثية السعودية لغزة    القبض على مواطن في جازان لترويجه (45) كجم "حشيش"    أمير منطقة جازان يطمئن على صحة الأديب إبراهيم مفتاح    لائحة لإنشاء الأوقاف وتمويلها عبر التبرعات    جمعية الإعاقة السمعية بجازان تنفذ ورش عمل تدريبية لفئة الصم بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية    التحالف الإسلامي يطلق المبادرة العسكرية "كفاءة" في الغابون    الهلال الأحمر بالقصيم ينقل مصاباً بالسكتة الدماغية إلى مستشفى بريدة المركزي عبر طائرة الإسعاف الجوي    الرضّع حديثو الولادة يتجاوبون مع اللغات الأجنبية    تجمع الرياض الصحي الأول يواصل قوافله الطبية بوادي الدواسر    مسؤول أممي: الوضع الإنساني في غزة كارثي    موسم جدة 2025 يطلق موجة الرعب والتشويق هورور كون    د. عبدالحق عزوزي يترجم القرآن إلى اللغة الفرنسية    أمير منطقة جازان يطمئن على صحة الشيخ العامري    أمير القصيم يرعى حفل تخريج 167 حافظًا لكتاب الله    رئيس أمن الدولة يهنئ القيادة بمناسبة تأهل المنتخب لكأس العالم 2026    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كلينسمان بعد أن قاد ألمانيا للقب العالمي لاعباً يسعى لتحقيق اللقب مدرباً
32 مدرباً في سباق الألقاب الشخصية
نشر في الجزيرة يوم 16 - 05 - 2006

إن كان هناك 32 منتخباً سيتنافسون على خطف اللقب العالمي في مونديال ألمانيا الذي سينطلق في التاسع من يونيو القادم ولمدة شهر كامل وإن كان هناك نجوم تسعى لتأكيد أفضليتها على الساحة الدولية والعالمية ونجوم أخرى تسعى لأن تصنع من أنفسها اسماً بارزاً في المونديال العالمي.
وإن كان هناك العديد والعديد من الأسماء التي ستحاول أن تضع لها بصمة في هذه التظاهرة العالمية، فإنه يبقى هناك أيضاً سباق آخر لا يقل أهمية عن السباقات الأخرى التي ستظهر جلية في تلك المناسبة الكبيرة، إنهم المدربون الذين سيكون لهم أيضاً تواجد من نوع آخر من حيث المنافسة والتواجد في تلك المنافسات مدربين لهم تاريخهم الكروي الناصع، وآخرون يتمنون أن تكون لهم كلمتهم في المونديال العالمي، والمدربون ال32 أيضاً يأملون في أن تكون المناسبة العالمية من صالحهم ومن أجلهم لأن يرسموا لهم طريقاً للنجومية وبخاصة تلك الأسماء المغمورة والأسماء التي لا تحتل مكانة كتلك التي لها تاريخها واسمها على الخارطة العالمية وسبق لها أن حققت العديدوالعديد من الإنجازات الدولية والعالمية كالبرازيلي كارلوس ألبرتو الذي استطاع أن يصنع من اسمه رمزاً من الرموز الرياضية في البرازيل من خلال الألقاب العديدة التي حققها ولا يزال يطمح في المزيد منها وإن تقدم به العمر ليؤكد أن العمر مهما تقدم من الممكن أن يصنع المعجزات.
وعلى الوجه الآخر هناك أسماء في التدريب تتمنى الحصول على أحد الألقاب العالمية وبلا شك فإن الحصول على كأس العالم هو قمة الطموح وقمةالإنجازات، ومن يحقق اللقب فقد وصل لقمة المجد.
ولهذا فإن السباق على الأفضلية لمدربي المنتخبات ال32 سيبقى قائماً على مدى شهر كامل ليزيد من المتعة للمشاهدين والمتابعين لمنافسات المونديال وبالتالي سنعيش منافسة من نوع خاص وسننتظر من سيصنع اسماً له من جديد من خلال هذه التظاهرة العالمية.
وسنستعرض تلك الأسماء وتاريخ كل منها قبل خوض غمار المنافسات العالمية.
لويس فرناندو سواريز
بقيت الإكوادور طوال القرن الماضي أضعف بلدان أمريكا الجنوبية في كرة القدم حتى تفجيرها مفاجأة من العيار الثقيل بالتأهل إلى كأس العالم 2002 التي استضافتها كوريا الجنوبية واليابان. وفي الوقت الذي اعتبر فيه البعض أن الحظ لعب دوره في بلوغ المتنخب الإكوادوري العالمية، أكد الإكوادوريون جدارتهم باقتناص بطاقة تأهل أخرى إلى مونديال 2006 في ألمانيا.
وكان سواريز قد تسلم مهمة الإشراف على المنتخب الإكوادوري بعد كوبا أمريكا 2004، التي شهدت نهايتها استقالة المدرب السابق الكولومبي هيرنان داريو غوميز، الذي أضحى بطلا قومياً في الإكوادور لقيادته المنتخب الأصفر إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه.
وبدا تأثير سواريز واضحاً على أداء الفريق العام، الذي شرع في التقدم باستمرار على لائحة تصنيف المتنخبات التي يصدرها شهرياً الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). ويعتمد سواريز على خليط من اللاعبين الخبيرين، أمثال الهداف اوغوستين ديلغادو وصانع الألعاب الكس اغويناغا والمهاجم ايفان كافيديس، إلى المدافعين إيفان هورتادو واوليسيس دي لاكروز. ويتميز سواريز بفلسفة عجيبة، إذ يبدو مصراً على عدم إدخال تعديلات جذرية على تشكيلته مهما كانت نتائج المباريات، فاعتمد على سبيل المثال على جيوفاني اسبينوزا في المباريات ال18 أثناء التصفيات، مما جعله أكثر اللاعبين مشاركة في تصفيات أمريكا الجنوبية. كما أبدى مراراً عدم استعداده للاستغناء عن هورتادو (31 سنة و130 مباراة دولية)، بالنظر إلى خبرته الواسعة في تأمين خط الظهر.
وأياً يكن من أمر، فإن لويس فرناندو سواريز يدرك حجم المهمة المستحيلة التي تنظره في النهائيات، بعد وقوع الإكوادور في المجموعة الأولى إلى جانب الدولة المضيفة وبولندا وكوستاريكا، وخصوصاً أن غالبية لاعبيه تعوزهم خبرة اللعب في مواجهة الأوروبيين، إلى افتقادهم لعامل الضغط الجوي الذي لطالما ساعدهم في العاصمة كيتو، إلا أن هذه الصعاب لن تحول دون تحقيق سواريز لطموحاته، بعدما عرف عنه رفضه للاستسلام قبل انقضاء الوقت الأصلي للمباراة.
يورغن كلينسمان
يملك يورغن كلينسمان سجلا حافلا بالانجازات والالقاب كلاعب عكس مسيرته كمدرب التي بدأها بتعيينه مدربا لمنتخب بلاده في 26 تموز/يوليو 2004 خلفا لزميله رودي فولر.
لعب كلينسمان المهاجم بطوله الفارع واهدافه الرائعة والحاسمة دورا كبيرا في تتويج المانيا بطلة للعالم عام 1990 وبطلة لأوروبا عام 1996م. توج مسيرته مع المنتخب التي استمرت 12 عاما حتى 1998 بتسجيله 47 هدفا في 108 مباريات دولية.
الآن كلينسمان امام تحد جديد يتمثل في قيادة منتخب بلاده في مونديال 2006
كلينسمان بدوره أكد عند تعيينه مدربا للمانشافت ان هدفه الأول هو قيادة المانيا إلى احراز اللقب العالمي وتكرار انجاز مواطنه القيصر فرانتس بكنباور الذي توج بطلا للعالم كلاعب عام 1974 وكمدرب عام 1990م.
تميز كلينسمان بأخلاقه الحميدة وتواضعه في ارضية الملعب وهي خصال جعلته محبوبا من قبل الجماهير ليس فقط في المانيا بل في ايطاليا وفرنسا وانكلترا التي لعب فيها لاندية انتر ميلان وموناكو وتوتنهام على التوالي.
وخلال مسيرته الاحترافية، أحرز كلينسمان كأس الاتحاد الأوروبي مرتين، الأولى مع انتر ميلان عام 1991م، والثانية مع بايرن ميونيخ عام 1996
بطاقة
- ولد في 30-7-1964 في غوبينغن.
- الطول: 1.81م، والوزن: 76 كلغ.
- مركزه عندما كان لاعبا: مهاجم.
- الاندية التي لعب لها: شتوتغارت كيكرز (1981-1984)، وشتوتغارت (1984-1989)، وانتر ميلان الايطالي (1989-1992)، وموناكو الفرنسي (1992-1994)، وتوتنهام الانكليزي (1994-1995)، وبايرن ميونيخ الالماني (1995-1997)، وسمبدوريا الايطالي (من تموز/يوليو إلى كانون الأول/ديسمبر 1997)، وتوتنهام الانكليزي (كانون الأول/ديسمبر 1997 إلى حزيران/يونيو 1998)
- مبارياته الدولية: 108 (من 1987 إلى 1998).
أهدافه الدولية: 47 هدفا.
مباراته الدولية الأولى: في 12-12-1987 المانيا الغربية - البرازيل (1-1)
مباراته الدولية الاخيرة: في 4-7- 1998 المانيا ضد كرواتيا صفر-3
هدفه الدولي الأول: في 27-4- 1988 المانيا الغربية - سويسرا 1-صفر
هدفه الدولي الاخير: في 23-6-1998 المانيا - المكسيك 2-1
- شارك ثلاث مرات في كأس العالم اعوام 1990 و1994 و1998، خاض 17 مباراة وسجل 11 هدفا (خامس أفضل هداف في تاريخ المونديال)
ألقابه
- احرز كأس العالم مع منتخب بلاده عام 1990 في ايطاليا، وبلغ ربع النهائي عامي 1994 و1998
- أحرز كأس أمم أوروبا مع منتخب بلاده عام 1996 في انكلترا، وخسر نهائي 1992، ونصف نهائي عام 1988م.
كأس الاتحاد الأوروبي عامي 1991 و1996م.
الدوري الالماني عام 1997، ونال لقب هداف الدوري الالماني عام 1988م. برصيد 19 هدفا، ونال لقب أفضل لاعب في المانيا عامي 1988 و1994م. ونال لقب أفضل لاعب في انكلترا عام 1995م.
- مسيرته كمدرب: المنتخب الالماني منذ 26 تموز/يوليو 2004م. خاض معه 21 مباراة، فاز في 12 وتعادل في 5 وخسر 4 وسجل المنتخب الالماني باشرافه 50 هدفا، ودخل مرماه 30 هدفا.
بافل ياناس
يدخل المدرب البولندي بافل ياناس كأس العالم 2006 التي تستضيفها المانيا، بشغف كبير يترافق والامل باستعادة الامجاد التي حققها مع منتخب بلاده في مونديال 1982م، حيث حلت بولونيا في المركز الثالث. وبالعودة الى الذاكرة، يتضح التأثير الذي ادخله المدافع السابق على التشكيلة البولونية، اذ خاض جميع المباريات في مونديال اسبانيا الذي ترك فيه احفاد لاتو وغادوتشا ذكريات رائعة، عبر النتائج الطيبة التي حققوها في طريقهم الى الدور نصف النهائي.
ظهر بافل ياناس في كأس العالم 1982 لاعباً لفريق ليجيا وارسو، الا انه خرج منها لارتداء فانيلة جديدة بعد انتقاله الى فرنسا للعب مع نادي اوكسير، حيث مكث اربعة اعوام حتى اعتزاله عام 1986 في ال33 ولم يكن هناك شك في امكانية نجاح المدافع القوي في مهمته الجديدة، اذ شغل مركز (الليبيرو) بامتياز بفضل قوته البدنية وضرباته الرأسية المحكمة وتصديه للمهاجمين، الامر الذي جعل المدرب القدير الفرنسي غي رو والمتابعين على مختلف انتماءاتهم يثنون عليه.
واظهر ياناس بعد اعتزاله شغفا وولعا بالتدريب، مبديا رغبته في خوض غمار اصعب مراكز القرار في كرة القدم.
البطاقة والسجل
- ولد بافل ياناس في 4 اذار-مارس 1953 في بابيانيتشي.
- طوله: 1.86م. ووزنه: 82 كيلوغراما.
- سجله لاعبا: - المركز: مدافع.
- الاندية: فلوكنيارزا بابيانيتشي (1965- 1974)، فيدزو لودز (1974-1978)، ليجيا وارسو (1978- 1982)، اوسير (1982- 1986).
- مبارياته الدولية: 53 مباراة.
- مشاركاته في كأس العالم: (1982).
- القابه لاعباً:
- كأس بولندا (1981 و1982).
- المركز الثالث في كأس العالم 1982م.
- سجله التدريبي: منتخب بولندا للناشئين (1990-1992)، منتخب بولندا الاولمبي (1990-1992 و1996-2000)، ليجيا وارسو (1994-1996).
- القابه مدرباً: الميدالية الفضية في دورة الالعاب الاولمبية في برشلونة (1992).
- بطولة الدوري البولندي (1994 و1995).
- كأس بولندا (1994 و1995).
الكسندر غيمارايش
فاجأت كوستاريكا العالم بأسره بقيادة مدربها الكسندر غيمارايش في تصفيات مونديال 2002 عندما تصدرت تصفيات الكونكاكاف برصيد 7 انتصارات وتعادلين وخسارة واحدة أمام المكسيك والولايات المتحدة.
كما حققت كوستاريكا في التصفيات ذاتها إنجازاً غير مسبوق لكونها باتت أول منتخب في المنطقة يتغلب على المكسيك في عقر دارها. كما حلت ثانية في الكأس الذهبية عام 2002 بخسارتها أمام الولايات المتحدة في النهائي.
وتابع غيمارايش تألقه على رأس الإدارة الفنية لكوستاريكا بقيادتها إلى مونديال ألمانيا 2006 لكن هذه المرة بحلولها ثالثة خلف الولايات المتحدة والمكسيك، بيد أن الأهم هو حضورها في العرس العالمي.
استلم غيمارايش مهامه على رأس المنتخب الكوستاريكي خلفاً لجيلسون نونيز في 6 كانون الثاني - يناير 2001م.
ولد غيمارايش في البرازيل وحصل على الجنسية الكوستاريكية مطلع الثمانينات. وتألق غيمارايش كمدافع سواء في الدوري المحلي أو في المنتخب. وضرب بقوة في التصفيات المؤهلة إلى مونديال المكسيك عام 1986 وكان ضمن المنتخب الكوستاريكي الذي بلغ الدور الثاني في مونديال إيطاليا عام 1990 في أفضل إنجاز في تاريخ الكرة الكوستاريكية.
وقبل إشرافه على تدريب كوستاريكا، عرف غيمارايش نجاحات كبيرة كمدرب مع فرق بيلين وهيريديانو وكومونيكاسيونس وسابريسا.
بطاقة:
ولد في 7-11-1959
مسيرته كمدرب: بيلين (1994 - 1996)، وهيريديانو (1996 - 1997)، وسابريسا (1997 - 1999)، وكومينيكاسيونيس غواتيمالا (تموز - يوليو 1999 - تشرين الأول - أكتوبر 1999)، وسابريسا (1999 - 2000).
أنيبال رويز
استحق رويز عن جدارة جائزة أفضل مدرب أمريكي جنوبي في التصويت الذي شارك فيه أكثر من 400 صحافي ينتمون إلى القارة اللاتينية. وكان طبيعياً إحراز الأوروغوياني هذه الجائزة التي احتكرها المدربون البرازيليون والأرجنتينيون مرات عدة منذ إطلاقها عام 1986
ويصر رويز رغم الانتقادات على إسناد مهمة قيادة خط الظهر إلى المحارب القديم كارلوس غامارا (34 سنة) مدافع بالميراس البرازيلي، على أن ينضم إليه خوليو سيزار كاشيريس من أتلتيكو مينيرو البرازيلي وديليو توليدو من ريال سرقسطة الإسباني. ويفضل رويز في خط الوسط لاعب ديبورتيفو لاكورونيا روبرتو أكونيا وريجينا الإيطالي كارلوس باريديس، وأفضل لاعب في الباراغواي خوليو دوس سانتوس (22 سنة) الذي خطا إلى عالم الاحتراف مع بايرن ميونيخ الألماني، إلى الشاب الواعد إدغار باريتو (21 سنة) من نيميغين الهولندي، الذي لعب دوراً أساسياً ودوس سانتوس في قيادة بلادهما لإحراز الميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية في أثينا عام 2004م. إلا أن رويز يعتبر أن نقطة القوة في المجموعة وأملها الكبير، يكمن بين إقدام مهاجم البايرن روكي سانتا كروز وزميله في فيردر بريمن الألماني نيلسون هايدو فالديز. وما زال الأول محط أحاديث المشجعين منذ تسجيله هدف الفوز في مرمى الأرجنتين ليقود بلاده إلى فوزها الأول على راقصي (التانغو). أما فالديز فأطلق عليه رويز لقب (بطل ليلة ماراكايبو) بعد تسجيله هدف التأهل إلى المونديال في مرمى فنزويلا.
ليو بينهاكر
يملك بنهاكر سجلاً تدريبياً رائعاً رصَّعه بثلاثة ألقاب للدوري الإسباني مع ريال مدريد أعوام 1987 و1988 و1989 وكأس إسبانيا مرة واحدة مع الفريق ذاته عام 1989، وثلاثة ألقاب في الدوري الهولندي أعوام 1980 و1990 مع أياكس امستردام و1999 مع فيينورد روتردام.
كما قاد منتخب بلاده في مونديال 1990 في إيطاليا.
مسيرته كمدرب: اس في ايبي (1965 - 1967)، وغو اهيد ايغلز (1967 - 1972)، وكامبور (1972 - 1976)، وفيينورد روتردام (1976 - 1978، و1997 - 2000)، واياكس امستردام (1978 - 1981، و1989 - 1991)، وريال سرقسطة الإسباني (1981 - 1984) واف سي فولندام الهولندي (1984 - 1985)، وريال مدريد الإسباني (1986 - 1989، وعام 1991)، وغراسهوبرز السويسري (1992-1993)، وأميركا المكسيكي (1994-1995)، واسطنبول سبور التركي (1995)، وغوادا لاخارا المكسيكي (1995)
سجله كمدرب للأندية: الدوري الهولندي أعوام 1980 و1990 و1999- الدوري الإسباني أعوام 1987 و1988 و1989
كأس إسبانيا عام 1989- مسيرته كمدرب للمنتخبات: مساعد مدرب منتخب هولندا (1985 - 1986)، مدرب منتخب هولندا عام 1990 (لمدة 6 مباريات)، والمنتخب السعودي (1993 - 1994)، وترينيداد وتوباغو منذ نيسان - أبريل 2005
خاضت ترينيداد وتوباغو بإشرافه 14 مباراة، ففازت في 7 وتعادلت في 3 وخسرت 4 ، سجلت 18 هدفاً ودخل مرماها 14 هدفاً.
زفن غوران إريكسون
- ولد في 5-2- 1948 في تورسبي
- مسيرته كلاعب: تورسبي (حتى 1971) وكي بي كارلسكوغا (1972- 1975)
- مسيرته كمدرب: ديجرفورس السويدي (1976- 1979)، واي اف كي غوتبورغ السويدي (1979-1982)، وبنفيكا البرتغالي (1982-1984)، وروما الإيطالي (1984- 1987)، وفيورنتينا الإيطالي (1987-1989)، وبنفيكا البرتغالي (1989-1992)، وسمبدوريا الإيطالي (1992-1997)، ولاتسيو الإيطالي (من تشرين الأول - أكتوبر 1997 إلى 2000)، والمنتخب الإنجليزي (منذ 31 تشرين الأول - أكتوبر 2000).
- إنجازاته: نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا عام 1990، ولقب كأس الكؤوس الأوروبية عام 1999، ولقب الكأس السوبر الأوروبية عام 1999، ونهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1983، ولقب الدوري السويدي عام 1981، وكأس السويد عامي 1979 و1982، ولقب الدوري البرتغالي أعوام 1983 و1984 و1991، ولقب كأس البرتغال عام 1983، ولقب الدوري الإيطالي عام 2000، وكأس إيطاليا أعوام 1986 و1994 و1998، وكأس السوبر الإيطالية عام 1998، وربع نهائي كأس العالم عام 2002، وربع نهائي بطولة أمم أوروبا عام 2004م.
- يشرف على تدريب المنتخب الإنجليزي منذ 31 تشرين الأول - أكتوبر 2000، خاض معه 57 مباراة، فاز في 32 وتعادل في 14 وخسر 11، سجل المنتخب بإشرافه 102 هدف، ودخل مرماه 54 هدفاً.
لارس لاغرباك
استدعي لارس لاغرباك إلى الإدارة الفنية للمنتخب السويدي من قبل صديقه طومي سودربرغ للقيام بالمهمة معاً في بطولة أمم أوروبا في بلجيكا وهولندا، وبعد عملهما المشترك في 3 بطولات كبرى (بطولة أمم أوروبا مرتين وكأس العالم مرة واحدة) تخلّى سودربرغ عن منصبه تاركاً المجال للاغرباك لتدريب المنتخب السويدي بمفرده ونجح بفضل حنكته وشخصيته القوية في قيادته إلى نهائيات كأس العالم في المانيا 2006 .
بطاقة
ولد في 16-7-1948 في انجه
مسيرته كلاعب: لعب مع أندية من الدرجتين الخامسة والسادسة
مسيرته كمدرب: كيلافورس (درجة رابعة 1977- 1982)، واربرا (درجة رابعة 1983-1985)، وهوديكسفال (درجة ثالثة 1987-1989)، منتخبي السويد للناشئين والشباب (1990 - 1995)، والمنتخب السويدي الرديف (1996-1997)، ومساعد مدرب المنتخب السويدي الأول (1997-2000)، والمنتخب السويدي الأول منذ كانون الثاني - يناير 2000م.
خاض 82 مباراة على رأس المنتخب السويدي، فاز في 37 مباراة وتعادل في 27 وخسر في 18، وسجل المنتخب بإشرافه 147 مباراة ودخل مرماه 69 هدفاً.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.