أعلنت شركة عبداللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لمركبات تويوتا في المملكة، عن إطلاق مركبة تويوتا كورولا الجديدة كلياً في أسواق المملكة. وتأتي إضافة طراز «هايبرِد» كهربائي للجيل ال12 من مركبة تويوتا كورولا تأكيداً على إيمان عبداللطيف جميل للسيارات الراسخ بتقديم مركبات صديقة للبيئة تتميز بتوفير تجربة قيادة تفاعلية أكثر تشويقاً. وتحمل مركبة تويوتا كورولا لقب أفضل مركبات شركة تويوتا مبيعاً على الإطلاق، إذ تم بيع ما يزيد عن 46 مليون مركبة حول العالم بمختلف طرازاتها منذ إطلاق الجيل الأول في اليابان عام 1966. ومع التطور المستمر لكل جيل جديد من المركبة، فقد تم تقديم ميزات ووظائف جديدة تتناسب مع متطلبات واحتياجات العملاء المتنوعة والمتطورة باستمرار، مع الحفاظ على المقومات الجوهرية لمركبة تويوتا كورولا، والتي تجمع بين الموثوقية العالية وسهولة الاستخدام، الأمر الذي طالما عُرفت به هذه المركبة منذ إطلاق الجيل الأول. وقال الأستاذ مازن جميل المدير التنفيذي لسيارات السيدان في عبداللطيف جميل للسيارات: «نشعر بتشويق كبير لإطلاق مركبة تويوتا كورولا الجديدة كلياً في المملكة، والتي تشكل امتداداً لهذا الطراز الأيقوني الذي يستمر في توفير تجربة قيادة ممتعة. وإضافة إلى الجودة والاعتمادية والموثوقية التي لطالما اشتهرت بها مركبة تويوتا كورولا على الصعيد العالمي، فإن الطراز الجديد كلياً يلبي تطلعات ضيوفنا الآخذة في التطور، من خلال الجمع ما بين التصميم المتميز، والتحسينات الداخلية، وديناميكية القيادة التي تضفي المزيد من التشويق، لا سيما مع إضافة طراز ال «هايبرِد» الكهربائي الذي يجمع بين القوة والكفاءة». وأضاف جميل قائلا: «كما نود أن نشكر الضيوف الكرام على دعمهم المتواصل كونهم مصدر إلهام لنا، وهو الأمر الذي يدفعنا قُدماً لطرح أفضل مركبات تويوتا على الإطلاق في السوق السعودي، لكي نمنح السائقين في المملكة تجارب ممتعة». وتأتي إضافة طراز ال «هايبرِد» الكهربائي إلى مركبة تويوتا كورولا الجديدة كلياً تأكيداً على التزام شركة تويوتا الراسخ بالقيام بدورها الرائد في ابتكار وتطوير مركبات صديقة للبيئية، حيث يجمع بين مصدرين للطاقة يتمثلان في محرك يعمل على البنزين وموتور كهربائي. ويُعَد هذا الطراز الرائد الأفضل في فئته من حيث كفاءته الاستثنائية في استهلاك الوقود والذي يبلغ 27,6 كم/لتر، متيحاً بذلك للضيوف فرصة المساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة، في الوقت الذي ينعمون فيه بالمزيد من الرضا من خلال تجربة قيادة أكثر تفاعلية. ويرجع الفضل في ذلك إلى ما يزخر به هذا الطراز من تقنيات متقدمة تمنحهم هدوء استثنائي داخل المقصورة، فضلاً عن سلاسة التسارع، خاصة عند الانطلاق من وضع التوقف التام.
