الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
وزارة الرياضة تحقق نسبة 100% في بطاقة الأداء لكفاءة الطاقة لعامي 2023 -2024
الصين تؤكد تفاصيل الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة
الهلال يضرب موعدا مع السيتي في مونديال الأندية
انزاغي: أهداف الهلال كبيرة في مونديال الأندية
الهلال يتأهل إلى دور ال 16 في مونديال الاندية
طقس حار الى شديد الحرارة على معظم مناطق المملكة
ماكرون: "السيناريو الأسوأ" يتمثل بخروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي
رئاسة الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447ه
دول أوروبية بلا حدود داخلية
استمتع بالطبيعة.. وتقيد بالشروط
ترمب يصعّد معركته ضد باول.. حرب الفائدة تربك الأسواق الأميركية
الأمونيا الصديقة للبيئة ووقود الطيران المستدام يسرعان معدلات النمو للصناعات النظيفة
كرة القدم الحديثة.. عقل بلا قلب
القادسية.. موسم ذهبي وأرقام قياسية في موسم مثالي
أخلاقيات متجذرة
القبض على وافدين اعتديا على امرأة في الرياض
د. علي الدّفاع.. عبقري الرياضيات
في إلهامات الرؤية الوطنية
ثورة أدب
الأسيرة الفلسطينية.. حكاية الألم
اختتام فعاليات المؤتمر العلمي الثاني لجمعية التوعية بأضرار المخدرات
رسميًا.. رونالدو مستمر مع النصر حتى 2027
البدء بتطبيق"التأمينات الاجتماعية" على الرياضيين السعوديين ابتداءً من الشهر المقبل
نجران ترسم مستقبلها الإستثماري بنجاح مبهر في منتدى 2025
أمير جازان يستقبل رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة
القبض على (31) إثيوبياً في عسير لتهريبهم (465) كجم "قات"
أمير الشرقية يُكرِّم "مجموعة مستشفيات المانع" لرعايتها الطبية منتدى الصناعة السعودي 2025
موعد الظهور الأول لكيليان مبابي في مونديال الأندية
شبكة القطيف الصحية تطلق مبادرة "توازن وعطاء" لتعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل
الأمير تركي الفيصل : عام جديد
تدخل طبي عاجل ينقذ حياة سبعيني بمستشفى الرس العام
مفوض الإفتاء بمنطقة جازان يشارك في افتتاح المؤتمر العلمي الثاني
محافظ صبيا يرأس اجتماع المجلس المحلي، ويناقش تحسين الخدمات والمشاريع التنموية
ترامب يحث الكونغرس على "قتل" إذاعة (صوت أمريكا)
لوحات تستلهم جمال الطبيعة الصينية لفنان صيني بمعرض بالرياض واميرات سعوديات يثنين
الخط العربي بأسلوب الثلث يزدان على كسوة الكعبة المشرفة
مجلس الشورى" يطالب "السعودية" بخفض تذاكر كبار السن والجنود المرابطين
تحسن أسعار النفط والذهب
في ربع نهائي الكأس الذهبية.. الأخضر يواصل تحضيراته لمواجهة نظيره المكسيكي
عسير.. وجهة سياحة أولى للسعوديين والمقيمين
وزير الداخلية يعزي الشريف في وفاة والدته
حامد مطاوع..رئيس تحرير الندوة في عصرها الذهبي..
تخريج أول دفعة من "برنامج التصحيح اللغوي"
الخارجية الإيرانية: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة
تصاعد المعارك بين الجيش و«الدعم».. السودان.. مناطق إستراتيجية تتحول لبؤر اشتباك
غروسي: عودة المفتشين لمنشآت إيران النووية ضرورية
أسرة الزواوي تستقبل التعازي في فقيدتهم مريم
الجوازات: جاهزية تامة لاستقبال المعتمرين
بحضور مسؤولين وقناصل.. آل عيد وآل الشاعر يحتفلون بعقد قران سلمان
استشاري: المورينجا لا تعالج الضغط ولا الكوليسترول
"التخصصات الصحية": إعلان نتائج برامج البورد السعودي
مرور العام
أمير تبوك يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الشمالي
نائب أمير منطقة مكة يستقبل القنصل البريطاني
من أعلام جازان.. الشيخ الدكتور علي بن محمد عطيف
أقوى كاميرا تكتشف الكون
الهيئة الملكية تطلق حملة "مكة إرث حي" لإبراز القيمة الحضارية والتاريخية للعاصمة المقدسة
الرواشين.. ملامح من الإرث المدني وفن العمارة السعودية الأصيلة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لُيُوثُ سَلْمَان
البلاد
نشر في
البلاد
يوم 29 - 04 - 2015
شعر / عبد الرحمن بن علي بن فارس الحُمَّدِي
** عندما يكون الوطن هو هاجس الإنسان يكون الوطن هو البوصلة التي تتجه إليها كل انفعالاته.. ويعطيه من ذاته كل ما يحمل من اخلاص.. يظهر ذلك على فلتات لسانه ويصوغه قلمه.. لكونه يعبر عن ما يجيش في داخله من حب ووطنية لهذا التراث الذي ملأ كل مسامات جلده.وعندما يتعرض وطنه لتلك المخاطر يتنبه عنده ذلك الحس الذي يجعله لا يرى في الوجود الا سلامة وطنه الذي رعاه والذي ملأ عليه كل كيانه.لهذا عندما وجد الشاعر كل ذلك في داخله لم يتمالك مشاعره من صياغتها حروفاً مليئة بالصدق والوفاء فها هو يقول:
لما فاضت مشاعري فخرا واعتزازاً بالقرار التاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أيده الله بأن يعيد الشرعية للشعب اليمني الشقيق ويدفع الخطر المحدق ببلادنا الغالية نظمت هذه القصيدة حباً وولاءً لوطننا الغالي قيادةً وشعباً وللملك القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أيده الله بنصره، ومساندة لجنودنا البواسل على الثغور داخل المملكة وخارجها، ومساندة للذين يضحون للحفاظ على أمن وسيادة الدولة. فمن يجود بالمال والدم قليل في حقه مداد القلم.
بَكَيْتُ شَوْقاً لِجيرَانٍ لَنَا كَانُوا
بَيْنَ الحِجَازَيْنِ هُمْ أهْلٌ وَخِلَّانُ
عُوجَا لِبَدْرٍ نُسَائلْ عَنْ أَحِبَّتِنَا
ثُمَّ الجَمُومُ بِهَا طَلَلٌ فَعُسْفَانُ
بَانُوا وبنَّا وَبتنَا في مَحَبَّتِهِم
وَلَيسَ عَن ذِكْرِهِمْ لَهْوٌ وَسِلْوانُ
فَدَع حَدِيثَ الهوَى وَاسمَع لِذِي نَصَحٍ
وَسَائل الدَّهرَ مَاذَا قَالَ سَلمَانُ
إذْ خَاطَبَ القَومَ بالقَولِ المفَصَّلِ كَي
يفَارِقُوا الجَهلَ إنَّ الجَهلَ خُسْرَانُ
فَغَرَّهُم ابْلِيسُ غَرَّتْهمْ أَمَانِيُهُم
وَخَالَطَتهُم مِنَ الأَطمَاع أَلوَانُ
وَقَالَ لَا غَالِبٌ فَالْيَومَ إنَّكُمُ
خَيرُ الكُمَاة وَجَارَتُكُمْ خُرَاسَانُ
تَأبَى المكَارمُ منَّا أَن يبَاحَ حِمَى
مِنْ دونِنَا أَوْ يُرتَزَى أَهْلٌ وجِيرَانُ
تَبَسَّمَت صَنعَاءُ بعدَ البُؤْسِ مِنْ جَذَل
واستَبشَرَت عَدَن واختَالَ عَمرَانُ
فَزَالَ كُلُّ العَنَا عَنَّا وَعَن عُرُب
وَعَادَ في يَمَنٍ يُمْنٌ وإيمَانُ
وَأَصبَحَ الحوثيُّ يَحْثُو فَوْقَ هَامَتِهِ
تُرْبَ المهَانَة، والإذلَالُ أَلوَانُ
لَمَّا نَهَى خَادمُ البَيتَينِ عَنْ فِتَنٍ
وَقَامَ يَدْعوهُمُ سِرًّا وإعْلانُ
دَعُوا القِتَالَ وَسِيروا نَحْوَ مُحْتَكَمٍ
فَمَا تَهادَتْ لِصَوْتِ الَحقِّ آذَانُ
دَعَاهُم للسِّلْمِ حِلْمَاً لَيسَ عَن عَجَز
حَتَّى تَمادَوا فَأمسَى الحلم بُرْكَانُ
نَامُوا وقَد أَقسَمُوا صَرْماً عَلَى عَدَنٍ
فَجَاءَهُم من لَدُن سَلمَانَ طوفَانُ
فَطَافَ طَائفُه باللَّيل يحَصدُهم
صَارُوا صَريما ًكَأنَّ القَومَ مَا كَانُوا
طَيْراً أَبَاييلَ تَرمي كلَّ معتَدي
يريدُ هَذَا الِحمَى سُوءاً وبهتَانُ
مِنْ قَبْلِكُم إِبْرَهَةٌ ذَاقَ سَطْوَتَها
لَمَّا غَوَاهُ زَعِيمُ الفُرْسِ سَاسَانُ
أَرادَ بالبَيت سُوءاً بِئسَمَا صَنَعُوا
فَجَاءَ بِالفِيلِ مَا لِلْخَيلِ مَيدَانُ
فَارسَل اللهُ طَيراً كَانَ سَوَّمَهَا
لِلْمُعْتَدِينَ وَمَا لِلبَيْتِ خُذلَانُ
وَسَخَّرَ اللهُ بَعدَ الطَّيرِ مِنْ أُسُدٍ
هُمُ السَّبَاعُ صَنَاديد وَشُجْعَانُ
لُيُوثُ سَلمَانَ لَم تَنفَكَّ صَائلَةً
أُسْدُ الفَلَاةِ وَفَوقَ السُّحْبِ عِقبَانُ
مِنْ تَحْتِهِمْ طَائِراتٌ لَيْسَ يُدْرِكُها
صَوْتٌ وَتَعْجِزُ عَنْها الإنْسُ والجَانُ
أَهْدَافُها رُسِمَتْ مِنْ قَبْلِ مَطلَعهَا
عَلَى الخَرَائط والرَّادارُ برهَانُ
مَا كَانَ يَحْمِلُهُمْ حُبٌّ عَلَى شَطَطٍ
وَلَيسَ يَدفَعُهُم لِلْبَغْيِ شَنْآنُ
هُمُ البَوَاسِلُ في الهَيجَاء لا أَحَدٌ
يُحْصِيهِمُ وَهُمُ في السِّلْمِ مِيزَانُ
لا سَدُّ مَأربَ مُنْجٍ مِنْ بَرَاثِنِهِ
وَلَا مُجِيرَ ولا رُوسٌ وإيرانُ
أتاكُمُ العَرِمُ المَعرُوفُ سَطوتُه
وَجَنَّتَا سَبَإٍ شُهْبٌ ونِيرانُ
وَفي البِحَارِ لَه سُفْنٌ مُسَوَّمَة
بِمَتْنِهِنَّ أَشَاوِيسٌ وَرُبَّانُ
اللهُ يَحْفَظُهَا في البَحْرِ مَاخِرَةً
مَنْ يَنْصُرِ اللهَ لَمْ يُدْرِكْهُ خُذْلَانُ
فُزْتُمْ وَفَازَتْ بِكُمْ لِلْحَزْمِ عَاصِفَةٌ
لَهَا اطْمَأَنَّ بِنَا نَفْسٌ وَأَوْطَانُ
أَمَّنْتُمُ الَحدَّ مِمَّنْ كَانَ يَقْصِدُهُ
وَدَامَ فِي العِزِّ جَازَانٌ وَنَجْرَانُ
كَمْ حَازَ مِنْ شَرَفٍ مَنْ ذَادَ عَنْ حَرَمٍ
نَحْمِي الحِمَى خَلْفَنَا أَهْلٌ وَأَوْطَانُ
نِعْمَ اليَمِينُ التِي بِالحَقِّ قَدْ عُقِدَتْ
بَيْنَ الإِمَامَيْنِ لَا هِنْتُم وَلَا هَانُوا
عَاشَا عَلَى الدِّينِ لَم يَغْرُرْهُمَا طَمَعٌ
مَا كَانَ جَمْعُهُمَا ذَهَبٌ وَمُرْجَانُ
نَشَرَا الشَّرِيعَةَ لَا بِدَعٌ تُخَالِطُها
فَلَا قُبُورَ وَلا شَجَرٌ وَأَوْثَانُ
فَلَمْ يَكُنْ غَيْرَ دِينِ اللهِ غَايَتُهُمْ
وَجَنَّةٌ سُكْنُهَا رَوْحٌ وَرَيْحَانُ
سَلِمْتَ سَلْمَانُ لِلْمُسْتَجِيرِ حِمَى
يُؤْوِي الضَّعِيفَ وَلِلْأَعْدَاءِ أَحْزَانُ
كَفَّاهُ كَفَّانِ تُعْطِي الغَيْثَ مِنْ مُزُنٍ
وَأُخْرَى بِهَا لِلْعِدَى ذُلٌّ وَخُسْرَانُ
لِيَهْنَكُم وَطَنٌ أَنْتُمْ لَهُ حَرَسٌ
بَعْدَ الإِلَهِ وَلِلْبَيْتَيْنِ سُدَّانُ
وَمُقْرِنٌ عَاشَ بِالأَمْجَادِ مُقْتَرِناٍ
واِبْنُ نَايِفَ فِي الْعَلْيَا لَهُ شَانُ
أَبْنَاءُ عَبْدِ العَزِيزِ العِزُّ مَنْزِلُه
صَقْرُ العُرُوبَةِ لِلأَمْجَاد عُنْوَانُ
لَمَّا رَأَى الرَّحْمَنُ فِيهِم عِفَّةً وَهُدَى
أَهْوَى القُلُوبَ لَهُمْ حُبّاً وَعِرْفَانُ
مَلَكُوا فَمَا ظَلَمُوا حَازُوا فَمَا مَنَعُوا
يَعْفُونَ إِذْ قَدَرُوا لِلْعَهْدِ صُوَّانُ
مَلَكُوا القُلُوبَ بِإِحْسَانٍ وَمَكْرُمَةٍ
وَلِلْعِدَى فِيهِم ُبَطْشٌ وَطُغْيَانُ
غَرَسْتُمُ النَّخْلَةَ الشَّمَّاءَ يَحْرُسُهَا
سَيْفَان حَدُّهُمُا عِزٌّ وَسُلْطَانُ
لِوَاؤُنَا أَخْضَرٌ بِالَحقِّ مُرْتَفِعٌ
وَالسَّيْفُ مُنْصَلِتٌ عَزْمٌ وَإِيمَانُ
أَبْنَاءُ حَمْزَةَ وَالفَارُوقُ نِسْبَتُنَا
وَابْنُ الزُّبَيْرِ وَذُو النُّورَيْنِ عُثْمَانُ
وَفِي عَلِيٍّ وَخَالِدَ مُقْتَدَىً حَسَنٌ
عَلَى الصَّحَابَةِ وَالأَتْبَاعِ رِضْوَانُ
دَعَاهُمُ الحَقُّ لِلأُخْرَى فَمَا بَقِيَتْ
مِنْ بِعْدِ غَارَاتِهِمْ نَارٌ وَصُلْبَانُ
فَلَا حَمِيَّةَ إِلا الدِّينُ نَنْصُرُه
وَكُلُّنَا فِي جَلَالِ اللهِ إِخوانُ
يا أيُّها اليَمَنُ قَدْ جِئْنَا لِنَنْصُرَكُم
فَنَحْنُ فِي الدِّينِ وَالأَنْسَابِ صِنْوَانُ
ْجِئْنَا لِنَدْفَعَ عَنْكُمْ شَرَّ مُغْتَصِبٍ
فَلَيْسَ مِنْ طَبْعِنَا ظُلْمٌ وَعِدْوَانُ
أَدَامَكَ اللهُ ذُخْرًا عِنْدَ نَائِبَةٍ
وَدَامَ مَجْدُكَ يَا سَلْمَانُ سَلْمَانُ
الحَاكِمُ العَدْلُ لَا جُورٌ وَلَا طَفَفٌ
وَإِنَّ دُسْتُورَه شَرْعٌ وَقُرْآنُ
بِالعَدْلِ حَصَّنَهَا لَا سُورَ أَوْ جُدُرٌ
وَفِي مَرَابِعِهَا شَاءٌ وَسِرْحَانُ
وَكُلُّ أَقْوَالِهِ رَأْيٌّ وَمَعْرِفَةٌ
وَكُلُّ أَفْعَالِهِ فِي النَّاسِ إِحْسَانُ
لَهُ مِنَ المجْدِ بُنْيانٌ مُشَيَّدَةٌ
وَزَادَ فِي شَامِخِ البُنْيَانِ بُنْيانُ
فَرَاجِعِ الطَّرْفَ لَا عَيْبٌ وَلَا خَلَلٌ
ثُمَّ ارْجِعِ الطَّرْفَ يَأْتِي وَهْوَ خَسْرَانُ
لَا يَصْلُحُ الشِّعْرُ إِلَّا فِيكَ أُنْشِدُهُ
وَلَا المعَانِيَ إِلَّا فِيكَ أَلْحَانُ
تُفَاخِرُ الشَّمْسُ أَنْ عَاشَتْ لِدَوْلَتِكُم
وَتَحْسِدُ النَّاسَ أَنْ فِي النَّاسِ سَلْمَانُ
ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَى النَّورِ الذِي شَرُفَتْ
بِهِ عَلَى شَرَفٍ مُضَرٌ وَعَدْنَانُ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لُيُوثُ سَلْمَان
إرشاد الصاحب إلى حوار علي بن أبي طالب «1»
إرشاد الصاحب إلى حوار علي بن أبي طالب (1)
هذا هو نبينا ( صور من رحمة محمد صلى الله عليه وسلم بغير المسلمين )
عَلَّمَتْنِي الحَيَاةْ
أبلغ عن إشهار غير لائق