تلك المعلمة التي فتحت مداد القصة في أصابعي.. وأشعلت رحيق اللغة الحارقة في قلمي.. حين ابتهجت بدفتري «التعبير» الذي كان يحمل قصة شاب فلسطيني يعود لأرضه.. وأخذتها معها لكل الفصول لتقرأها التلميذات الاخريات.
اختارت هي هذه النهاية لاعلم.. واخترت أنا (...)