لم تكن قضية التأهيل (تأهيل المعاقين ومن في حكمهم) يومًا ملفًا صحيًا فحسب، بل كانت - ولا تزال - مؤشرًا حاسمًا على مدى نضج الأمم، وعمق رهانها على الإنسان بوصفه قيمة كبرى تتجاوز حدود القدرة الجسدية إلى فضاء الإمكان. فالمجتمعات التي تنظر إلى الإعاقة (...)