الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمسية شعرية سعودية مصرية في معرض جدة للكتاب 2025
تصعيد ميداني ومواقف دولية تحذر من الضم والاستيطان
زيلينسكي: موسكو تتهيّأ ل«سنة حرب» جديدة
باريس سان جرمان يحرز كأس القارات للأندية «إنتركونتيننتال»
الأخضر يختتم استعداده لمواجهة الإمارات في ختام مشاركته بكأس العرب
القبض على 7 إثيوبيين في عسير لتهريبهم مواد مخدرة
ضبط 952 كيلو أسماك فاسدة ببيشة
الخريف: مضاعفة الناتج الصناعي إلى 895 مليار ريال بحلول 2035
جلسة "منتجات سعودية مؤثرة" تستعرض نماذج نجاح وطنية ذات امتداد عالمي
التحليل اللساني لخطاب ولي العهد في واشنطن
"رينارد": نسعى لإنهاء مشاركتنا بأفضل صورة ممكنة في كأس العرب
أمير تبوك يطلع على نسب الإنجاز في المشروعات التي تنفذها أمانة المنطقة
ضبط 3 مخالفين بالمحميات
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
أبو ملحة يشكر أمير عسير
ولي العهد يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك صباح الناصر الصباح
أمير جازان يدشّن انطلاق التصفيات الأولية لمسابقة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم
الطفل يضع بصمته في كتاب جدة 2025
إعفاء متبادل من التأشيرات لحملة الجوازات الدبلوماسية بين السعودية والهند
نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء جمعية "تعافي"
أمين القصيم يوقّع عقداً لمشروع جمع ونقل نفايات محافظة ومراكز البكيرية ب 23 مليون ريال
برنامج جودة الحياة يطلق تقريرًا ومؤشرًا لرصد التقدّم في المملكة
لقاء ديوانية جمعية أكابر لكبار السن بمنطقة عسير لعام 2025م
الشؤون الإسلامية بالمدينة تشارك في البرنامج التوعوي "إنما يعمر مساجد الله من آمن" بمحافظة ينبع خلال شهر جمادى الآخرة
الشؤون الإسلامية بجازان تُنفّذ (555) جولة فنية في الجوامع والمساجد خلال شهر نوفمبر 2025م
15 يوما على تطبيق قرار إلزام شركات الطرود بعدم استلام الشحنات البريدية دون العنوان الوطني
نائب أمير منطقة مكة يستقبل وفد من أعضاء مجلس الشورى
جستر محايل تزور غرفة عمليات المدن الصحية بالمركز الشبابي
أمير منطقة الجوف يرأس اجتماع المحافظين الأول للعام 1447ه
وزير الخارجية يستقبل رئيس مجلس أمناء وأعضاء مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية
المساحة الجيولوجية : الهزة الأرضية المسجلة اليوم بالمنطقة الشرقية لم تحدث خسائر
الهيئة العامة للنقل وجمعية الذوق العام تطلقان مبادرة "مشوارك صح"
صعود العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي
مظلات المسجد النبوي.. تُحف وإبداع معماري
شوطا «المنغولية» في أكبر تجمع للصقور بالعالم
مسجد عمر بن الخطاب.. معلم إسلامي تاريخي يروي بدايات العمارة الدينية
«هيئة الحرمين» توفّر سوارًا تعريفيًا للأطفال
أمير نجران يُدشِّن مبادرة النقل الإسعافي للمرضى المحتاجين
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة يفتتح أحدث مركز للطب النووي والتصوير الجزيئي
تعليق الدراسة.. قرار تنظيمي تحكمه إجراءات ومعايير واضحة
بسبب قمع المعارضين.. كندا تفرض عقوبات على مسؤولين إيرانيين
«أمهات المختطفين»: عذبوا المحتجزين.. مطالبة باستبعاد مسؤولين حوثيين من مفاوضات مسقط
السعودية تعزز التعاون الدولي في التحول الرقمي
حققت 26 جائزة متقدمة على الولايات المتحدة الأمريكية.. السعودية الأولى عالمياً في مسابقة WAICY للذكاء الاصطناعي
فوز المملكة برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
الحياة الفطرية يطور الحوكمة ب« الثقوب الزرقاء»
أمينة العنزي: أول رائدة في مجال الصقارة بالحدود الشمالية
أبها يحافظ على الصدارة.. وسباق الهدافين يشتعل بين سيلا سو و نوانكو
إطلاق برنامج «خبراء التطوير المهني» التعليمي
«المطوف الرقمي».. خدمات ذكية لتيسير أداء المناسك
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة تنزانيا
في دور ال 32 لكأس ملك إسبانيا.. قطبا العاصمة أمام تالافيرا وبالياريس
خروج محزن وشكراً للجماهير السعودية
الصحة العالمية: ظهور سلالة فيروسية جديدة للإنفلونزا
5 أشياء في منزلك تزيد من خطر السرطان
ساركوزي قد يمثل أمام القضاء مجدداً بشبهة التلاعب بالشهود
ترامب وقع أوامر تنفيذية في أقل من عام أكثر ممّا وقعه في ولايته الأولى
أمير جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية السودان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
البراءة من أعداء القراءة!!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 02 - 08 - 2017
القِرَاءَة مُفتَاح العلُوم، وهي تُمثِّل النَّافِذَة الذي يَفتحهَا العَقل عَلَى الدُّنيَا، فبِالقِرَاءَة نَنمو، وبالقِرَاءَة نَتدَاوى، وبِالقِرَاءَة نَتسلَّى، وبالقِرَاءَة نَتعلَّم، وبِالقِرَاءَة نَتدرَّب كَيف نَتكلَّم.. كُلُّ هَذا مَعلوم لَدى غَالبيَّة النَّاس، ولَكن مَا قَد يَخفَى عَلى البَعض، هو أنَّ هُنَاك مَا يُسمِّيه أَهل الخِبرَة: «مُعوِّقَات القِرَاءَة»، التي لَخَّصوهَا فِيمَا يَلي:
أوَّلاً: نَقص الثَّقَافَة، ونَعنِي بِهِ تِلك الحَوَاجِز المَعرفيَّة، التي تَمنَع الإنسَان مِن فَهم النَّص، وإذَا أَردنَا مِثَالاً عَلَى ذَلك، لَكَ أَنْ تَتخيَّل طَالِباً فِي الصَّفِّ السَّادِس، يُحَاول أنْ يَقرَأ قَصيدَة للشَّاعِر «امرئ القيس».. إنَّه سيُحَاول فَهمهَا، ولَكنَّه سيَعجز عَن ذَلك، وفِي هَذَا ضَررٌ عَلَى القَارئ، وإسَاءَة للمَقرُوء، لذَلك مِن الجَيَّد أَنْ يَقرَأ الإنسَان مَا يُنَاسب مَرحلته الفِكريَّة، قَبل أَنْ يَقفز إلَى غَيرهَا..!
ثَانياً: الأحكَام القَبْليَّة أَو المُسْبَقَة، ونَعنِي بِهَا أَنْ يَتَّخذ القَارئ مَوقفاً مُسبَقاً مِن الكَاتِب، قَبل أَنْ يَقرأ لَه، وهَذا الحُكم كَوَّنه مِن خِلال حَديث النَّاس عَن الكَاتِب، أَو الشَّائِعَات التي تُبثّ حَوله؛ فِي وَسَائِل التَّواصُل الاجتمَاعي، وكَثيرٌ مِن النَّاس يَعتَذر لِي بشَكلٍ يَومي، قَائلين: (سَامحنا لقَد كُنَّا نَحمل عَنك تَصوُّراً سَيّئاً، وعِندمَا قَرأنَا لَك، تَغيَّرت صُورتك فِي أَذهَانِنَا)..!
ثَالِثاً: مُنَافَاة العَصر، وهو أَنْ يَشعر القَارئ بأنَّ النَّصّ المُعَاصر الذي يَقرَأه، لَا يُنَاسب حيَاتنا المُعَاصِرَة، وفِي هَذا ظُلمٌ وبُهتَان، وعُدوَان عَلَى كُلِّ نَصٍّ مُعَاصِر..!
رَابِعَاً: مُنَافَاة القَديم، وهَذَه المُنَافَاة نَقصد بِهَا، عَكس الأَمر الثَّالِث، حَيثُ يَعتَقد البَعض أَنَّ النَّصّ الذي كُتِب قَديماً، لَن يَحمل أَي فَائِدَة للعَصر الحَديث، وفِي هَذا ظُلمٌ للنَّصِ القُديم، وتَحميله أَمراً فَوق طَاقَته، فكَم مِن نَصٍّ قَديم، مَازَال يَعيش بَيننَا، وكَم مِن نَصٍّ مُعَاصر، مَات فِي نَفس اليَوم الذي وُلِدَ فِيهِ..!
خَامِسَاً: مُنَافَاة المَذْهب، وهو أَنَّ بَعض القُرَّاء يَمتَلكون غَباءً عَريضاً، حَيثُ لَا يَقرأ إلَّا لمَن يَتَّفق مَعه فِي المَذهب، أَو الطَّائِفَة، أَو العَقيدَة، ومِثل هَذا القَارئ، يُعتبر قَارِئاً مُعَاقاً، لأنَّه يَبحَث عَن الأَفكَار التي تُؤيِّد قَنَاعَاته ومُسلَّمَاته، لذَلك هو يُكرِّر نَفسه مِن غَير أَن يَشعر، وهَذه طَريقَة مِن طُرق تَوليد الغَبَاء، وقَد صَرخ أَديبٌ كَبير -ذَات يَوم- قَائِلاً: (أَنَا لَا أَقرَأ إلَّا لأُولَئِكَ النَّاس؛ الذين أَختَلف مَعهم)..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي أَنْ نَقول: إنَّنا سُجنَاء دَاخِل قَنَاعَاتنا ومُسلَّماتنَا وأَفكَارنَا، ولَن نَكسر هَذه القيُود والسَّلَاسِل، إلَّا عَبر بَوَّابَة القِرَاءَة الحُرَّة، فعقُولنا مِثل مَظلَّات الإنجليز، لَا تَنفَع إلَّا إذَا فُتِحَت..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
القناعة أربح تجارة
محمد مظلوم يحشد شعراء التاريخ لرثاء زوجته الراحلة
في كتاب فريد بعنوان: (ديوانُ مراثي الزوجات)
تحريك الثابت المتفذلك.. أم تثبيت المرن المتحرك؟!
إعلان البراءة من أعداء القراءة
إعلان البراءة من أعداء القراءة
أبلغ عن إشهار غير لائق