الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير حائل يستقبل رئيس كتابة العدل بالمنطقة
نائب أمير المنطقة الشرقية يطلع على برامج وجهود جمعية هداية للدعوة والإرشاد
هيئة العقار تباشر إجراءات ضد 25 مطورا خالفوا أنظمة البيع على الخارطة
أمير تبوك يسلم 448 وحدة سكنية دعما للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
الكرملين: اقتراح أوكرانيا بشأن هدنة في عيد الميلاد مرهون بالتوصل لاتفاق سلام
غزة: وفاة رضيع بعمر أسبوعين نتيجة البرد الشديد
أبها يحافظ على الصدارة.. وسباق الهدافين يشتعل بين سيلا سو و نوانكو
تعليم الطائف يؤكد أهمية الشراكات في تطوير الأداء التعليمي وتحقيق الاستدامة
تجمع القصيم الصحي ينال الاعتماد البرامجي للتخصص الدقيق في طب العناية الحرجة للكبار
أمير جازان يستقبل القنصل العام لجمهورية السودان
حقوق الإنسان ب"التعاون الإسلامي" تؤكد أولوية إشراك الشباب في العمل الإنساني وبناء السلام
هيئة الربط الكهربائي الخليجي وجمعية طاقة مستدامة نحو مستقبل طاقة مستدام في المنطقة
ياسر القحطاني يطلب استقالة الاتحاد السعودي
القيادة تهنئ ملك مملكة البحرين بذكرى اليوم الوطني لبلاده
برندان رودجرز مدربًا لنادي القادسية
أمير جازان يستقبل مدير عام حرس الحدود
زين السعودية تطلق باقة صنع في السعودية لدعم التحول الرقمي للقطاع الصناعي
القحطاني: المقاطع المتداولة عن غرق مواقع في الرياض غير صحيحة ولا تعكس واقع الحالة المطرية
تركيا تقول إنها أسقطت طائرة مسيرة غير خاضعة للرقابة
سعود بن طلال يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز
نائب وزير البيئة: الحدود الشمالية بيئة استراتيجية للاستثمار وفرص واعدة لتحقيق تنمية مستدامة
مؤشر الدولار ينخفض بنسبة 0.2 بالمئة
القطيف تحتفي بثقافة الطفل في «أسبوع الطفل الأدبي»
المطر في الشرق والغرب
ورشة نقدية تقرأ الجمال في «كتاب جدة»
«الدارة» ترصد تاريخ العمل الخيري بمكة
السكتيوي: بالانضباط التكتيكي هزمنا الإمارات
نجاح ترميم مجرى الدمع بالمنظار
لبنان عالق بين التفاوض واستمرار التصعيد العسكري
القيادة تعزّي ملك المغرب في ضحايا فيضانات مدينة آسفي
وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة ومواساتها للمملكة المغربية جرّاء الفيضانات في مدينة آسفي
أمير منطقة الرياض يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
38 مليون عملية إلكترونية عبر «أبشر» خلال شهر
إغلاق موقع مخبوزات مخالف في جدة
انطلاق تمرين مواجهة الكوارث البحرية الخميس
موجز
الأمير فيصل بن خالد يرعى توقيع 21 اتفاقية ومذكرة.. 40 ملياراً قيمة فرص استثمارية بمنتدى الشمالية
قطع شرايين الإمداد الإنساني.. «الدعم السريع» يعمق الأزمة بالتصعيد في كردفان
«جوارديولا».. رقم تاريخي في الدوري الإنجليزي
شراكات في صناعة السينما بمهرجان البحر الأحمر
اختتمت مشاركتها في المعرض بمدينة ميلانو الإيطالية.. السعودية تبهر زوار «أرتيجانو آن فييرا» بعمقها الحضاري
ضمن أعمال منتدى تحالف الحضارات.. مناقشات دولية في الرياض تعزز الحوار بين الثقافات
تعديل السلوك
(الرياضة… حين تتجاوز حدود الملعب)
الأهلي ينهي خدمات رئيس الجهاز الطبي
دواء مناعي يعالج التهاب مفاصل الركبة
فيديوهات قصيرة تهدد نمو الأطفال
وميض ناري على مذنب
علامة مبكرة لتطور السكري الأول
أسعار تطعيم القطط مبالغة وفوضى بلا تنظيم
نائب أمير الشرقية يستقبل مجلس «مبرة دار الخير»
الدكتور علي مرزوق يسلّط الضوء على مفردات العمارة التقليدية بعسير في محايل
حين تُستبدل القلوب بالعدسات
المرأة العاملة بين وظيفتها الأسرية والمهنية
دور إدارة المنح في الأوقاف
طلاب ابتدائية مصعب بن عمير يواصلون رحلتهم التعليمية عن بُعد بكل جدّ
«الحياة الفطرية» تطلق مبادرة تصحيح أوضاع الكائنات
تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية.. دورات متخصصة لتأهيل الدعاة والأئمة ب 3 دول
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مع كتاب (حبيب الشَّعب)
محمد عباس عبد الحميد خلف
نشر في
الجزيرة
يوم 29 - 09 - 2005
كما عودتنا الحبيبة.. تجمع ذكريات الأحباب في خالد الإصدارات.. اليوم تقدم لقلوبنا.. لتاريخنا.. لحياتنا.. السجل الذهبي (حبيب الشعب) كما كان،
وكما سيبقى حبيباً للشعب.
(سلطانُ) قَدَّمَ للكتابِ مُجيبا
سَيَظلُّ (فَهْدٌ) لِلجميع حَبِيبا
كيفَ الكلامُ وَحُبهُ متأصِّلٌ
في عُمْقِ روحِي كالحياةِ دَبيبا
ماذا أُحدِّثُ وهو نصْف الروح ذا
القَائدُ الفذُّ المجلّ شُعوبا
حَقاً حَبِيبُ الشعبِ فَهدُ وإنه
باقٍ بِفِعْل المُنْجزَاتِ قَرِيبا
قَادَ السَّفِينةَ للأمانِ بحكْمةٍ
كُلّ يَسِيرُ مُدبراً مَحْسُوبا
لم يلقَ مِنْ موج عَتيٍّ عائقٍ
إلا له سَلَكَ الطريقَ وثُوبَا
كُل البلاد بها العَنَاءُ مزعْزع
عِشْنا الأمانَ مؤثلاً مطلُوبا
مَا مسَّنا ضُرٌ وفهدٌ قائدٌ
ما ثَمَّ عَثَراتٌ تثيرُ لغُوبا
والخيرُ دَفْقٌ والعَطاءُ تَواصُلٌ
ونُمُّونا يمضِي الطريقَ رَحِيبا
كانتْ لهُ في حُكْمِهِ قِيمٌ بها
يَمْضي وكانتْ لا تَغِيبُ رَقِيبا
الحقُ مَقْصِدُه وكلّ عَدَالةٍ
والخيرُ مَسْعَاهُ يعمُّ دُرُوبا
هُو في التزامٍ بالعَقِيدة دائمٌ
لا حَيْدَ عَنْها مطلقاً فيغيبا
كم كانَ ذا قلبٍ يفيض مشاعراً
تَقْوى الإله غَدتْ بهِ مكتُوبا
في كل أعمالٍ يُراقبُ ربَّه
في خدمة الإسلام عاش مجيبا
في كل أرض الله أعلى صَوْتَها
الله أكبرُ شمألاً وجَنُوباً
وتلاحم العمل العظيم تواصُلٌ
في نهضةٍ دوماً تراهُ دَءُوبا
سِرْنا بكلِّ أصالة وحداثةٍ
وطن التقدم للعلاء طليبا
هو في شِغَاف القَلْبِ يَسْكن إنه
كل سيُشبع مِنْ هَواهُ سُغوبا
هو في بلادٍ المجْدِ كلُّ رَخائها
كمْ مِن سَخَاءٍ جَاءَ منه صَبيبا
هي حِكمة الفَهْدِ المليكِ تجاربٌ
يمضي الزمانَ مؤصلاً ولبيبا
هوَ للمُواطن مُدْرِكٌ آمالَهُ
دَوْما يُسَائِل جِيئة وَذهُوبا
هُوَ في اهتمامٍ دائم بمطالبٍ
للناسِ قَدْ عاش الحياة مجيبا
وَسَلامةُ الوطنِ المفدَّى هَمُّهُ
ليظل في عَيْش الحياةِ رَطيبا
لقيادةٍ ووزارةٍ وإدارةٍ
أمرٌ بِيُسْر للأمورِ وُجوبا
قَدْ عاشَ عُمراً ماجداً ومباركا
بالخيرِ مَدْعُوماً هُنَالكَ طِيبا
هُوَ لا يجامِل أيَّ رأي لو بَدَا
في غيرِ نفعِ.. ما أشَد رَقِيبا
رَغَدُ الحياةِ لَدَيْهِ أسمى مطْلَب
للناسِ طرّا موْطناً وغَريبا
ولأمَّةِ العرب الكرامِ مُسَدِّداً
عَملاً يزيحُ عن الحياةِ خُطوبا
يدعُو لوَحدة أمةٍ أمجَادُها
كالشمْسِ وَهجاً لا تراهُ مَغيبا
كم وَحَّدَ الصَّفَّ القَويَّ بحكمةٍ
بعد اختلافٍ قد غَدا مَشْبُوبا
كمْ فِي لقاءَات لهُ فِعْلٌ بهِ
عَزَّ الجميعُ.. أزال ثم حُرُوبَا
يَسْعَى لعالم أمتي متملكاً
صَدْر الحياةِ مبجَّلاً منصُوباً
كل الملوكِ وكلُّ قادَةِ أمتِي
وَجَدُوا به رأياً هُنَاكَ مُصِيبا
بالحبِّ تَجْمعُهُم بكلِّ توافُقٍ
يمضِي بهمْ نحوَ الوئام دُرُوبَا
لا.. لنْ يكون تفرقٌ وتَنافر
الكلُّ عَادَ بفهدِنا محبُوبا
في كل أحْداث الحياةِ أراهُ في
سَبْق العَطاءِ وللجراحِ طَبِيبا
قد عاش قائدنا وكل طمُوحهِ
يحمِي الحمى لأطلَّ فيهِ مَهِيبا
تركَ القيادة للأمِين وإخوةِ
أهلٌ لها.. طُوبى لِكلٍ طُوبى
هذا كتابٌ سوف يَشمُخُ عالياً
للفهدِ تاريخاً.. أتى مَكْتُوبا
فلتقْرأ الدُنيا كما هِي قَدْ رأتْ
طِيبَ الفِعالِ.. وليس ذاك عَجِيبا
فَهْدٌ له في كلِّ قلبٍ حُبُّهُ
مُتَأصِّل.. يمضِي الزمانَ رَتِيبا
هذا (حَبيبُ الشعْبِ) كلُّ سُطُورهِ
تنبي بكم قد كان فهد حبيبا
سيظلُّ في الوطن المفدَّى باقِياً
ويدوم خَفْقاً للقلوبِ وَجِيبَا
شكراً جزيرتَنَا لِسبْق دائمٍ
في المكرماتِ وَفَرْتِ ثمَّ نَصِيبا
السَّابقُون لأنتُمُ بأصَالةٍ
ليسَ الوفَاءُ لِذي البلاد غَريبا
مع خالص تهنئتي بهذا الإصدار العظيم المرتقب من الجميع.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لماذا يَوْمُنَا الوَطَنِيُّ؟
محمد عباس عبدالحميد خلف
عزاءُ مصر والعالم
وإنا على فراقك يا أبا غالب لمحزونون
محمد عباس خلف
كم بقي من رمضان؟!
محمد عباس عبدالحميد خلف
ما هذه الأحزانُ والأشجانُ!!
أبلغ عن إشهار غير لائق