الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
نجم يكشف أسرار منكب الجوزاء
سوري يشتري عملات ويسلمها للمتحف
مجسات ذكية لراحة مرضى السكري دون ألم
أسباب وعواقب إدمان الحلويات
لماذا غسل الدجاج غير مستحب
فريق التنسيق الآسيوي يبدأ زيارته الرسمية إلى الرياض لمتابعة التحضيرات القارية
أوبك تحذر من خطورة تداعيات فقر الطاقة وتضع الحلول
النفط ينخفض مع تزايد مخاوف الطلب على الوقود
تنفيذاً لتوجيهات سمو ولي العهد.. منتدى استثمار (سعودي – سوري) في دمشق
بريطانيا تدرس فرض عقوبات على إسرائيل.. السعودية ترفض منع المساعدات واستهداف المدنيين الفلسطينيين
ترحيب سعودي ببيان الشركاء الدوليين المطالب بإنهاء الحرب على غزة
" السيبراني" يحذر: ثغرات أمنية في منتجات Synology
أكد وجود انتهاكات جسيمة.. لجنة تقصي الحقائق تسلم تقريرها للرئيس السوري
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة عبدالرحمن بن فرحان
عزز صفوفه بالخيبري.. الأهلي يشارك في السوبر بديلاً للهلال
النصر يتراجع عن صفقة هانكو.. ويخسر الجابر
المملكة وبريطانيا تبحثان تعزيز التعاون الأمني
جذور العدالة
أكد دعم سوريا لضمان أمنها واستقرارها.. مجلس الوزراء: السعودية تدعو لاتخاذ قرارات عملية أمام التعنت الإسرائيلي
استطلاع عدلي.. "تطوير خدمة المستفيدين" أولوية
"صواب" تحتفي بمتعافي الإدمان
إطلاق جمعية سقيا الماء بجازان
"البيئة": تمديد مهلة رخص مياه الآبار لمدة عام
مجلس الوزراء يدعو المجتمع الدولي لسرعة اتخاذ قرارات عملية أمام التعنت الإسرائيلي
أمير حائل يكرم «طبيباً استشارياً»
المنتخب السعودي يشارك في أولمبياد الأحياء الدولي
وزير الداخلية يلتقي منسوبي الوزارة المبتعثين في بريطانيا
اختتام تدريب الخطباء بتبوك
منسوبات واعي يطلعن على مركز التراث وبيت الحرفيين بجازان
منع الفنان راغب علامة من الغناء في مصر
سبعة آلاف طفلٍ في مركز ضيافة المسجد النبوي
حكمي.. قصة تحدٍ ملهمة في عالم التوحد وحفظ القرآن
دينية الحرمين توقع اتفاقية تعاون لبرامج نوعية
مفوض إفتاء جازان يستقبل منسوبي إدارة جمعية سقيا الماء
11 معياراً أساسياً لقياس الأداء.. الطيران المدني: مطار الملك خالد الدولي الأول في نسبة الالتزام ب 82 %
إطلاق كود"البنية التحتية" بمنطقة الرياض بعد 15 يوماً
«بدر الجنوب».. وجهة تنتظر الاستثمار
"هلال مكة" يفعل مساراته الطبية الإسعافية القلبية والدماغية
155 ألف مستفيد من خدمات مستشفى ينبع
تداول يفقد 137 نقطة
السعودي محمد آل نصفان يحقّق إنجازاً تاريخياً في الاسكواش العالمي
الإسناد نموذج تشاركي يعزز جودة الخدمات
جولة أمير جازان ترسم ملامح المستقبل والتنمية في فيفاء والعيدابي
المَملكة ترفُض المَساس بأمن ووحدة سُورية
ميلان يتعاقد مع المدافع الإكوادوري إستوبينان
نبض العُلا
جمعية اللاعبين القدامى بالشرقية تكرّم المدرب الوطني حمد الخاتم
قوميز يستأنف تدريبات الفتح ويُطلق أولى ودياته المحلية لرفع الجاهزية
عراقجي: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم
أمير جازان ونائبه يتفقدان عددًا من المشروعات التنموية والسياحية بمحافظة فيفاء
الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لكسر حصار غزة
الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل رئيس ووكلاء جامعة جازان
فيصل بن مشعل يرعى توقيع اتفاقية دعم "أهالي البكيرية الوقفية" لبرنامج المدينة الصحية
البيئة تعلن تمديد مهلة الحصول على رخص استخدام مياه الآبار لمدة عام
السعودية ترحب بمطالبة دولية لإنهاء حرب غزة
تقنية تحسن عمى الألوان
المفتي يطلع على أعمال جمعية البر
رئيس باكستان يمنح رئيس أركان القوات البحرية وسام "نيشان الامتياز" العسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محمد عباس خلف
كم بقي من رمضان؟!
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 20 - 11 - 2002
للهِ صَامُوا مُخْلِصينَ وَقَامُوا
فَالصَّوْمُ كَنْزٌ، والقِيَامُ وِسَامُ
عَرَفُوا طَريقَ الحقِّ، سَارُوا نَهْجَهُ
للِهِ طَوْعاً، إنَّهُمْ أَعْلاَمُ
مَا لَحظَةً غَفلُوا عَنِ القُرْآنِ، لاَ
وَقْتٌ يَضِيعُ، ولاَ يُرامُ طَعَامُ
صَحَتِ القُلوبُ مَعَ الجوَارِحِ شَهْرَهَا
صَبَرُوا عَلىَ حَقِّ الإلهِ، وَقَامُوا
المسْلِمُونَ الصَّائِمونَ لهُمْ بهِ
طَابَ الجَزاءُ، وعَمَّهُمْ إكْرَامُ
رَمَضَانُ يُسْرعُ خَطوَهُ، يَا لَيْتَهُ
مَتَمَهِّلٌ، كَيْمَا يُنَالَ مَرَامُ
فَيزيدُ أجْرُ الصَّائِمينَ وحَظَّهُمْ
تَنْمُو بهِ الحسَنَاتُ، وهِي ضِخَامُ
قُمْ نَاهِضاً، وانْظُرْ بَقِيَّةَ عَهْدِهِ
حَالاً سَيُطوىَ الصَّومُ والأيَّامُ
أسْرِعْ وَتُبْ قَبْلَ الفَواتِ، فإنه
قَدْ لاَ تَعُودُ، ولاَ يَعُودُ العَامُ
قِفْ! كَمْ قَرَأْتَ مِن الكتَابِ تَطوُّعاً؟
كَمْ أُشْبِعَتْ بِعُلومِهِ الأفْهَامُ؟
كَمْ مَرَّةً قَضَّيْتَ لَيْلَكَ تَالِياً
للِذكْرِ؟ أمْ لَكُمُ هُنَاكَ نِظَامُ؟
كَمْ مَرَّةً قَضَّيْتَهَا مُتَدارِساً
سُنَنَ الحَبيبِ، فَمِلْؤُهَا الأحْكَامُ؟
كَمْ مَرَّةً زُرْتَ اليَتَامَى مُفْطِراً!
لِفَقِيرهِمْ؟ كَمْ مِنْ يَتَامَى صَامُوا
كَمْ مَرَّةً جِئْتَ الصَّلاة لِوقتِهَا
وَسطَ الجمَاعةِ؟ كَمْ يَطِيبُ مقامُ!
الفَجْرُ حَتْماً، حَيْثُ فِيهِ سُحُوُركُمْ
وخِتَامُ سَهْرتِكُمْ، بهَا الأفْلامُ
الظُّهْرُ ثُمَّ العَصْرُ نَومٌ سَادِرٌ
وسِوَاكَ في عشقِ المسَاجِدِ هَامُوا
فِي الليلِ تَسْهَرُ والملاهِ جَمَّةٌ
تَنْسَى الإله، ففي الملاهي زِحَامُ
رَمضَانُ ليْسَ تَسَالِياً وتَسَابُقاً
رَمَضَانُ ذِكْرٌ دَائمٌ وصِيَامُ
مَاذَا فَعَلْتَ تَقَرُّباً للهِ.. في
رَمَضَانَ؟ أينَ الدِّينُ والإسلامُ
هَلْ كَثرَةُ اللغْوِ المسَلِّي وَقْتَكُمْ
يُرجَى بهِ الرضْوَانُ! سَاءَ كلامُ
هَلْ مَا تَقولُ عنِ الرفاق بغيبةِ
يُجزى عليهِ كمثلِكُمْ صُوَّامُ!
هَلْ مَا نُقَصرُ في الأداءِ تكاسُلاً
حَقُّ لنَا؟ أمْ إنَّ ذَاكَ حَرَامُ
رمَضَانُ جَهْدٌ دَائِمٌ، وتَقَيُّدٌ
بالحقِّ، لاَ كَسَلٌ، ولاَ إحْجَامُ
رمضَان يَمضي،والهَوَى يَجْرِي بنا
كُلٌّ لهُ في الخافقين مَرَامُ
هذا يريدُ اللهَ يَطْلُبُ عَفوهُ
هذا يُحبُّ المالَ، بِئْسَ غَرَامُ
المالُ والدنيَا نِهايةُ عِشْقِهِ
ويقُولُ غَيْرِي كَمْ هُنَالِكَ صَامُوا
سَأَصُومُ بَعْدُ، وإنَّ رَبَّكَ غَافِرٌُ
والدِّينُ يُسْرٌ جَاءَ والإسْلاَمُ
لَيْسَ الإلهُ بغَافِرٍ إلا لمنْ
يَرْعى حُدُودَ اللهِ، فهي ذمَامُ
أمَّا الغَوِيُّ ومَنْ تَنَاسَوْا رَبَّهُمْ
فالعُمْرُ بُؤْسٌ، والقُبوُرُ ظَلامُ
رمَضَانُ خَيرٌ مِن كُنوزِ الأرض، قَدْ
اعْلاَهُ رَبي، نِعْمَ ذاكَ مقَامُ
خَيْرُ الشهورِ إذا عَلِمْتَ، وإنهُ
عِتْقٌ يُغَاثُ بِفَضْلِهِ الآنَامُ
هُوَ مِنْحَةٌ سَنَويَّةٌ، مَعْدُودَةٌ
مَنْ فَاتَهُ رَمَضَانُ لَيْسَ يُلاَمُ
خَسِرَ السعَادةَ في الحياة، وعِنْدمَا
يَلْقَى الإلهَ بِذِلَّةٍ سَيُسَامُ
مَنْ لمْ يَنَلْ فِيهِ الدَّواءَ فإِنَّهُ
سَيَعِيشُ مِلْءَ حَيَاتهِ الأَسْقَامُ
مَنْ تَاهَ عَنْ وردِ الحِياضِ فَقَدْ غَوَى
نَضَبَ المعِينُ، عَلىَ الشفَاهِ لجَامُ
للهِ حَقّ ثَابِتٌ، لاَ تُنْقِصُوا
حَقَّ الإلهِ، فَإِنَّ ذَاكَ لِزَامُ
أعْطِ الإلهَ كمَا تُريدُ الحقَّ، لاَ
ظُلْمٌ، ولكِنْ للحُقوقِ تَمامُ
الحقُّ حَقٌّ، والحُدُوُد شَريعَةٌ
غَرَّاءُ، لَيْسَ علىَ الطريقِ قَتَامُ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قصة الحب الكبير
صيام وصوم
الإفطار للمسافر .. أفضل
علماء ودعاة: ندعوا إلى صيام الأربعاء والخميس لأنهما سنة
المطلوب من المسلمين التمسك بالعروة الوثقى التي تشدهم إلى الله وتجعل التدين من الثوابت
الشيخ الشريم في خطبته عن (الثبات على الطاعة) يؤكد:
أبلغ عن إشهار غير لائق