تنظر إلى حياتها بنظرة غامضة.. ها هي تقف على أعلى قمة في العالم.. تتلفت حولها يميناً ويساراً تحاول أن تجد ما يرضيها ولكن ما الذي يرضيها؟ حاورتها تلك السحب..!! .. ما الذي يرضيك... فأجابت.. ما يرضيني هو... هو... ما هو.. هيا.. لقد نفد صبرنا.. تكلمي.. ألست صريحة القول هيا.. .. إنه.. إنه الحرية.. الحرية التي أتمناها.. أعيش مقيدة.. لا استطيع التحرك.. حياتي كلها جحيم.. أتمنى وأريد الحرية التي طغت عليها.. القيود.. أريدها.. أريدها.. أريد الحرية... * مشاركة رائعة يا صديقتنا، لكن نظرة التفاؤل للحياة جيدة.. يا هلا.. هبة السمهري السادس ابتدائي