أجمع القراطيس التي تأكلها الغنم

أمنيات طفل لو كان رئيساً لبلدية الحائط:

ماذا تفعل لو كنت رئيسا لبلدية الحائط؟
هذا السؤال وجهناه لعدد من الأطفال في قرية فيضة في حائل، وكانت الإجابات على النحو التالي:
جدول تنظيم
الطفل أحمد بن عبدالعزيز الرويضي (العمر 12 عاما):
لو كنت رئيسا لبلدية الحائط، سأقوم أولا بعمل جدول ينظم الأعمال التي تخص البلدية، ومن أهمها تنظيف الشوارع يوميا ومتابعة العمالة عن طريق مشرفين ومراقبين، وإنارة الشوارع في القرى بفوانيس ليعم النور جميع المواطنين، وتوصيل مشروع المياه للمساكن داخل المدينة، وإيجاد مخطط سكني في كل قرية لتلاشي البناء العشوائي غير المرتب في القرى، وسأطلع على المشاريع البلدية بنفسي ميدانيا بعد الانتهاء من المشروع مباشرة ووضع عبارات تصريف للأودية والسماح بكثرة المحطات والسوبر ماركت على مداخل المدينة والقرى.
أتجهز للزواج
الطفل عمر جمعان (العمر 11 سنة):
عندما أكون رئيس بلدية أولا أجهز نفسي للزواج ثم أستقر وأعمل بصدق وجد وأعمل على المواظبة على الدوام؛ لأني أعتبر القدوة في البلدية، وأحاول كسب العلاقات مع الموظفين بطريقة ودية وإزالة المطبات الصناعية ونعيدها بطريقة صحيحة ووضع عيون القطط على الطرق التي تربط بين القرى لمنع انحراف السيارات وتوفير مبيدات حشرية لكل قرية ورشها يوميا، وننجز مناظر طبيعية على الدوارات تعبر عن القرية والمدينة التي تحيط بها، كما أوزع لكل ثلاث قرى سيارة نظافة.
الفوانيس القديمة
الطفل ملفي فريح الخياري:
إذا كنت رئيسا للبلدية فأول عمل أقوم به هو توسعة الشوارع وخاصة التي داخل مدينة الحائط التي تسبب تضايقا للسيارات، وإزالة بعض الأعمدة التي تتوسط الشوارع التي سببت الحوادث، كما أنظم الشوارع بالأرصفة وتصليح الفوانيس المعطلة التي أصبحت قديمة وكذلك طمر النفايات بطريقة صحيحة وسليمة لكل قرية.
أسفلت الطريق
الطفل طلال ممدوح المهيمزي:
عندما أكون إن شاء الله رئيسا للبلدية أولا أقوم بتجهيز الحدائق والمنتزهات والملاعب الخضراء للأطفال والشباب ليقضوا وقت فراغهم.
تخفيف الزحمة
الطفل خالد عبدالرحمن الشاماني (10 سنوات):
لو كنت رئيس بلدية الحائط لأكملت مشروع سفلتة طريق الحائط النخيل المؤدي للمدينة المنورة «علشان يخدم ويخفف الزحمة على طريق حائل المدينة المنورة» ويحافظ على المواطنين من التعطل بالصحراء.
أجمع القراطيس
الطفل عبدالعزيز عبدالرحمن (7 سنوات):
أولا أقوم بتجميع القراطيس التي ملأت الشوارع وتبلعها أغنامنا في البر!.