في زمنٍ صارت فيه الأضواء تُشترى، والحشود تُستجلب، والمجد يُقاس بعدد المشاهدات لا بصدق التأثير، حيث يظلّ الأثر هو الشيء الوحيد الذي لا يقبل التزييف.
الجمهور لا يُجامل الذكرى
لأن الذكرى لا تحفظ أسماءً مرت عابرة، ولا أصواتًا علت لمجرد العلو. فالذكرى (...)