بأطباعنا يبان الكرم والجود، والفزعة والطموح برؤيتنا، والأصالة في عروقنا، هالأطباع أصل فينا، وعنها ما نتخلى، لأنها مصدر فخرنا، وعزنا ووصلتنا للمجد اللي حنا فيه" من هنا كان شعار اليوم الوطني 95، (عزّنا بطبعنا) ويأتي شعار هذا العام "عزّنا بطبعنا" (...)
تاريخ الدولة السعودية موغل في القدم، حافظت خلاله على اعتزازها بالجذور الراسخة، وارتباط مواطنيها الوثيق بحكامها منذ عهد الإمام محمد بن سعود وحتى اليوم، حيث قامت الدولة السعودية الأولى على أساسات متينة تدعو إلى تحقيق العدالة والوحدة الاجتماعية مبنية (...)