مع اقتراب الانتخابات البرلمانية الإيرانية في آذار مارس 2008، رأى إيرانيون كثر أن الأوضاع في بلدهم كانت لتكون في أفضل حال لو لم يفز أحمدي نجاد بالرئاسة. وشأن الإيرانيين، يحمّل عدد كبير من وسائل الإعلام الغربية والسياسيون الغربيون نجاد مسؤولية المصائب (...)