مدرسة سهيل بن عمرو ضمن مشاريع الهدم وإعادة الإنشاء

تجاوب

سعادة رئيس تحرير صحيفة اليوم المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشكر لكم اهتمامكم بقضايا الميدان التربوي، وحرصكم على نقل الواقع ورصد فرص التحسين بهدف الاصلاح والبناء، وتحقيقا للمصلحة العامة، وبالاشارة الى ما نشر في صحيفتنا الغراء اليوم «مدرسة الاندلس خوف وخطر وبؤرة للأمراض».
نفيدكم بأن المبنى موضوع المقال هو مدرسة سهيل بن عمرو بسيهات، وليست مدرسة الأندلس كما هو وارد، وهي ضمن مشاريع الهدم وإعادة الإنشاء، التي تمت ترسيتها على إحدى الشركات، وتمت إحالتها إلى شركة تطوير المبنى ومخاطبة الوزارة عن تاريخ تنفيذ المشروع.
ونؤكد لكم أن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية حريصة كل الحرص على سلامة بناتنا الطالبات، وهي تسعى لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية بما يتوافق مع الإطار، الذي يحقق التطوير، ويحافظ على الثوابت والمبادئ والقيم لهذا المجتمع الكريم.
مقدرين اهتمامكم بالشأن التربوي، ومؤكدين وشائجية العلاقة وتوافقية الأهداف المشتركة بين الإعلام والتربية، لما يخدم المصلحة العامة.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
ولكم فائق تحياتي،،،
أخوكم
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
سعيد بن محمد الباحص