طور العلماء من جامعة كورنيل اليد الاصطناعية الأكثر واقعية في العالم، والمستوحاة من الآلات المستخدمة في السيارات، لإضفاء البراعة على الذراع الروبوتية، لدرجة تجعلها منافسة لليد البشرية. والسر -وفقا لموقع «ديلي ميل» البريطاني- في قوة وسرعة هذه اليد، يرجع إلى «ناقل» الحركة الموجود داخلها. وتم تطوير هذه اليد الصناعية باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد، مثل معظم الأيدي الصناعية، مما يجعلها خفيفة الوزن، وربما الأهم من ذلك رخيصة. وصمم ناقل الحركة بشكل بسيط للغاية، فهو عبارة عن بكرة أسطوانية ذات «وتر» في اليد ملفوفة حولها، وتتكون البكرة من مادة مرنة بحيث يمكن توسيعها، مما يمنحها قدرة أكبر على التحكم في السرعة والقوة.