تحولت شواطئ منطقة جازان، إلى وجهة مميزة صيفا، لقضاء أوقات جميلة، إذ تعد متعة للأطفال والعائلات والزوار، لممارسة السباحة، والاستمتاع بعد تحسن الأجواء، في وقت تسببت 5 عوامل ممثلة في: توفر الخدمات، والترفيه، وتحسن الأجواء، وإقبال الزوار، والخصوصية، في تهيئة الشواطئ، وتحويلها لمتنفس للأهالي، ومهوى الزوار طوال العام. استمتاع صباحي منذ بزوغ ساعات الفجر الأولى، يفد المواطنون والزوار، إلى شواطئ جازان، للاستمتاع بالأجواء الصباحية على شواطئ البحر، التي تشكل اهتمامًا كبيرًا للمواطنين بزيارة الشواطئ صباحًا، ورصدت «الوطن» في جولة ميدانية، الإقبال الكبير للمواطنين والزوار، وممارسة العديد من الأنشطة المختلفة ممثلة في ممارسة السباحة، والرسم على الرمل، والمشي، والألعاب الترفيهية، وتعلم السباحة من قبل الأطفال، وتناول الإفطار الصباحي أمام موجات وهدير البحر. مقصد يومي يعد شاطئ المرجان الجنوبي، مقصدًا يوميًا لمختلف فئات المجتمع، والذي يشتمل على تنوع الترفيه فيه، والوجهة الأولى لممارسة السباحة، وكافة الأنشطة، وسط اكتمال جميع التجهيزات، ومتابعة مستمرة من الجهات المختصة. استنفار بلدي استنفرت أمانة منطقة جازان جهودها في تنمية الشواطئ والواجهات البحرية، وخلق بيئة ملائمة وجاذبة سياحيًا واستثماريًا، وتحويلها لمقصد ومتنفس للأهالي والزوار، وتمتلك منطقة جازان العديد من الشواطئ أبرزها في الكورنيش الشمالي، والجنوبي، والأوسط، وشواطئ الشقيق، وبيش، وفرسان، والموسم، والسهي، والمضايا، والمرجان، وتتميز بالطبيعة الخلابة، وتشهد حركة كبيرة، وسط تنظيمات كبيرة، ومتابعة لأنشطة الأهالي والزوار.