ساهم تحسن الأجواء تدريجيًّا في المنطقة الشرقية، وتحديدًا في محافظة الخفجي، في خروج العائلات والشباب قاصدين المواقع الترفيهية. واكتظّ كورنيش الخفجي- وهو المطل على الخليج العربي- بآلاف العائلات والزوار؛ للاستمتاع بالأجواء والترفيه عن النفس. يُذكر أن كورنيش الخفجي هو المتنفس الوحيد لأهالي المحافظة، ويُعد مقصدًا للعديد من زوارها؛ للتمتع بمرافقه، التي يعاني من عبث المراهقين، رغم أعمال الصيانة والتطوير التي تعمل عليها البلدية. “المواطن” رصدت بالصور الأجواء الباردة وإقبال محبي البحر على شواطئه.