الخصوصية والتنوع يجذبان سياح الشواطئ

بالخصوصية وتحسن الأجواء وتوفر الخدمات والترفيه المتنوع تحولت 240 كيلومترًا من شواطئ جازان وواجهاتها البحرية إلى مهوى للسياح والزوار وسكان المنطقة خلال إجازة عيد الأضحى، والتي تزامنت مع الموجة المطرية التي حولت أجواء الشواطئ إلى ربيعية.
استنفار خدمي
واستنفرت أمانة منطقة جازان وبلدياتها جهودها في تنمية الشريط الساحلي، والشواطئ، والواجهات البحرية، وخلق بيئة ملائمة ممثلة في المجالات العمرانية، والبيئية، والاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية، وتهيئتها بشكل مناسب، وتحويلها لمقصد ومتنفس للأهالي والزوار، ورسم خطط ورؤى سياحة جازان طوال العام.
تناغم بيئي
وتمتلك جازان العديد من الشواطئ تتمثل أبرزها في الكورنيش الشمالي، والجنوبي، والأوسط، وشواطئ الشقيق، وبيش، وفرسان، والسهي، والموسم، والمرجان، والمضايا، وتتميز بالطبيعة، ووفرة الأشجار، والطيور البحرية، وتشهد حركة كبيرة، وسط تنظيم مروري، والتزام بالإجراءات الاحترازية.