خادم الحرمين الشريفين الداعم الأول لقضايا الإسلام والمسلمين

بمناسبة تصدره الشخصيات الأكثر تأثيرا في العالم.. علماء ومسؤولون ل «الرياض»:

تصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً في العالم الإسلامي لعام 2012 التي أعدها المركز الملكي الإسلامي للدراسات الإستراتيجية في الأردن والذي يقوم باختيار الشخصيات وفقاً لتأثيرها في العالم الإسلامي، وخدمة المسلمين وقضاياهم وقبولهم لدى المجتمعات الإسلامية والأعمال الخيرية ودعم العلم والعلماء والإسهام في نشر الثقافة والوعي بين الشعوب المسلمة جاء مؤكداً حقيقة لايمكن الاختلاف عليها كون خادم الحرمين هو الداعم الأول لقضايا الإسلام والمسلمين بالعالم .
كما اختير خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله (للمرة الرابعة على التوالي)من قبل مجلة (فوربس) الأميركية واسعة الانتشار ضمن الشخصيات الاكثر تأثيرا في العالم شهادة دولية جديدة للدور الريادي والمؤثر الذي يقوده الملك عبدالله إقليمياً ودولياً ودليل على المكانة الرفيعة التي تتربع عليها المملكة في عهده حفظه الله.
وجسد هذا الاختيار الرابع على التوالي وبقاء الملك عبدالله منذ العام 2009 حتى هذاالعام 2012ضمن الشخصيات العالمية ذات التأثير الأبرز في العالم من بين قيادات وزعماء العالم ،جسد الدور المهم والمؤثر الذي يقوده رعاه الله على الخريطة الدولية حيث لايمر أي حدث إقليمي أو دولي أو مؤتمر أو موقف إلا وتضع المملكة بقيادته -رعاه الله- بصمة لها في ذلك سواء بالمساهمة في حل مشاكل العالم أو إحداث والتأثير في القرارت الدولية بما يصب في صالح الأمة وشعوب العالم المختلفة.
وأكد عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والمسؤولين أن تصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً في العالم وفي العالم الإسلامي لعام 2012 التي اعدها المركز الملكي الإسلامي للدراسات الإستراتيجية في الأردن ومجلة فوربس جاء مؤكداً حقيقة لايمكن الاختلاف عليها كون خادم الحرمين هو الداعم الأول لقضايا الإسلام والمسلمين بالعالم.
وقالوا إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله أولى المشاعر المقدسة العناية الفائقة والدعم غير المحدود في سبيل دوام تطويرها وبذل الغالي والنفيس لتحقيق ذلك وهذا مايشهد به المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها.
ونوهوا بالدعم اللامحدود الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لمشاريع الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وبذله مليارات الريالات في تنفيذ مشاريع جديدة تصب في صالح المسلمين في مختلف بقاع الأرض.
وقال الدكتور علي الشهري القاضي بمحكمة جدة إن خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز هو الداعم الأول لكافة قضايا المسلمين في العالم وهذا التقدير الاسلامي جاء ليؤكد مكانة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله في العالم الإسلامي ومدى ما يقدمه من دعم للمسلمين بالعالم وأضاف خادم الحرمين وضع حجر الاساس لأضخم مشاريع تطويرية للمسجد النبوي الشريف في التاريخ وبمبالغ طائلة تصرف من القيادة الحكيمة التي ترعى الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وتطويرها ففي العام المنصرم وضع يرعاه الله حجر الأساس لمشاريع عملاقة لتوسعة الحرم المكي الشريف والمشاعر المقدسة بمبالغ طائلة بغية خدمة الحجاج ضيوف الرحمن والتوسعة على المسلمين حفظه الله ورعاه وجزاه خير الجزاء على ما يبذله لرعاية الحرمين الشريفين وقال فضيلته العناية التي توليها قيادتنا الرشيدة بتطوير الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة ينبع من عناية خادم الحرمين بالمسلمين والحرص على زيادة الطاقة الاستيعابية لملايين الحجاج الذين يقصدون المشاعر المقدسة لأداء فريضة الحج نسأل الله عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وان يبارك جهود ولاة أمرنا ويسددهم في خدمة دين الله القويم وخدمة ضيوف الرحمن وان يمن على خادم الحرمين الشريفين بالصحة وتمام العافية ويجزيه خير الجزاء لما يقوم به لخدمة الإسلام والمسلمين.
من جانبه أكد الشيخ بدر بن محمد الراجحي أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله له مكانة وتقدير لدى المجتمع الدولي لما له من دور محوري في المساهمة بحل كثير من القضايا والاحداث الحاصلة في العالم والمساهمة بدعم العمل الدولي في حل الخلافات ودعم مشاريع المجتمع الدولي لما فيه صالح العالم كما كرس كل جهده لخدمة المسلمين في العالم والوقوف معهم ضد ما يواجهونه من قوى البغي والظلم وهو يرعاه الله له مساهمات عظيمة في دعم العمل والوحدة الإسلامية وخير دليل مبادراته رعاه الله إلى عقد القمة الإسلامية في رحاب مكة المكرمة لتحقيق نجاح المسلمين وجمع كلمتهم وحل الخلافات الطارئة ونصرة القضايا الإسلامية والعربية ومساهماته الفاعلة لإغاثة المسلمين ومد يد العون لهم رعاه الله وأطال عمره ومن عليه بالشفاء كذلك الدعم الذي يقوم به رعاه الله في مد يد العون ومساعدة المحتاجين للدعم بالعالم خاصة القضايا الانسانية التي توجب المساعدة وأضاف المشاريع التي تقوم بها الدولة في التوسعة العملاقة للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين هي من الأعمال المباركة التي يقدمها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرعاه الله لأمته الإسلامية والعناية ببيوت الله وضخ هذه المليارات من الريالات في التوسعة بالحرمين الشريفين يؤكد مضي حكومة خادم الحرمين على خدمة المسلمين وتحقيق راحتهم من خلال التوسعات المتلاحقة للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة والحقيقة ان خادم الحرمين الشريفين سيسجل له التاريخ بمداد من نور هذه الأعمال العظيمة لخدمة الحرمين الشريفين كتب الله له الأجر والمثوبة وأطال الله عمره وبارك فيه فهذه المشاريع العظيمة سيكون لها أثر ملموس لخدمة المسلمين، والكل سيرى أثر هذه المشاريع خلال السنوات القادمة وهذه الأعمال المباركة يقوم بها يرعاه الله من منطلق رعايته للحرمين وبغية الأجر والمثوبة من المولى جلت قدرته.
ونوه رجل الاعمال ياسر بن فيصل الشريف بالجهود المباركة التي يقوم عليها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ايده الله ومن عليه بالشفاء العاجل عبر الدعم الكبير الذي يجده الحرمان الشريفان وتوسعتهما والمشاعر المقدسة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ايده الله .
وقال الشريف القضايا التي تمس المسلمين في العالم يشعر بها ويتفاعل معها خادم الحرمين الشريفين رعاه الله ويبادر لمد يد الخير لمساعدة المحتاجين والمنكوبين في مختلف البلدان الإسلامية وتتواصل الجهود في لم الشمل الإسلامي وتوحيد الصفوف وأضاف رعاية خادم الحرمين للمسلمين حاضرة وماثلة في الوجدان فهو رعاه الله الداعم الأول لكافة القضايا الإسلامية والوقوف بجانب المسلمين في أحوال الشدة والنكبات وقال الشريف :نسأل الله تعالى لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده أن يجزيهما خير الجزاء وان يبارك لهما ويسدد خطاهما لما يقومان به لخدمة الإسلام والمسلمين وتطوير المشاعر المقدسة التي تشهد تزايد الزائرين والحجاج عاما بعد عام واكبه صرف المليارات لدعم مشاريع تمس المشاعر المقدسة وتوسعة الجمرات الذي سهل على المسلمين أداء فريضتهم وقطار الحرمين الشريفين لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
فيما يقول موسى بن عبدالعزيز الموسى ان الاحداث التي تمر بالعالم لايمكن المرور عليها دون الاشارة الى الدور الذي تلعبه المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ايده الله في المساهمة بحل كثير من القضايا والاحداث الحاصلة والمساهمة بدعم العمل الدولي في حل الخلافات ودعم مشاريع المجتمع الدولي لما فيه صالح العالم وهذه السياسة الحكيمة من لدن المليك المفدى جعلت الكثير من الهيئات العالمية تختاره من الشخصيات العالمية المؤثرة بالعالم كما انه رعاه الله أولى المشاعر المقدسة كل العناية والاهتمام وبمتابعة مستمرة منه يحفظه الله بشكل مستمر ودقيق ونحمد الله على هذه المشاريع المباركة لخدمة الإسلام والمسلمين في كل بقاع الأرض، ونسأل الله عز وجل ان يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خير الجزاء وان يحفظه لأمته الإسلامية وخدمة الإسلام والمسلمين ويبارك في جهوده، وأعماله المباركة التي سيشهد عليها التاريخ لهذا القائد العظيم كأكبر توسعة في تاريخ الحرمين الشريفين وندعو الله عز وجل أن يمن عليه بتمام الصحة والعافية ويحفظه من كل مكروه .
وقال فضيلة الشيخ الدكتور نهار بن عبدالرحمن العتيبي عضو الجمعية العلمية السعودية للعقيدة والأديان إن الجهود المباركة التي يقدمها خادم الحرمين الشريفين للوقوف مع دعم عمل الخير في العالم للانسانية والتأثير الكبير الذي يقوم به رعاه الله في هذا الجانب وما يقوم يه لنصرة الإسلام والمسلمين وما يقدمه من مشاريع عظيمة لخدمة ضيوف الرحمن عبر المشاريع الجبارة التي تنفذ في المشاعر المقدسة من الأعمال العظيمة التي نرجو أن ينال جزاءها في الدنيا والآخرة وان يحفظه الله ويمن عليه بالشفاء والعافية التامة وان يبارك الله في عمره وصحته وأضاف الدكتور نهار أن رعاية مشاريع الحرمين الشريفين من الأعمال العظيمة والجليلة التي يقدمها حفظه الله للحرمين الشريفين فبعد أن أمر حفظه الله بتوسعة المسجد الحرام بمكة المكرمة شهدنا توسعات جديدة في المسجد النبوي. وبين أن هذا العمل المبارك هو من الأعمال الفاضلة التي يرجى حصول الأجر العظيم عليها وهو من إعمار بيوت الله عز وجل التي أمر بأعمارها.
موسى بن عبدالعزيز الموسى
بدر الراجحي
القاضي الشهري
ياسر الشريف