تشهد منطقة الحدود الشمالية خلال فصل الصيف إقبالًا متزايدًا من الأهالي على مضامير المشاة والمرافق الرياضية، التي أصبحت وجهات رئيسة تجمع بين الترفيه والنشاط البدني، في ظل تنامي الوعي المجتمعي بأهمية أسلوب الحياة الصحي. وشهدت مدن المنطقة تطورًا متسارعًا في البنية التحتية المخصصة للمشي، حيث جُهزت المضامير بإضاءة حديثة، وعناصر جمالية، وتشجير متنوع، أسهم في خلق بيئة آمنة وجاذبة لجميع الفئات العمرية، وشجع على ممارسة المشي بشكل يومي، لا سيما في ساعات المساء.