* تخطى الزعيم العالمي الهلال الخليج وعبر بواحدة من أصعب المباريات إلى بر الأمان بعد أن انتصر برباعية، مستحقة كادت أن تزيد وفقا لأفضلية الأزرق وسيطرته على المباراة! * الهلال احتفظ بفارق الاثنتي عشرة نقطة عن منافسه على اللقب ووصيفه النصر، واقترب كثيرا من حسم اللقب على الرغم من تبقي سبع جولات على نهاية الدوري، وساهم الفوز في تعزيز كل أرقامه القياسية العالمية والمحلية انتصارات ونقاط وأهداف! * النصر عاد من أبها بالأهم، وهو الفوز وتحقيق نقاط المباراة الثلاث، ونجح كاسترو في إراحة أبرز نجوم الفريق تأهبا لمواجهة المنافس التقليدي الهلال في بطولة كأس السوبر بمسماه الجديد الدرعية! * الأهلي نجا من الخسارة أمام الوحدة وخرج بالتعادل عن طريق مدافعه إيبانيز لكنه خسر مدافعه عبدالباسط هندي الذي أخذ دور إيبانيز ونال البطاقة الحمراء التي كانت من نصيب البرازيلي لأكثر من مباراة! * الاتحاد واصل إغضاب جماهيره وخسر بالتعادل أمام التعاون، وساهم مهاجم الفريق عبدالرزاق حمدالله في ضياع الفوز بعد أن أضاع ضربة جزاء تألق حارس التعاون في صدها! * في الهلال غاب هدافه الكبير ميتروفيتش، ولكن الفريق لم يغب ولم يتوقف عن الانتصارات أو هز الشباك، بل نجح في التنويع وتسجيل سبعة أهداف في مباراتين! * الاتحاد يتعادل ويخسر ومازال مدير الفريق السابق حامد البلوي يتحدث عن الصندوق ويرمي أسباب الإخفاق عليه، ولا يمتلك الشجاعة في الاعتراف بأن السبب الأول والأخير في أزمة العميد هي إدارته، وتحديدا الرئيس ونائبه، ولا علاقة لأي طرف بما يحدث للفريق! * تحليل البلوي البعيد عن الواقع يوافقه فيها مجموعة من إعلاميي الفريق الذين مازالوا يتهمون الصندوق والحكام بأسباب الخسائر، ولا يعترفون بالفشل الإداري وتواضع أداء الفريق الذي خسر من الهلال، ونال الأهلي والنصر أيضا نصيبهما من الكرم الاتحادي! * صياد