سعودة تحريرية 100 % وأول قسم نسائي في صحف المملكة أعلى الإيرادات في الإعلانات التجارية وجوائز محلية ودولية صحيفة «الرياض» ستون عاماً، من الريادة والتفوق والتميز وجزالة الطرح والمصداقية في نقل الخبر والحدث والاحترافية في العمل الصحفي الذي اكسبها ثقة القارئ والمعلن ومنحها تفرداً وتميزاً في الانتشار بمختلف مناطق المملكة كل ذلك منحها الحق بأن تجلس على عرش الصحافة المحلية ستين عاماً، بعد أن حققت مسيرتها الصحفية اعلى إيرادات في الإعلانات التجارية وبطباعة عدد صفحات تجاوزت فيه كل ما هو معتاد في طباعة الصحف المحلية والعربية. «الرياض» واهتمام الملك سلمان بن عبدالعزيز حظيت «الرياض» باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- عندما كان أميراً لمنطقة الرياض، إلى فترة تقترب من نصف قرن من الزمان حيث صدر أول عدد للجريدة في 1 / 1 / 1385ه الموافق 11/5/1965م ليكون -أيده الله- منذ ذلك الوقت الموجه القارئ المميز لكل ما تنشره «الرياض». وقد دشن رعاه الله، مطابعها في الملز عام 1395ه وأسس لمقرها الجديد بالصحافة عام 1409ه وشرف يوبيلها الفضي عام 1410.. وافتتح مطابعها الحديثة وكرّم المميزين فيها عامي 22 و27 ه. جوائز محلية ودولية ل»الرياض» «الرياض» مع خبرتها المهنية وإمكاناتها الفنية اللامحدودة، تميزت بسعودة طاقم التحرير، وجعلت من القارئ شريكاً حقيقياً في خطواتها التطويرية والتحريرية، والذي مكنها من الحصول على العشرات من الجوائز المحلية والدولية في مناسبات عديدة، تقديرا لتفوقها وثباتها في سوق المؤسسات الإعلامية السعودية والاقليمية. والجوائز تأتي تقديراً للثبات والتميز ورضا العميل والتثقيف والتعامل التجاري اللذين حققتهما «الرياض» والتنامي المستمر في الأرباح المتحققة سنويا خلال مسيرتها العريقة، هذا خلاف اهتمام الصحيفة بتطوير أداء العاملين، وتوفير الفرص التدريبية لهم، كما اعتمد منح بعض الجوائز أيضاً على تقييم التطور التقني الذي حققه موقع «الرياض الإلكتروني» والتطور المستمر الذي حققته في مجال النشر الصحفي واعتماد أسلوب غرفة التحرير المتكاملة في متابعة الاخبار وصياغتها، وصولا الى مرحلة الانتاج والفرز الآلي. وفي استعراض لأبرز الجوائز التي حصلت عليها «الرياض» منها المركز الأول بجائزة الأمير نايف للسعودة عن قطاع الخدمات الإعلامية، وجائزة قوس أوروبا الذهبي الدولي للجودة والتقنية وحصولها على جائزة التميز الصحافي كأفضل مطبوعة خليجية حسب تصنيف معهد «داتا ماتكس». أول قسم نسائي في عام 1401 - 1980 افتتح القسم النسائي في جريدة «الرياض»، ويعتبر أول قسم تحرير نسائي على مستوى الصحافة السعودية وسجلت جريدة «الرياض» السبق في تقديم المرأة السعودية كصحفية وكاتبة ومديرة تحرير ورئيسة للقسم نسائي، وضم القسم تجمعا صحفيا للكوادر النسائية الصحفية المتميزة في المملكة العربية السعودية. موقع « الرياض» الإلكتروني يعتبر موقع جريدة «الرياض» أحد أبرز وأكبر المواقع الإعلامية العربية على شبكة الإنترنت، ويحظى بمعدل زيارات عالية مما يضعه في طليعة المواقع الإلكترونية السعودية. مبنى «الرياض» من خطوات التطور والارتقاء بالعمل الصحفي، دشن المبنى الجديد للمؤسسة اليمامة الصحفية «جريدة الرياض» عام 1993. وتتوفر في المبنى كل مقومات المؤسسات الحضارية وأحدث تقنيات الطباعة التي تجري في أول عملياتها حتى نهايتها، بأجهزة حديثة، وعبر مراحل طباعية استحدثتها «الرياض» قبل غيرها على مساحة تبلغ نحو 20 ألف متر مربع، لتواكب «الرياض» حركة التطور الشاملة في الصحافة السعودية. الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- في جولة بمطابع «الرياض» عندما كان أميراً لمنطقة الرياض الاستاذ تركي السديرى -رحمه الله- واكب تطور صحيفة "الرياض"