الدورة السابعة الدورة السابعة

بدأت الدورة السابعة لمجلس الشورى، يعني أتم المجلس بحمد الله وتوفيقه 24 سنة من عمره المديد، وتم تشكيله بوضعه الحالي ونحتاج أن نحلل التشكيلة في وضعها الجديد.
طريقة اختيار المرشحين للمجلس غير معلنة، ولكن بالتأكيد لها دلائل وشواهد أنها مختارة بعناية، فهي تشمل جميع مناطق المملكة، وتشمل عدداً من التخصصات، وأضيفت المرأة في بداية الدورة السادسة، لتصبح 20% من المجلس، وحسب نظام المجلس الصادر بأمر ملكي، فإن طرق الاختيار انحصرت في دائرة عامة، حسب المادة 13 وتتضمن فقط ثلاثة معايير، أن يكون سعودي الجنسية، وممن يشهد له بالصلاح والتقوى، وأن يتجاوز الثلاثين عاماً.
تم تعديل المادة الثالثة من نظام مجلس الشورى ليتكون المجلس بحيث لايقل تمثيل المرأة فيه عن 20% من عدد الأعضاء، ولهن نفس الحقوق والواجبات بأمر ملكي.
تخصيص مقاعد للمرأة بحصة خطوة مشكورة، ويمكن أن تشمل الأوامر الملكية المزيد من التخصيص، لتعطي المجلس المزيد من الاستقرار والمزيد من معايير الترشيحات الدقيقة عند الاختيار، مثل تحديد حصة للقطاع الأكاديمي، وحصة للقطاع الخاص، وحصة للقطاع العسكري، وحصة من المحالين من مناصب عليا.
في المجلس الحالي، هناك 100 عضو يحملون الدكتوراة، ومعظمهم من الوسط الأكاديمي، وتوزيع نسبهم بين الجامعات يحظى بنوع من التعادل، فقد وجد أن أكبر الأعداد جاءت من جامعتي الملك سعود والملك عبد العزيز، بعدد 7 من كل منهما، وعدد 3 من كل من جامعة الملك فهد للبترول، وجامعة أم القرى، ومعهد الإدارة العامة، واثنين من كلتا جامعة الإمام، وجامعة الملك خالد، وواحد من الجامعات الأصغر، طيبة، وتبوك، وحائل، وجدة، وجازان، والملك فيصل.
#القيادة_نتائج_لا_تصريحات
لا تعش حياتك وأنت تحلم، بل اجعل الحياة هي حلمك الذي تعيشه حقيقة.
بدأت الدورة السابعة لمجلس الشورى، يعني أتم المجلس بحمد الله وتوفيقه 24 سنة من عمره المديد، وتم تشكيله بوضعه الحالي ونحتاج أن نحلل التشكيلة في وضعها الجديد.
طريقة اختيار المرشحين للمجلس غير معلنة، ولكن بالتأكيد لها دلائل وشواهد أنها مختارة بعناية، فهي تشمل جميع مناطق المملكة، وتشمل عدداً من التخصصات، وأضيفت المرأة في بداية الدورة السادسة، لتصبح 20% من المجلس، وحسب نظام المجلس الصادر بأمر ملكي، فإن طرق الاختيار انحصرت في دائرة عامة، حسب المادة 13 وتتضمن فقط ثلاثة معايير، أن يكون سعودي الجنسية، وممن يشهد له بالصلاح والتقوى، وأن يتجاوز الثلاثين عاماً.
تم تعديل المادة الثالثة من نظام مجلس الشورى ليتكون المجلس بحيث لايقل تمثيل المرأة فيه عن 20% من عدد الأعضاء، ولهن نفس الحقوق والواجبات بأمر ملكي.
تخصيص مقاعد للمرأة بحصة خطوة مشكورة، ويمكن أن تشمل الأوامر الملكية المزيد من التخصيص، لتعطي المجلس المزيد من الاستقرار والمزيد من معايير الترشيحات الدقيقة عند الاختيار، مثل تحديد حصة للقطاع الأكاديمي، وحصة للقطاع الخاص، وحصة للقطاع العسكري، وحصة من المحالين من مناصب عليا.
في المجلس الحالي، هناك 100 عضو يحملون الدكتوراة، ومعظمهم من الوسط الأكاديمي، وتوزيع نسبهم بين الجامعات يحظى بنوع من التعادل، فقد وجد أن أكبر الأعداد جاءت من جامعتي الملك سعود والملك عبد العزيز، بعدد 7 من كل منهما، وعدد 3 من كل من جامعة الملك فهد للبترول، وجامعة أم القرى، ومعهد الإدارة العامة، واثنين من كلتا جامعة الإمام، وجامعة الملك خالد، وواحد من الجامعات الأصغر، طيبة، وتبوك، وحائل، وجدة، وجازان، والملك فيصل.
#القيادة_نتائج_لا_تصريحات
لا تعش حياتك وأنت تحلم، بل اجعل الحياة هي حلمك الذي تعيشه حقيقة.