الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الحرف اليدوية في المملكة.. اقتصاد يتشكل بيد المبدعين
القيادة تعزي رئيس جمهورية العراق في وفاة شقيقه
المفتي لوزير العدل: القيادة تدعم تطوير القضاء
السعودية.. منظومة متكاملة لتمكين ريادة الأعمال
«جيدانة».. وجهة استثمارية وسياحية فاخرة
15مليار ريال فرصاً استثمارية بالخطوط الحديدية
أكدوا دعمها للقضية الفلسطينية.. سياسيون ل«البلاد»: زيارة ولي العهد لواشنطن تعزز العلاقات والاستقرار
اشتعال جبهات القتال بين روسيا وأوكرانيا
الغرب يدفع نحو تفتيش عاجل.. إيران تمتنع عن استئناف المحادثات النووية
تشيلسي يعرض 150 مليوناً لتحقيق حلم الثلاثي البرازيلي
مهاجمه مطلوب من عملاقي البرازيل.. الهلال ال 39 عالمياً في تصنيف«فيفا»
ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة لكاس العالم.. إيطاليا في مهمة مستحيلة أمام هالاند ورفاقه
آل الكاف وآل سجيني يحتفلون بزواج علي
الدحيلان عميداً لتقنية الأحساء
ضوابط موحدة لتسوير الأراضي بالرياض
هنأت ملك بلجيكا بذكرى يوم الملك لبلاده.. القيادة تعزي رئيس العراق في وفاة شقيقه
كلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز تشارك في تنظيم المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان بجدة
أمراء ومواطنون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف أنحاء المملكة
علماء روس يبتكرون جزيئات تبطئ الشيخوخة
طبيبة أمريكية تحذر من إيصالات التسوق والفواتير
مختصون في الصحة يحذرون من خطر مقاومة المضادات الحيوية
الحربي هنأ القيادة على الإنجاز.. والمشرف يعانق فضية التضامن الإسلامي
الرميان رئيسًا للاتحاد العربي للجولف حتى 2029
القيادة تعزي رئيس العراق في وفاة شقيقه
الذهب ينهي الأسبوع مرتفعا
تطوير الصناعة الوطنية
مصرع 3 أشخاص وإصابة 28 في البرتغال بسبب العاصفة كلوديا
المملكة تدين الانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني
المملكة ترحب باتفاق الدوحة للسلام بين الكونغو و«حركة 23 مارس»
ولي العهد يرعى القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
27.9% من الإنفاق على البحث والتطوير للصناعة والطاقة
%70 من الشركات اللوجستية تعرضت لهجمات إلكترونية
أمسية البلوفانك
شتاء درب زبيدة ينطلق بمحمية الإمام تركي
الشؤون الإسلامية في جازان تنفذ مبادرة ( وعيك أمانك ) في مقر إدارة مساجد محافظتي الدرب وفرسان
السودان بين احتدام القتال وتبادل الاتهامات
المرأة روح المجتمع ونبضه
تهنئة ملك بلجيكا بذكرى يوم الملك لبلاده
"الشريك الأدبي".. الثقافة من برجها العاجي إلى الناس
ملامح حضارة الصين تتنفس في «بنان»
"دوريات جازان" تُحبط تهريب 33 كيلو جراماً من القات المخدر
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل وزير الشؤون الدينية في بنغلاديش
وزير الحج: إنجاز إجراءات التعاقدات لأكثر من مليون حاج من مختلف الدول
"الحج والعمرة" وجامعة الملك عبدالعزيز توقعان مذكرة تفاهم لخدمة ضيوف الرحمن
حائل الفاتنة وقت المطر
ترحيل 14916 مخالفا للأنظمة
رينارد يريح الصقور
دور ابن تيمية في النهضة الحضارية الحديثة
مكانة الكلمة وخطورتها
السعودية ترحب باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس
إنسانيةٌ تتوَّج... وقيادة تحسن الاختيار: العالم يكرّم الأمير تركي بن طلال
لكل من يستطيع أن يقرأ اللوحة
انتصار مهم لنادي بيش في الجولة الرابعة أمام الخالدي
هطول أمطار في 8 مناطق ومكة الأعلى كميةً ب58,6 ملم في رابغ
أمير منطقة الجوف يستقبل رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الصحي الشمالي
تجمع الرياض الصحي يبرز دور "المدرب الصحي" في الرعاية الوقائية
قسم الإعلام بجامعة الملك سعود يطلق برنامج "ماجستير الآداب في الإعلام"
بمشاركة 15 جهة انطلاق فعالية "بنكرياس .. حنا نوعي الناس" للتوعية بداء السكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وهج إبداعي في عزف محمود الرفاعي
الحبر الأصفر
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 11 - 06 - 2014
وَعدتُكم -ووَعد العَرفج الحُرّ "ولَيس الحَرّي" دينٌ- بأنْ أكتُب كُلّ شَهر عَن شَاعِر؛ أَتلمّس فِيهِ نبُوغًا شِعريًّا، يَشقُّ طَريقه عَبر حرُوفه إلَى مَدينة الأضوَاء، والإبدَاع والعطَاء..!
وقَد بَدأنا بالشَّاعر المُتألِّق "مفرّح يحيى الشقيقي"، ثُمَّ تَلَوْنَاه بالشَّاعِر "يوسف الرحيلي"، وهَا نَحنُ نُثلِّث بثَالوث الإبدَاع، وهو الشَّاعِر الأديب "محمود دخيل الله الرفاعي"، وسأَكُون صَادقًا وأَقول: بأنَّني لَم أتعرّف عَلى هَذا الشَّاعِر، وكُلّ الحِكَاية أنَّني عِندَما كُنتُ بمعيّة شَيخي "عبدالرحمن المعمّر"؛ لإدَارة أُمسية أَدبيّة في أُملج، سَلّم عَليّ شَابٌّ خَجولٌ، ودَسّ في يَدي أورَاقًا، قَرَأتُهَا، فوَجدتُها قَصائِد لهَذا "الرفاعي" البَديع في شِعره، وقَبل أنْ أَفْتَح الأورَاق، كُنتُ أَظنُّ أنَّه دَفع إلَيَّ بمَعروض، أو بطَلَب شَرهة، أو قطعة أَرض، وهَذه أشيَاء لَا أَملكها، ولَو كَانَت الأورَاق كَذَلك، كنتُ سأُمرّرها إلَى سَعادة مُحافظ أُملج، الذي كَان يَجلس إلَى يَساري..!
يَقول الشَّاعِر "محمود الرفاعي":
هَلْ أُنَاجِي رَجْعَهُ هَمْسًا نَجِيًا
أَمْ أُحَاكِي جَرْسَهُ صَوْتًا جَرِيا
خَاطِرَاتُ القَلْبِ يُمْلِيهَا جِنَانِي
وَيَرَاعِي تَرْجَمَ الوَجْدَ الخَفِيّا
لَسْتُ مُلْتَاعًا بِهِنْدٍ أَوْ بِلَيْلَى
إِنْ جَمَعْنَا الوَصْلَ أَوْ أَمْسَى عَصِيّا
إِنَّمَا شَوْقِي لأُمٍّ أَوْرَثَتْنِي
رِقَّةَ الإِحْسَاسِ وَالفِكْرَ النَّقِيّا
وهَكَذا يَستَمر التَّدفُّق الشّعري، وتَزاحُم المُفردَات، إلَى أن يَقول:
قَدْ يَبُثُّ البَحْرُ أَحْلاَمَ التَّلاَقِي
أَوْ يُنَاجِي البَدْرَ إِشْعَاعَ الثُّرَيّا
أَوْ يَصُبُّ الشَّوْقَ فِي لَحْنٍ حَزِينٍ
كَانَ بِالآهَاتِ وَالذِّكْرَى حَرِيا
دُونَمَا أَنْ يَنْتَقِي لِلشِّعْرِ خَطًا
مَائِلًا أَوْ لَمْ يَكُنْ خَطًا سَوِيا
إِنَّ شَرًا بَيْنَ كُلَّ النَّاسِ صَمْتٌ
عِنْدَ عَيْبٍ حِينَ يَغْدُو جَوْهَرِيا
ثُمَّ يَختم قَصيدته، مُحاولًا مُخاطبة أَهل النَّحو؛ واللُّغَة العَربية الفُصحَى، مُنتخيًا بِهم، لِدَعم لُغَة الضَّاد، قَائلًا:
وَنُحَاةُ الضَّادِ قَدْ صَارُوا نُعَاةً
فَتَرَاهُمْ حَوْلَ مَأْتَمِهَا بُكِيا
جُزَّعًا مِنْ وَأْدِ أُمٍّ فِي حَيَاةٍ
مِنْ حَفِيدٍ لَمْ يَكُنْ فِيهَا رَضِيا
شَيَّعُوهَا عِنْدَ عِزٍّ فِي شَبَابٍ
وَطَوَاهَا عَالَمُ النِّسْيَانِ طَيا
لَوْلاَ مَا تَأْوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ
قَدْ حَبَاهَا كُلُّ فَخْرٍ وَمضيا
ورِجَالٍ بَيْنَ قَوْمِي لَمْ يَزَالُوا
حَافِظِينَ الوُدَّ وَالعَهْدَ الوَفِيّا
وَخِتَامًا يَبْلُغُ التِّبْيَانُ حَدًّا
إِنَّنِي (أَسْمَعْتُ لَوْ نَادَيْتُ حَيًّا)
مِنْ يَرَاعٍ يَعْزِفُ الأَشْعَارَ كلْمى
حَبَّرَ الأَنْغَامَ لَحْنًا أَشْعَرِيا
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: الشَّاعِر "محمود الرفاعي" شَاعِرٌ وَاعِدٌ، وأتمنَّى عَليه -فَقط - أن يَتوغّل في قِرَاءة الشّعر؛ إذَا كَان يُريد أنْ يَكون شَاعِرًا؛ يَحمل رَقمًا صَعبًا في مِيزَان الشِّعر، كَمَا أتمنَّى عَليه أنْ يَقرَأ ليَتمكّن مِن الوَزن أكثَر، ويُراعِي التَّراكيب والأسَاليب؛ التي تَتميّز بالبَسَاطَة والعُمق في وَقتٍ وَاحِد، ولَا يَنسى أنْ يُلقي نَظرة عَلى بَعض قَواعد الإملَاء، وخَاصَّة فِيمَا يَخصّ الهَمزات، والأَلِف المَقْصُورة، إنْ لَم تَكن الأخطَاء مَطبعيّة؛ لَا ذَنب لَه فِيها..!!
تويتر: Arfaj1
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجديد في ربط السعادة بالعيد
الحصاد من محاضرة مكافحة الفساد
هذا البيان عندما التقى الأسدان..!
رشّة عطر من نفحة شِعر
الحبر الأصفر
الانتساب إلى ذوي الاحتياجات يجلب المكرمات
الحبر الأصفر
أبلغ عن إشهار غير لائق