الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تراجع سوق الأسهم السعودية في ختام تداولات الأسبوع بضغط من قطاع البنوك
جامعة الملك سعود تعقد اللقاء التعريفي لبرنامج المنح الدراسية والابتعاث
"المخبر الوطني بالقيروان" .. ذاكرة المخطوط العربي
سباليتي يقول نعم ل "الاتحاد"
القبض على مواطن بجازان لتهريبه ونقله مواد مخدرة وإيواء مخالفين لنظام أمن الحدود
وزير الصحة يبحث مع وزير الثقافة السوري تعزيز التكامل بين القطاعين الصحي والثقافي
"الدمام" تحقق المرتبة الثانية على مدن المملكة والثالثة عربيا في جودة الحياة
دوري يلو 4.. العلا ل "تعزيز الصدارة".. وقمة بين الدرعية والجندل
تطبيق المرحلة الثانية من الموجهات التصميمية للعمارة السعودية ب 7 مدن
الأحساء تحتفي باليوم العالمي للقهوة في جادة 30
أمير الشرقية يدشن حملة "الشرقية وردية 17" للكشف المبكر عن سرطان الثدي
القيادة تهنئ رئيس جمهورية غينيا رئيس الدولة بذكرى استقلال بلاده
الرياض.. منصة رئيسة للثقافة
وزارة الداخلية تشارك في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بمَلْهَم
أمير منطقة جازان يطلق جائزة "الأمير محمد بن عبدالعزيز لمزرعة البن النموذجية" بنسختها المطورة
"هيئة العناية بالحرمين": 115 دقيقة مدة زمن العمرة خلال شهر ربيع الأول
التكيُّف مع الواقع ليس ضعفًا بل وعي وذكاء وقوة
"التخصصي" في المدينة ينجح في إجراء زراعة رائدة للخلايا الجذعية
أمراء ومسؤولون يقدمون التعازي والمواساة في وفاة الأميرة عبطا بنت عبدالعزيز
الشباب يبدأ مشواره الخليجي بالتعادل مع النهضة
الهلال يطلب عدم استدعاء نونيز لقائمة منتخب أوروغواي
البرتغالي روي بيدرو مدير رياضياً للنادي الأهلي
في الجولة الثانية من «يوروبا ليغ».. روما وأستون وفيلا وبورتو لتعزيز الانطلاقة القوية
«ريف» تعزز إنتاج السعودية من البن
«التأمينات» اكتمال صرف معاشات أكتوبر للمتقاعدين
تابع سير العمل ب«الجزائية».. الصمعاني: الالتزام بمعايير جودة الأحكام يرسخ العدالة
حققت مع 387 موظفاً في 8 وزارات.. «نزاهة» توقف 134 متهماً بقضايا فساد
الصورة الذهنية الوطنية
«المرور»: استخدام «الفلشر» يحمي من المخاطر
تسعى إلى إشراكهم في التنمية..«الموارد» : ترسيخ التحول الرقمي لخدمة كبار السن
5.9 مليار ريال تمويلات عقارية
صوت فلسطين
زلزال الفلبين: بحث يائس ومخاطر متصاعدة
هجوم حوثي صاروخي يستهدف سفينة هولندية في خليج عدن
اغتيال مرشح برلماني يهز طرطوس.. أردوغان يحذر من المساس بسلامة الأراضي السورية
قمة أوروبية لمواجهة تهديدات موسكو.. مفاوضات روسية – أمريكية مرتقبة
رحب باستضافة السعودية مؤتمر«موندياكولت».. بدر بن فرحان: شراكة المملكة و«اليونسكو» تسهم في التنمية الثقافية
البنتاغون يواصل تقليص مهمته العسكرية بالعراق
ائتلاف القلوب
شذرات لعيون الوطن في يوم عرسه
إرث متوارث.. من قائد (موحد) إلى قائد (ملهم)
شذرات.. لعيون الوطن في يوم عرسه
باحثون يطورون علاجاً يدعم فعالية «المضادات»
شيءٌ من الوعي خيرٌ من قنطار علاج
تقليص ساعات العزاء والضيافة عن نساء صامطة
ملتقى لإمام وقاضي المدينة المنورة بن صالح
اختتام برنامج إعداد مدربين في مكافحة «الاتجار بالأشخاص»
"جدة بيوتي ويك" يجمع رواد التجميل والابتكار في موسم جدة
استئناف ممارسة رياضة الطيران الشراعي في السعودية
صداقة وتنمية
معتمرة تعود من بلدها لاستلام طفلها الخديج
استعادة 15 مليون م2 أراض حكومية في ذهبان
نائب أمير تبوك يستقبل مدير عام الأحوال المدنية بالمنطقة
أمير جازان يستقبل وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية
نزاهة تحقق مع 387 مشتبها به في قضايا فساد من 8 جهات حكومية
بطل من وطن الأبطال
تقرير "911" على طاولة أمير الرياض
فيصل بن نواف: القطاعات الأمنية تحظى بدعم واهتمام القيادة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الجَنَّة تَحت أقدَام الأُمّهات..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 29 - 09 - 2011
حقُوق الأُم في الإسلام لا يَجهلها إلاَّ مُكابر، ولا يُهملها إلاَّ مُتهوّر مُغامر، ويَكفي في حَق الأم ذَلكم الحَديث الذي يَعرفه كُلّ النَّاس، القَائل: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ». لأنَّ حقُوق الأُم لا آخر لَها، بَل هي وقود الحَياة، والمُحفّز لاستمرَارها، فهي تَعني لأولادها المُرشد والمُشجِّع، لِذَا قَال أحد المُفكّرين: إنَّ الوَلد يَستمر طفلاً، فإذَا مَاتت أُمّه شَاخ..!
وكُلَّما أوغلنا في الزَّمن المَاضي كَانت حقُوق الأُم أوجَب وأرسَخ، لأنَّ الأُم في السَّابق كَانت تَحمل، وتَلد، وتُربِّي، وتُنظِّف، وتُعلِّم، وتُلعِّب، وتُلبس، وتُرضع أولادها، كُلّ هذه الأدوَار تَقوم بهَا، وهي في غَاية السّعادة..!
كَان هَذا في السَّابق، أمَّا الآن فنَحن إزَاء جِيل مِن بَعض الأُمّهات الثريات؛ والطَبقات المُوسرة في المُجتمع، بَدأت تُهمل في التَّربية، وتُقصِّر في الرّعاية، وتَنتقص مِن الولاية، بحيثُ يَتوقَّف أدَاء الأُم عَلى الحَمل والولادة، وبَعدها تَتقاذف المَولود أيدي الشغَّالات -وإن كُنتُ أتحفَّظ عَلى تَسمية «شغَّالة»، وأتمنَّى الاستعاضة عَنها بتَسمية «مُساعدة مُربية»- ليَنتقل مِن يَدٍ إلى أُخرى..!
لقد انزلق المُجتمع، ومَعه الأم، وقَادتنا الطَّفرة والوَفرة إلى نسيَان أولادنا، فالأُم في بعض بيوتات المُجتمع السّعودي تَتوقَّف عَن التَّواصُل مَع الأولاد، والاهتمَام بِهم بَعد الولادة، لتَتولَّى الشغّالات الاهتمَام، والتَّلبيس، والتَّنظيف، والإطعام، والتّسلية، والتَّعليم، ولَم يَبق إلاَّ الرضَاعة التي تَكفَّلت بها الأُخت «سيميلاك، والسيّدة بَقرة حَليب السّعوديّة، والخَالة نيدو، والعمّة سيريلاك»، وغَيرها مِن الأُمّهات المُستعارات..!
حَقًّا، لقد نَشأ الجيل الجَديد مُتعلِّقًا بالشغّالة أكثَر مِن تَعلّقه بأُمه، وتَذكر الحكَايات أنَّه في مَدرسة مِن المَدارس عِندَما كَان هُناك مَجلس أُمّهات أحضر أحد الأطفَال شَغّالته المُحبَّبة مَعه وقَال: «هَذه مَاما»..!
كَما ذَكر»أبو سفيان العاصي» أنَّ أحد الأعرَاب تَلاسن مَع أُمّه، فغَضَبَت عَليه، ثُمَّ غَضب هو مِنها، فقَالت لَه: أنَا صَاحبة فَضل عَليك. فمَا كَان مِن الأعرَابي الغُلام إلاَّ أن اشترَى «كَرتون» حَليب السّعوديّة، وأعطَاه لأُمّه قَائلاً: هَذا كُلّ مَا في ذِمّتي لَكِ..!
إنَّني أقول هَذا الكَلام، وكُلِّي مَرارة، ولا أكتبه مِن بَاب إغضَاب النَّاس، أو تَكدير صَفوهم، ولكن مِن بَاب تَذكير الأُمّهات بأن لا يَتنازلن عَن وَاجباتهن، فبتنَازلهن تَضيع حقُوقهن، لأنَّ الطّفل بَريء وصَادق، ويُحب مَن يَتلفت إليه، ويَهتمّ به، فإذا وَجد كُلّ ذَلك مِن الشغّالة فإنَّه سيَمنحها وجدَانه وقَلبه وعَاطفته..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّني أعرف أنَّ قَدر الأُم عَظيم.. ولله الحَمد -حتَّى تَاريخ كِتَابة هَذا المَقال- لَم يَدخل بيت أُمّي شغَّالة، أو مُربية، لأنَّ أُمِّي -قمّصها الله لبَاس العَافية- هي مَنبع الحَنان، ومَصدر الإلهَام، ورَأس الخيمة الذي نَلتفّ حَوله جَميعًا، ومازَالت تَطبخ وتَنفخ، ومَازلنا نَنحني أمَامها حُبًّا وشُكرًا وتَقديرًا..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
يحتاج لزراعة كبد... خادمة تنتقم من عائلة سعودية بوضع السم بحليب طفل عمره ثلاثة أشهر ..!!
شكراً قراء «الرياض»
في عنيزة ... خادمة تحرق جسد طفل بالماء الساخن ... ( صور )
إحالة أوراق «خادمة السم» للشرع الأسبوع المقبل
تشييع مسموم الاحساء ومطالبات بالقصاص
أبلغ عن إشهار غير لائق