الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أمير جازان يستقبل السالم و يشهد توقيع اتفاقية الهيئة الملكية للجبيل وينبع و المكتب الإستراتيجي لتطوير منطقة جازان
القبض على مصري لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
رئيس وزراء قطر يعلن تشكيل فريق قانوني للرد على الاعتداء الإسرائيلي
ذهب الخليج أخضر
وزير الدفاع يجري اتصالًا هاتفيًا برئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر
الشؤون الإسلامية في جازان تطلق مبادرة تنظيف أسطح الجوامع والمساجد
نائب أمير مكة يستقبل رئيس فريق تقييم أداء الجهات الحكومية المشاركة في تنفيذ الخطة العامة للطوارئ
"Grand Arrival"تجمع كانيلو وكروفورد في لاس فيغاس استعدادًا للأمسية التاريخية
الدولار يحافظ على استقراره وسط ترقب الأسواق بيانات التضخم الحاسمة
المملكة تعزي قطر في وفاة أحد منسوبي الأمن جراء الاعتداء الإسرائيلي الآثم
تعليم الطائف يعلن بدء استقبال طلبات إعادة شهادة الثانوية لعام 1447
أكتوبر: انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
البرامج الجامعية القصيرة تمهد لجيل من الكفاءات الصحية الشابة
تجاوز الإشارة الحمراء.. خطر يهدد الأرواح ويعتدي على الحقوق
أمير المدينة يلتقي العلماء والمشاركين في حلقة نقاش "المزارع الوقفية"
السعودية ترحب بتوقيع اتفاق استئناف التعاون المشترك بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية
أحلام تبدأ بروفاتها المكثفة استعدادًا لحفلها في موسم جدة
حساب المواطن يودع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر سبتمبر
الاتحاد الأوروبي يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر
بلدية الظهران تباشر تنفيذ مشروع تطوير طريق الأمير سلطان بن عبد العزيز
الإحصاء: ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 6.5% في يوليو 2025
المواقيت ومساجد الحل.. خدمات متجددة وتجربة ميسرة للحجاج
نيابة عن خادم الحرمين.. ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال الشورى في الدور التشريغي 9 اليوم
إسرائيل تشرِّع الفوضى المُقنَّعة
جلسة طارئة لمجلس الأمن اليوم
كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 يسجّل أرقاما قياسية ويستقطب ملايين المشاهدين حول العالم
محمية الإمام تركي تُشارك في معرض كتارا الدولي
"التخصصي" يفتتح جناح الأعصاب الذكي
"الملك سعود الطبية" تطلق خدمة تخطيط القلب لمرضى الرعاية المنزلية
عيادة متنقلة بالذكاء الاصطناعي للكشف عن اعتلال الشبكية الناتج عن السكري
إطلاق خدمة «بلاغ بيئي» بتطبيق توكلنا
موجز
السعودية: ندعم الحكومة السورية في إجراءات تحقيق الاستقرار.. قصف إسرائيلي لمواقع في حمص واللاذقية ودمشق
«حقيبة الرفاة».. جريمة هزت العالم
مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد: سلطات الاحتلال تمارس انتهاكات جسيمة ويجب محاسبتها
رقابة مشددة على نقل السكراب
التعثر الدراسي .. كلفة نفسية واقتصادية
الداخلية القطرية تعلن مقتل أحد منتسبي قوة الأمن الداخلي جراء الهجوم الإسرائيلي
رئيس موانئ يزور جازان للصناعات
ولي العهد لأمير قطر: نقف معكم ونضع إمكاناتنا لمساندكم في حماية أمنكم
إنتاج أول فيلم رسوم بالذكاء الاصطناعي
8 مشروعات فنية تدعم «منح العلا»
يسرا تستعد لعرض فيلم «الست لما»
إنفاذاً لأمر خادم الحرمين بناء على ما رفعه ولي العهد.. نائب أمير الرياض يسلم وسام الملك عبدالعزيز للدلبحي
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين.. سمو ولي العهد يُلقي الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة لمجلس الشورى غدًا الأربعاء
نونو سانتو أول الراحلين في الموسم الجديد بإنجلترا
«براق» تحقق ثاني كؤوس مهرجان ولي العهد للهجن للسعودية
ولي العهد وملك الأردن يبحثان الهجوم الإسرائيلي الغاشم
أهمية إدراج فحص المخدرات والأمراض النفسية قبل الزواج
الاتفاق يجهز ديبملي
تاريخ وتراث
شراكة سعودية - صينية في صناعة المحتوى الإبداعي بين «مانجا» للإنتاج و«بيلي بيلي»
تعزيز الابتكار في خدمات الإعاشة لضيوف الرحمن
مجلس الوزراء: نتائج الاستثمار الأجنبي المباشر تخطت مستهدفات 4 سنوات متتالية
أمير جازان يطّلع على التقرير السنوي لأعمال الجوازات بالمنطقة
دواء جديد يعيد الأمل لمرضى سرطان الرئة
عندما يكون الاعتدال تهمة
صحن الطواف والهندسة الذكية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
اللجنة الثَّقافيّة والتَّواضعات الاختياريّة..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 16 - 03 - 2011
الحَمد لله الذي أشغلني بالدِّراسة والقِراءة والاطّلاع، وجَعلني أنصرف عَن مَعارض الكِتَاب، ومَا يُصاحبها مِن فَوضى واحتسَاب، ومَا بَينهما مِن اتِّباع وابتدَاع، لذلك لَم أحضر في حياتي أيًّا مِن الفَعاليات التي تُقام في الرِّياض، هَذا الابتعاد مَنحني صُورة وَاضحة لكي أُشاهِد وأُراقِب مَا يَحدث، وقَد سَجَّلتُ مِن خلال جلوسي -رَحمني الله- كمُراقب مَا يَلي:
أولًا: أنَّ 95% مِن أعضَاء اللجنة الثَّقافيّة لمَعرض الكِتَاب كَانوا مُشاركين في الفَعاليات، مَع أنَّهم أُعِدُّوا وانتُخِبُوا ليَختاروا مَا يَرونه مُناسبًا، ولَيس ليَكونوا هُم الخصم والحَكم، ولا أستثني مِن اللجنة إلَّا الدكتور «عثمان الصيني»، الذي قِيل لِي إنَّه اختلف مَع اللجنة وانسَحب مُبكِّرًا، والأستاذ «عبدالعزيز التويجري» الذي أُدخل في اللجنة مِن دون أن يَكون لَه حضور في الوَسط الثَّقافي..!.
ثَانيًا: هَذه اللجنة ارتكبت أخطاء تَتمثَّل فِيما يَلي:
أولًا: إصرَار اللجنة عَلى مُشاركة أسماء استُهلِكت، وتُحدِث الإثَارة ولا تَجلب الإنَارة.. خُذ مَثلًا: لماذا يُصرُّون عَلى مُشاركة الدكتور «عبدالله الغذّامي»، وهو مَن يُشارك في كُلِّ مُناسبة، حتَّى لَو كَانت مُناسبة (مَزايين الإبل)، وآخر هَذه المُشاركات لَه كَانت قَبل شَهرين في مُحاضرة بجَامعة الملك سعود، ولَه عَشرات الكُتب والمُقابلات، لذَلك أرَاهُ قَد استُهلِك حتَّى صَفَّر عدَّاده، ومَع هَذا يُصرُّون عَلى وَضع مُحاضرة لَه، وهو في النّهاية يَخذلهم ويَعتذر.. حقًّا حَاولتُ أن أجد تَفسيرًا لإصرَار اللجنة عَلى «الغذّامي»، فلَم أجد إلَّا تَفسيرًا يَقول: إنَّ أكثَر أعضَاء اللجنة إمَّا أنَّهم يُشاركون «الغذّامي» في الانتساب إلى مَدينته (
عنيزة
)، أو إلى قِسمه الذي يُدرِّس فِيه (بجامعة الملك سعود).. حَقًّا.. إنَّني أتسَاءل أليس في البَلد إلَّا هَذا الوَلد..؟! أين الشَّرائح الأُخرى في المُجتمع السّعودي الولَّاد..؟!
ثَانيًا: أتعجَّب كَيف تَختار اللجنة في نَدوات الإعلام اثنين مِن قَناة فَضائيّة وَاحدة، وكأنَّ السَّماء العربيّة -الملبَّدة بالفضائيّات- لَيس فِيها إلَّا (العَربيّة)..!
ثَالثًا: في مُحاضرة الإبدَاع كَان يُمثِّل المَملكة الدكتور الصَّديق «محمد الصفراني»، وقَد جَلَس بجوار مُبدعين كِبار مِثل «قاسم حدَّاد»، ولكن الأستاذ «الصفراني» -في نَظري- لَم يَتشكَّل بَعد، فهو مَا زَال حَائرًا بين الشِّعر والبَحث وكِتَابة المَقالة، نَاهيك عَن أن يَكون ممَّن عُرف بالكِتَابة الإبداعيّة، أكثَر مِن ذَلك هو لَم يُعرف بأسلوب مُتفرِّد؛ يُؤهّله بأن يَكون بجوار الأسمَاء التي جَلَس بجوارها، وهَذا الفعل مِن اللجنة يَطرح سُؤالًا كَبيرًا عَن الدقّة في اختيار الأسمَاء، وأزعم -وبَعض الزَّعم لَيسَ فِيه تَأثيم-، أنَّ هَذه رَغبة شَخصيّة مِن الدكتور «صالح الغامدي»، الذي طَال مَقامه في هَذه اللجنة..!
ثَالثًا: تُصرُّ اللجنة عَلى اختيار أسمَاء -غَالبًا- تعرف أنَّها لَن تُشارك، ومَع هَذا يُصرُّون عليها، فمَثلًا الصَّديق الدّكتور «تركي الحمد» أصرَّت اللجنة عَليه، وقَبل عَشرة أيَّام اعتذر عن الحضور بحجّة أنَّه خَارج المَملكة، واللجنة تَعلم مُسبقًا أنَّ الدكتور «تركي» لَم يُعرف عَنه المُشاركة في مِثل هَذه المَعارض..!
رَابعًا: ركَّزت اللجنة عَلى مُشاركة مَسؤولي الإعلام، ومُشرفي الصَّفحات الثَّقافيّة حتَّى تَضمن هَذه الصَّفحات وتحتوي أصحَابها، ولَكن -مَع الأسف- انقَلب السِّحر عَلى السَّاحر، فقَد خَسر المَعرض أسمَاء جَادَّة مِن المُمكن أن تُدعى، كَما خَسَر مِن جِهةٍ أُخرى الإعلام الذي خَطفه المُحتسبون..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ القَلَم يَجب أن يَشكر اللجنة على اختيارها بَعض الأسمَاء الشَّابة الجَديدة، التي لا يَعرفها أحد، مِن غَير تَحديد اسم مُعيّن حتَّى لا يَتحسَّسون، ولَكن أخطاءها بالجُملة، وليتهم إمَّا أن يَرحلون أو أن يُغيروا مِن سياستهم، فمَثلًا مَا المَانع أن تَكون الفعاليّات المُصاحبة للمَعرض؛ تَتعلَّق بالتّجارب الإبداعيّة الشَّابة النَّاضجة، التي أسهمت في تَأليف كُتب تُعتبر مُميّزة، وفي نَفس الوَقت مُثيرة..؟! خُذ مَثلًا: لماذا لَم تَكن هُناك مُحاضرة للأستاذ «عبدالعزيز الخضر» حَول كِتَابه «السعودية سيرة دولة ومجتمع»، أو الأستاذ «حسين بافقيه» حَول كِتَابه عَن «رواق المطبعة»، أو الأستاذ «محمد السيف» حَول كِتابه عَن «الطريقي»، أو الدكتور «الوشمي» حَول كِتَابه عَن «تعليم المرأة»، أو الأستاذ «فهد الشريف» حَول كِتابه عَن «صحافة الأفراد»، أو الأستاذ «محمد العباس» حَول كِتَابه الأخير، أو الأستاذ «ناصر الحزيمي» حَول كِتابه «أيَّام مع جهيمان»..؟!
إنَّ الأفكَار كَثيرة والثَّقافة السّعوديّة ولَّادة، ولَيست حِكرًا على اسم أو اسمين يَبدو أنَّها قَاربت عَلى الإفلاس، لذلك أتمنَّى أن تَقبل اللجنة مَا أقول، وتَتأكَّد أنَّ المُجتمع لَم يَعد ذَلك المُجتمع الغَافل، الذي تَمرُّ عليه الأشياء دون فَحص، وليَعلموا أنَّ حَصيلة اختياراتهم قَادتنا إلى فَشل المُحاضرات والنَّدوات، ومَا صَاحبها مِن كُتَّاب، وفَاز بالنَّجاح واستولى عَلى الأخبَار أهل الاحتسَاب..!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق