الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
القمة العالمية للبروبتك تختتم يومها الأول باستعراض جهود المملكة في تمكين الابتكار التقني العقاري
الدعم السريع تعلن سيطرتها على الفاشر
ملك البحرين يستقبل سمو الأمير تركي بن محمد بن فهد
دعوات عالمية للمشاركة في قوة غزة
توتنهام يجتاز إيفرتون بثلاثية في الدوري الإنجليزي
"سافيتش" هلالياً حتى عام 2028
مدرب برشلونة: يامال تأثر بصافرات الاستهجان
قافلة إغاثية سعودية جديدة تصل غزة
أمير جازان يشيد بإنجازات اليرموك
الأحساء واحة الحضارات الخالدة
الوعي الذي يصون المحبة
منتخب إيران يصل السعودية للمشاركة ببطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025
النائب العام يرفع الشكر للقيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتشكيل مجلس النيابة العامة
أمير حائل يرعى حفل افتتاح ملتقى دراية في نسخته الثانية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (11593) نقطة
المعجب يشكر القيادة لتشكيل مجلس النيابة العامة
أكثر من 1000 طائرة درون تضيء سماء الظهران في افتتاح "موسم الخبر"
حفلات فنية وفعاليات عائلية في شتاء الشرقية
أمير الرياض يستقبل مدير عام التعليم بالمنطقة
الشؤون الإسلامية في جازان تُقيم مبادرة شهر التوعية بسرطان الثدي بصبيا
نائب أمير الشرقية يؤكد دور الكفاءات الوطنية في تطوير قطاع الصحة
الشؤون الإسلامية بجازان تواصل تنفيذ البرنامج التثقيفي لمنسوبي المساجد في المنطقة ومحافظاتها
مفتي عام المملكة ينوّه بدعم القيادة لجهاز الإفتاء ويُثني على جهود الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ رحمه الله
انطلاق النسخة ال9 من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار غدا
خمس تنظيمات تنتج 97% من الخطاب المتطرف الرقمي
أمير الشرقية يُدشّن معرض "وظائف 2025" ويؤكد دعم القيادة لتمكين الكفاءات الوطنية
إعلان الفائزين بجائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية 2025
578 ألف ريال لصقرين في الليلة 13 من مزاد نادي الصقور السعودي 2025
أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في القصيم
أكثر من 85 ورشة عمل تمكّن رواد الأعمال في "بيبان 2025"
الضمان الصحي يصنف مستشفى د. سليمان فقيه بجدة رائدا بنتيجة 110٪
ليتوانيا تغلق مطار فيلنيوس بعد اختراق أجوائها بمناطيد مجهولة قادمة من بيلاروسيا
اختتام منتدى الأفلام السعودي 2025 بحضور أكثر من 2000 زائر يوميًا وأكثر من 40 جلسة حوارية وورشة عمل
اليسارية كاثرين كونولي تفوز برئاسة أيرلندا بأغلبية ساحقة
زين السعودية تعلن نتائجها لفترة التسعة أشهرالأولى من 2025 بنمو في الأرباح بنسبة 15.8%
"طويق" تشارك في معرض وظائف 2025 بالظهران وتفتح آفاق وظيفية جديدة للموارد البشرية
ولي العهد يُعزي رئيس مجلس الوزراء الكويتي
المعارك تتصاعد على جبهات أوكرانيا.. ترمب يدرس تشديد العقوبات على روسيا
سائح يعيد حجارة سرقها من موقع أثري
رؤساء وزراء دول يصلون إلى الرياض
تنافس قوي بين كبرى الإسطبلات في ثاني أسابيع موسم سباقات الرياض
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على هيفاء بنت تركي
100 مشروع ريادي لنهائي الكأس
الديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد بن سعود الكبير آل سعود
بحضور أمراء ومسؤولين.. آل الرضوان يحتفلون بزواج عبدالله
مسؤولون ورجال أعمال يواسون أسرة بقشان
116 دقيقة متوسط زمن العمرة في ربيع الآخر
غرم الله إلى الثالثة عشرة
شرطة الرياض: تم -في حينه- مباشرة واقعة اعتداء على قائد مركبة ومرافقه في أحد الأحياء
ولي العهد يُعزي هاتفياً رئيس الوزراء الكويتي
"الشؤون الإسلامية" تطلق برنامج "تحصين وأمان"
%90 من وكالات النكاح بلا ورق ولا حضور
النوم مرآة للصحة النفسية
اكتشاف يغير فهمنا للأحلام
"تخصصي جازان" ينجح في استئصال ورم سرطاني من عنق رحم ثلاثينية
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالريان ينهي معاناة مراجعين مع ارتجاع المريء المزمن بعملية منظار متقدمة
دوائر لمكافحة «الهياط الفاسد»
نائب أمير نجران يُدشِّن الأسبوع العالمي لمكافحة العدوى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نَصيحة لأصدقَائي بالتَّطبُّب الوقَائي
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 07 - 09 - 2010
نَظرًا لرَداءة الأوضَاع الصّحيّة، وحَالة المُستشفيات التي تَضرُّ أكثَر مِمَّا تَنفع، وتُمرِض أكثَر مِمَّا تُطبِّب، فقَد عَاهدتُ نَفسي أن أُفعِّل نَظريّة العَرب القَائلة: (درهم وقَاية خَيرٌ مِن قِنطَار عِلاج)، لذَلك خَصَّصتُ لنَفسي برنَامج سَمكرة سَنويّة، حتَّى أتَّقي المَرض، وأبتَعد عَن الأوجَاع، لِذَا سأطرَح البِرنَامج حتَّى يَستفيد مِنه مَن ينشد الفَائدة. أولًا: التزمتُ بالمَشي يَوميًّا مِن سَاعة إلى سَاعتين. ثَانيًا: التزمتُ بحلَاقة رَأسي أصلع؛ ثَلاث مَرَّات في الشَّهر طَوال فَترة الصّيف، حتَّى أُجدِّد فَروة الرَّأس، المَليئة بالفَساد الثَّقافِي، والغُبار النَّووي. ثَالثًا: هَجرتُ السّموم الثَّلاثة البَيضاء (السُّكَّر، والمَلح، والدَّقيق الأبيض). رَابعًا: أخذتُ عَهدًا عَلى نَفسي بالخضوع للحِجَامة؛ مَرَّة كُلّ ستّة أشهر، استجابةً لتَوجيهات المُصطفى -صلَّى الله عليه وبَارك-، ومَن أرَاد الاستزَادة أنصحه -رَغم ثقل النُّصح عَلى نَفسي- بقرَاءة كِتَاب لصَديقي الأستاذ «بسام عمقيّة» عَن الحجَامة، لِمَا يَحويه مِن مَعلومَات قيّمة.. ولمَن أرَاد المَزيد مِن المَراجع الإنجليزيّة؛ سيَجد المِئات مِن الكُتب التي تَتحدَّث عَن الحجَامة (CUPPING) بطَريقة عِلميّة مُفصَّلة. ومَا زلتُ أتذكَّر الجَدل الذي أثاره وَزير الصّحة -قبل أربع سَنوات- حِين أصدر قَرارًا صَارمًا بمَنع المُستشفيات مِن إجرَاء الحجَامة، وتَوعَّد المَراكز والمَحال التي تَقوم بها -في مَكَّة والمَدينة- بإجرَاءات عِقابيّة، مُتحدّيًا مَن يحضر لَه مَا يُثبت فَعاليّتها؛ مِن أي مَركز أبحَاث مَرموق، وهَذا مَا جَرّ عَلى الوَزير حنقًا، لدَرجة أنَّ البَعض تَجرَّأ عَلى تَكفيره، بحجّة رَفض شيء مِن سُنَّة الرَّسول الكَريم -عليه الصَّلاة والسَّلام- وأرَى -هنا- أنَّ كلا الفَريقين مُخطئ، فالحجَامة -وإن أصرَّ الوَزير عَلى أنَّ التَّبرُّع بالدّم أكثر فَائدة مِنها- مُتعارف عَليها لَدى الأُمَم والشّعوب القَديمة كَافّة، ويَعرف الوَزير جيّدًا أنَّ الطِّب الحَديث والطِّب التَّقليدي؛ ضِدَّان لا يُجْمِعَان عَلى حَقيقة وَاحدة، لَكن مَا يَجهله مُنتقدو قَرار الوَزير، أنَّ الرَّسول -صلَّى الله عليه وبارك- لَم يَخترع الحجَامة، وإنَّما وَرثها عَن أسلَافه مِن العَرب القُدمَاء. حَسنًا.. لنَعُد إلى مَوضوع «الصِّحة الوقَائيّة»، وليَبدأ كُلٌّ مِنَّا بمُراقبة الإشارَات التي يُرسلها جَسده، لنَهرب مِن المُستشفيات التي تُزيد المَريض مَرضًا، ومَن يَصبر على الآلام -مِثلي- فرُبَّما يَكون مِن ال70 ألفًا الذين يَدخلون الجنَّة، لأنَّهم إذا مَرضوا صَبروا واحتَسبوا فلا يَتطبَّبون، فنَحنُ إذا لَم نَكن قَادرين عَلى إصلَاح أوضَاع المُستشفيات، فلنَحتسب عند الله مَا يُصيبنا مِن أمرَاض وأوجَاع.. وبخَاصَّة مَع تَزايُد تَردِّي الوَعي بين الأطبَّاء أنفسهم، إذا مَا عَلمنا أن أكثَر مِن نِصف الأطبَّاء مِن المُدخِّنين -حَسب مَا تُشير إليه الإحصَاءات والدِّراسَات-.. فإلى الله المُشتكى مِن السَّقامَات..
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق