أقرأ للكثير من الأقلام المتعصبة التي تهاجم «الذئب» سامي الجابر تلك الأقلام التايوانية التي قهرها وأحرقها «سام 6» أيها المتعصبون الحاقدون ستجف أقلامكم وتنتهي أوراقكم ولا يزال «ساميو العرب» يمتعنا بابداعاته ولن يلتفت لخرابيشكم أتعلمون لماذا؟ لأنه كالجبل لا تهزه رياح المتعصبين ولأنه يعلم أن التاريخ وحده هو من سينصفه. فهو يحصد الانجاز تلو الآخر ويترك التاريخ يتحدث فمنذ أن بزغ نجمه والألقاب والانجازات تلاحقه وهي على النحو التالي: * حصل على لقب هداف المملكة ثلاثة أعوام متتالية «1407ه ، 1408ه، 1409ه. * هداف الدوري الممتاز عام 1410ه. * هداف العرب وحاز بذلك على الحذاء الذهبي وعمره لا يتجاوز 18 عاماً كأصغر لاعب عربي يحصل على هذا التكريم. * حصل على لقب هداف أول دوري سعودي للمحترفين عام 1413ه. * حصل على هداف العرب في البطولة العربية العاشرة للأندية أبطال الدوري عام 1415ه. * حصل على جائزة أحسن لاعب آسيوي لعدة شهور تفوق الخمس مرات. * اختير لمنتخب نجوم العالم لعام 1992م. * هداف بطولة الخليج للأندية عام 1418ه. * هداف الدورة الرباعية المؤهلة لنهائي كأس آسيا أبطال الدوري لعام 1418ه. * اختير ثامن هدافي العالم 1998م. * أول لاعب عربي وآسيوي يسجل هدفين في بطولتين متتاليتين لكأس العالم. * جابر العثرات أفضل مهاجم في تاريخ الكرة السعودية نعم أفضل من ماجد عبدالله وغيره. سامي عندما يسجل يمتع الجماهير بأهدافه التي أقل ما يقال عنها انها خرافية. * سامي ما أكثر الحساد لكن عليك بقول الشاعر: اصبر على مضضِ الحسود فإن صبرك قاتله فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله * أيها الذئب أنت نجم في رفعةٍ وضياء تجتليك العيون شرقاً وغرباً