الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
فيديوهات قصيرة تهدد نمو الأطفال
وميض ناري على مذنب
جريمة قتل حامل تهز سكان المنوفية
علامة مبكرة لتطور السكري الأول
أسعار تطعيم القطط مبالغة وفوضى بلا تنظيم
أمير حائل يبحث مع نائب أمير نجران سبل تعزيز التعاون
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض في المعروض
القيادة تعزّي ملك المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
نائب أمير الشرقية يستقبل مجلس «مبرة دار الخير»
10.6% نمو بقيمة الصفقات السكنية
خالد بن سلمان يبحث مع بولس جهود إحلال السلام
أمير نجران يستعرض الخطة التنفيذية للجمعية الخيرية
الدكتور علي مرزوق يسلّط الضوء على مفردات العمارة التقليدية بعسير في محايل
تراجع الدولار وتباين لسياسات العالم النقدية
مبادرة لتأهيل قطاع التجزئة
موعد نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الأردن تتغلب على السعودية وتتأهل لنهائي كأس العرب
مُحافظ الطائف يكرّم الجهات المشاركة في فعاليات سرطان الثدي.
بلدية محافظة الشماسية تنهي معالجة آثار الحالة المطرية التي شهدتها المحافظة
تألق ثلاثي دوري روشن في نصف نهائي كأس العرب
القادسية في مفترق طرق.. غونزاليس يغادر ورودجرز قريب من الإشراف الفني
عبدالعزيز بن سعد يستقبل رئيس جامعة حائل المكلّف
حين تُستبدل القلوب بالعدسات
المرأة العاملة بين وظيفتها الأسرية والمهنية
"إثراء" يحتفي بيوم اللغة العربية على مدار ثلاث أيام
الفريق المشترك لتقييم الحوادث ينفي استهداف معدّة مدنية في باقم
"سعود الطبية" تنجح في إجراء قسطرة علاجية نادرة لطفلة بعمر خمسة أشهر
شفيعًا تشارك في فعاليات جمعية أصدقاء ذوي الإعاقة لليوم العالمي لذوي الإعاقة بجامعة الفيصل
الدولار يستقر قرب أدنى مستوى له
أمير منطقة جازان يستقبل إمام المسجد النبوي
دور إدارة المنح في الأوقاف
وفد أعضاء مجلس الشورى يطّلع على أدوار الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة
كايا كالاس: محادثات قرض التعويضات لأوكرانيا "تزداد صعوبة"
قبيلة الجعافرة تكرّم الدكتور سعود يحيى حمد جعفري في حفل علمي وثقافي مهيب
ثلاث جولات في مختلف مناطق المملكة ، وبمشاركة أبطال السباقات الصحراوية
طلاب ابتدائية مصعب بن عمير يواصلون رحلتهم التعليمية عن بُعد بكل جدّ
ديبورتيفو الكوستاريكي يتوّج ببطولة مهد الدولية للقارات لكرة القدم
نجوم القارة السمراء يستعدون لترك أنديتهم.. «صلاح وحكيمي وأوسيمين» تحت المجهر في كأس أمم أفريقيا
موسم جدة 2025 يستعد لإطلاق «ونتر وندرلاند»
"أمِّ القُرى" تعقد لقاءً تعريفيًّا مع التَّقويم والاعتماد الأكاديمي
الخريجي: الحوار البناء أداة تفاهم بين الشعوب
القراءة الورقية.. الحنين إلى العمق والرزانة
«الحياة الفطرية» تطلق مبادرة تصحيح أوضاع الكائنات
استضافت اجتماع اللجنة التنفيذية ل«البرنامج التعاوني».. السعودية رائد عالمي في مجال أمن الطيران
السعودية تدين الهجوم الإرهابي.. دمشق توقف 11 عنصراً للتحقيق في هجوم تدمر
مواجهات مع مستوطنين مسلحين.. اقتحامات إسرائيلية متواصلة في الضفة الغربية
صينية تعالج قلقها بجمع بقايا طعام الأعراس
بحثا تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.. ولي العهد ووزير خارجية الصين يستعرضان العلاقات الثنائية
أمير نجران يُشيد بإنجازات "الصحة" في جوائز تجربة العميل
دراسة: دواء جديد يتفوق على «أوزمبيك» و«ويغوفي»
في ورشة عمل ب"كتاب جدة" خطوات لتحفيز الطفل على الكتابة
أمانة الرياض تطلق فعالية «بسطة» في حديقة الشهداء بحي غرناطة
الغامدي يزور جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية
نمو أعداد الممارسين الصحيين إلى 800 ألف
أمير منطقة جازان يستقبل سفير إثيوبيا لدى المملكة
الغرور العدو المتخفي
بدء المرحلة الثانية من مبادرة تصحيح أوضاع الكائنات الفطرية بالمملكة
تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية.. دورات متخصصة لتأهيل الدعاة والأئمة ب 3 دول
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عبدالرحمن بن صالح العشماوي
هذي بريدة
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 09 - 06 - 2011
ليْ أنْ أقولَ، وللمدى أنْ يَسْمَعا
ويُعيدَ قَولي مرَّتينِ وأرْبَعا
لي أنْ أقولَ مقالةَ الحقِّ التي
يغدو بها وجهُ الحقيقةِ أنْصَعا
ليْ أنْ أقولَ، ونَبْضُ شعري صادقٌ
طُوبَى لمن طلبَ الجنانَ ومَنْ سَعَى
طُوبى لمن هجر المواقعَ كلَّها
وسعى إلى الفردوسِ يطلُب مَوْقعا
طُوبى لمن بَسَط اليدينِ ببذْلِه
جُوداً، ومن كَفَلَ اليتيمَ ومَنْ رَعَى
أيتامُنا، أبناؤنا وبناتُنا
يَلْقون في رَوْضِ المشاعر مَرْتَعا
هم دَوْحةُ الخيرِ الكبيرةُ جِذْعُها
مدَّ الغُصون الوارفاتِ وفَرَّعا
جِسْرٌ من الإحسان بين قلوبنا
يأبى عليه الرِّفقُ أنْ يتصدَّعا
بوَّابةٌ بيضاء مُشْرَعَةٌ على
سُوحِ الجِنانِ وحَسْبنا أنْ تُشْرعا
هذي «بُرَيْدةُ» شيَّدتْها مَعْلماً
بجواهر الخُلقُ الرَّفيع مُرَصَّعا
من حولها تنمو البساتين التي
مَنْ سار فيها أو رآها استمتعا
بوَّابة بيضاءُ أزْمَع أهلُها
أمْراً، ومَنْ مَلَكَ العزيمة أزْمَعا
يكفي «بُرَيْدةَ» أنَّها بيتيمها
تُعْنى، فما أسْمى المقام وأرْفعا!
«أبْناءُ» قلتُ: نعم، وفي أبنائنا
ثَمَرُ المحبَّةِ والمودَّةِ أيْنَعا
عملٌ به نرعى اليتيم، وكلَّنا
قَلْبٌ إلى الأجرِ العظيم تطلَّعا
سطعت هنا شمس الوفاءِ وحَسْبُنا
من شمسه في أرضنا أنْ تسْطَعا
شَمْسٌ يميزها دَوامُ شروقها
ما دام دينُ الله روْضاً مُمْرِعا
«أبْناءُ» أو «آباءُ» أو «إنسانُنا»
ممَّن رعى حالَ اليتيم ومَنْ دَعَا
هذي قلاعُ الخير في الوطن الذي
أعطاه خالقُه الكتابَ وشرَّعا
وطنٌ أفاض عليه وَحْي إلههِ
خيراَ كأشجار النخيلِ تَرعْرَعا
وطنٌ تسامى بالكتابِ وسُنةٍ
مهما تَذَبْذبَ واهمٌ وتَضَعْضَعا
يَتَعَلْمَنُ المُتَعَلِمنونَ، وأرْضُنا
تبقى لخالقها الكريمِ الأطْوَعَا
وَطَنٌ إذا وردَ اسمُه وَرَد الهُدى
نَهْراً، ترقرق في القلوبِ ومَنْبعا
وَبَدا لنا البيتُ الحرام منارةً
والمسجد النبويُّ باباً مُشْرعا
وَبَدا لنا الأقصى رفيقاً ثالثاً
والكعبةُ الغرَّراء رَمْزاً أرْفعا
قل لي بربِّكَ: هل رأيت معالماً
في الأرض أجملَ في النفوس وأوقعا؟!
يا مَنْ تهيأ للصعود إلى العُلا
إني أرى فجراً أمامك شَعْشَعَا
وأرى سراطاً مستقيماً واضحاً
وعليهِ داعٍ قد دَعَاك وأسْمَعَا
وأرى سراطاً مستقيماً واضحاً
وعليهِ داعٍ قد دَعَاكَ وأسْمَعَا
امدُدْ يديك إلى اليتيم سخيةً
لترى فؤادك بالهناء تضوَّعا
ولكي تُحسَّ براحةٍ وبفرحةٍ
في قلبكَ الحاني تسرَّبتا مَعَا
إني لأبصر فوق كل ثَنيَّةٍ
عَلَماً يلُوح أمامنا مترفِّعا
وأرى معالم روضةٍ قد أصبحتْ
للطَّامحينَ إلى المعالي مَهْيَعَا
وأرى بَساتينَ الجنانِ تزيَّنتْ
تترقَّبُ الوفْدَ الكريم الأرْوَعا
بُشراك يا راعي اليتيم فإنَّها
لمَكانةٌ في الخير لن تَتَزعْزَعا
بُشْراك، أنتَ وَرَدْتَ نَبْعاً صافياً
يُرْوي، وزاداً عند رَبِّكَ مُشْبِعا
في روضة الجنَّات يمشي كافلٌ
متألقاً بحنانِهِ مُتَمتِّعا
هو والنبيَّ كأُصْبَعين ترافقا
حتى كأنَّ العينَ تُبْصِرُ إصْبعا
شرف عظيم لا يُحِسُّ بفضله
وجَلالهِ في الناسِ إلا مَنْ وَعى
أبُريدةَ الأيتام، نِلْتِ مكانةً
لمَّا مَسَحْتِ من
العيونِ
الأدْمُعا
تكفي مُرَافقةُ النبيِّ مكانةً
مَنْ نالَها نَالَ المكارمَ أجْمَعا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هذي بريدة
في طريقي إلى القصيم
مشرف يعتدي بالضرب على «يتيم» في مركز الأمير سلطان بالدمام
شهوةُ التِّين!
خير أُمَّة
أبلغ عن إشهار غير لائق