الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
مركز التنمية الاجتماعية في جازان ينفذ ورشة عمل بعنوان "تجهيز العروس الجيزانية"
رياح نشطة على معظم مناطق المملكة وسحب على جنوبها
نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الإريتري "أسماء وسمية"
الجمعية العمومية لجمعية الإعاقة السمعية بمنطقة جازان تعقد اجتماعها العادي الأول
بصمة على علبة سجائر تحل لغز جريمة قتل
تأمين ضد سرقة الشطائر في اسكتلندا
ولي العهد يهنئ ألبانيزي بتنصيبه رئيسًا لوزراء أستراليا
أسرار رونالدو!!
برشلونة في مهمة حسم اللقب أمام الجار
ولي العهد وولي عهد أبوظبي يستعرضان العلاقات الثنائية
انطلاق "هاكاثون الابتكار الصحي الرقمي الأول"
"منصة "قوى" تعزز توظيف القوى العاملة في السعودية
«جودة الحياة»: زيادة جاذبية المدن السعودية للعيش والاستثمار
أسرتا إسماعيل وكتوعة تستقبلان المعزين في يوسف
أفراح الزواوي والتونسي بعقد قران عبدالرحمن
كفيف.. فني تصليح أجهزة كهربائية
جناح سعودي يستعرض تطور قطاع الأفلام في" كان"
"بينالي الفنون" يدعم صناعة الأفلام التناظرية
الملا يكرم العنود وحصة والصحفي في "رواية وفيلم"
أكد أن كثيرين يتابعون الفرص بالمنطقة… ترامب لقادة الخليج: دول التعاون مزدهرة.. ومحل إعجاب العالم
الأغذية المعالجة بوابة للإصابة بالشلل الرعاش
«الغذاء والدواء»: ضبط 1621 منشأة مخالفة خلال شهر
في الشباك
كوستا الاتفاق يخضع للجراحة
السعودية وأميركا.. خارج إطار النفط
نباتات عطرية
رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم الحج
10 مسارات إثرائية دعوية في المسجد النبوي
الإسناد المجتمعي ومعادلة التنمية
عظيم الشرق الذي لا ينام
الحدود الشمالية.. تنوع جغرافي وفرص سياحية واعدة
تدخل نادر ينقذ مريضة من استئصال الكبد
فعالية «تراثنا» تبرز الهوية الثقافية للمدينة المنورة
الفلسطينيون يحيون الذكرى ال77 للنكبة: لن نرحل.. لا للتهجير والتوطين والوطن البديل
واشنطن تعاقب شركات تنقل نفطاً إيرانياً إلى الصين
لا حج إلا بتصريح
لجنة الاستئناف قبل"استئناف"نادي الوحدة وتعيد قضية احتجاجه ضد النصر إلى لجنة الانضباط
«الرئاسي الليبي» يدعو للتحلي بالوعي والصبر
«فهارس المخطوطات الأصلية في مدينة حائل»
أدبي المنطقة الشرقية يُكرّم الأمير عبدالعزيز بن سلمان والسفير المعلمي بجائزة «الموقف الأدبي»
تعليق الحياة ليوم واحد
أمير الشرقية يرعى حفل تخريج 4966 طالباً وطالبة في جامعة حفر الباطن
القبض على (4) مقيمين لارتكابهم عمليات نصب واحتيال بإيهام ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبلغ مالي
77% نموا بمطالبات التأمين
94% زيادة سياحة الأعمال بالأحساء
صحف وقنوات عالمية تبرز مخرجات القمة السعودية الأمريكية
الشورى يطالب بتفعيل الأطر التشريعية للمحتوى التعليمي الإلكتروني
الوساطة السعودية تنتصر لسوريا برفع العقوبات
برامج توعوية وإرشادية
عماد التقدم
الهيئة الملكية لمحافظة العلا وصندوق النمر العربي يعلنان عن اتفاقية تعاون مع مؤسسة سميثسونيان لحماية النمر العربي
ختام ناجح للبطولة العربية للجولف للناشئين والسيدات في القاهرة
مُحافظ الطائف يشهد استعداد صحة الطائف لاستقبال موسم الحج
نائب أمير منطقة تبوك يشهد حفل تخريج متدربي ومتدربات التقني بالمنطقة
جامعة أم القُرى تكرِّم 27 فائزًا بجائزة جامعة أمِّ القُرى للتَّميُّز لعام 1446ه
ولي العهد والرئيس الأمريكي والرئيس السوري يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا
الكوادر النسائية السعودية.. كفاءات في خدمة ضيوف الرحمن
وسام المواطن الأول.. بمرتبة الشَّرف الأولى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لا تغضبي
الحياة
نشر في
الحياة
يوم 12 - 04 - 2018
إلى آمال سعد المنقور.. غائبة غاضِبة
.. والحُبُّ حاضرٌ والقلبُ يشهد
لا تَغْضَبِي
فلرُبَّمَا الغِيَّابُ مرَّوا منْ هُنَا !
لا تَغْضَبِي.... وتحمَّلِي الضَّوضَاءَ يا عُمْرِي اصْبِري ...
وتَبَعثَرِي في الضَّجَّةِ الكُبرىٰ... هُنالِكَ وانْثُرِي ...
صوتَ الغيابِ المُرِّ من بينِ السِّنينِ اليُبْسِ.. واليومَ اعبُرِي..
تلكَ المَسافاتِ البعيداتِ التي قد كنتِ يوماً تَرتقينَ العُمرَ فيها... والمَداراتُ اشتِهاءاتٌ سُكارى... في دَياجي الصَّمتِ يا سِتِّي اكسِري...
صَمتاً مَهيباً جلجلَ الأمسَ اختيالاً.. واحتيالاً للنُّفُوسِ الحُرَّةِ الآنَ انبَري..
فالصَّمتُ صوتُ المُتعبينَ المُثقَلينَ الحائرينَ الوالهينَ اليومَ يا أنتِ احضُري...
لُمِّي الضَّجيجَ.. وأقبلي مَيَّاسَةً تمتاحُ تِيْهَا ً في الفضَاءِ الأزهَرِ...
والضَّوءُ مُمتَدُّ البَواعِثِ في المَدَىٰ..
يَجتاحُ ضَوْضَاءَ الضَّجِيجِ الغَضِّ منْ دَمْعِ النَّدىٰ..
عَلَّ المباعِثَ منْ لَهيبِ العَينِ تجتاحُ الرَّغائِبَ خِلسَة ً.. من عِطرِ طَيفِ الحُلْمِ منْ زَهْرِ التَّشَهِّي الحُلْوِ منْ همسِ الصَّدى.. واللحظةُ الآنَ استفاقَتْ غَضَّةً تنداحُ مابينَ الشُّعُورِ الحَيِّ تقتاتُ الحَكايا السُّمْرِ ما لم تُنْهَرِ!!
تبكينَ!! لا تبكِ الغيابَ المُرَّ. فالغُيَّابُ فينا اليومَ قد بانُوا وزانُوا الدّربَ زهواً بيننا!!
كانوا هنا !! كنَّا اختيالاً بينَهُمْ نقتاتُ ذِكرَ الوَصْلِ والقُرْبُ اعترافاتٌ تُمنَّى.. إذْ كلُّ شيء ِ الشَّيءِ أشياءٌ تُغنَّى.. صاغها الإمكانُ من ذاكَ المَكِين ْ!!
تمشينَ... والحالُ امتدادٌ بين طيفِ الأمسِ زهوا ً... واختيالُ النَّأيِ وجدا ً في مساءِ العَابثين ْ...
تمشينَ... والمشيُ امتِعاضٌ... واحتراقٌ... واختطافُ الرَّوحِ من عُمْرِ الزَّمانِ الأبيضِ الحُلْوِ التَّشَّهِي اليومَ من زهْوِ الحنينْ! ...
أو تكتبينَ الأمرَ صِدقا ً بيننا اليومَ اشتهاء ً !!.
أو تنسُخينَ الأمسَ وصلا ً! رُبَّما الوصلُ ارتأيناهُ ارتواءْ !!
أو نرتَوِي اليومَ انتعاشا ً منْ غديرِ الحُبِّ منْ عذْبِ الحَياة ْ ! ونُجُوبُ ذِكرانَا انثيالا ً منْ طُيُوُبِ الذِّكريات!!!... حيثٰ السَّنَا... كُونِي... هُنَا !! لا ترحلي... فالنَّأيُ إجحافُ السنينِ الكُلِّ يا أنتِ التي... لم تأبَهِ الأمسَ اغترابا ً للشتاتِ المُرِّ يوماً بيننا !!
ما كنتِ بالإكراهِ يوماً يا حياتي تهربينْ!!
كوني... هُنَا !! لا ترحلي... فالأمرُ إشراكٌ جماعيُّ الهوىٰ .. ما بين بيني .. بين تلك الغادةِ الحسناءِ والكلُّ اشتراكٌ... ننسجُ الأحداثَ منْ أصلِ الحَكَايَا... منْ فُصُولِ العُمْرِ منْ عُمْرِ السَّنينْ...
أوَ تَغْضَبِينَ الآنَ عمداً!! أمْ تُجَارِينَ الزَّمانَ العلقمَ المُرتابَ زيفاً كي تعيشي للحنينْ!!
أمْ للفُؤادِ الغَضِّ تُمْنِينَ اشتياقا ً للغَدِ الفَتَّانِ عُمْراً من حياةِ الوالهينْ.!!
هَاتِي الهَوىٰ المَيَّاسَ طَوعاً... ربَّما الفَجْرُ استفاقَ اليومَ كَوْنَا ً منْ جِنانِ الياسَمِينْ!!
ولرُبَّما الغِيَّابُ مَرَّوا منْ هُنا !! ولرُبَّما الأمسُ استبانَ اليومَ عَذْبَ المُشتهى .. ولرُبَّما الذِّكرى تُمَنِّي الرَّاغبينْ !!!
ولرُبَّما الذكرى استفاقتْ... دمعة ً تنسابُ حُبَّا ً.. في ليالي الحالمينْ ...
ولرُبَّما الذكرى استفاقتْ.... دمعة ً تنسابُ حُبَّا ً.. في ليالي الحالمينْ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حينما يغفو الشِّعرُ على جَفْني لندن !
روضُ المُنى
اعتدال موسى ذكرالله قصيدة
ولي معهُ حَكايَة
ولقد ذكرتكَ والحنينُ غايتي
مَريَّه
قصائد في الذاكرة
أبلغ عن إشهار غير لائق