تُعدّ الشراكة المجتمعية مع القطاعات الثلاثة (العام، والخاص، وغير الربحي) من الركائز الأساسية لتحقيق تنمية مستدامة، تسهم في تحسين جودة الحياة، وتوفير المساحات العامة وممارسة النشاط البدني وتعزيز نمط الحياة الصحي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وانطلاقاً من هذا التوجه، يُعدّ إشراك جميع القطاعات في دعم المبادرات المجتمعية، التي تخدم المجتمع أحد المحفزات المهمة لتوسيع نطاق المشاركة، واستدامة المشاريع، وإبراز الأثر الإيجابي في المجتمع. ختاماً، فإن تعزيز الشراكة مع القطاعين الرياضي والمجتمعي يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويُعبّر عن التكامل الفعّال بين الجهات لتحقيق الأثر الإيجابي المنشود.