عندما أتأمل صور يوسف الثنيان وماجد عبد الله، يغمرني شعور بالفرح والسرور، فقد زرعا فينا إحساسًا لا يزول، نحن جيل التسعينات، حملنا ذكريات المجد، لكننا اليوم ننظر إلى الكابتن سالم الدوسري ونتذكر هدفه في شباك الأرجنتين، غير أن فرحتنا لا تكتمل كلما عادت (...)
عندما أتأمل صور يوسف الثنيان وماجد عبد الله، يغمرني شعور بالفرح والسرور، فقد زرعا فينا إحساسًا لا يزول، نحن جيل التسعينات، حملنا ذكريات المجد، لكننا اليوم ننظر إلى الكابتن سالم الدوسري ونتذكر هدفه في شباك الأرجنتين، غير أن فرحتنا لا تكتمل كلما عادت (...)