بلغ تأثير البشر في مناخ الكوكب حداً لا سابق له. فهو أدى الى تقليص التنوع البيولوجي، وفاقم حموضة المحيطات، وأذاب جزءاً كبيراً من الغطاء الجليدي، وأغرق مصبات الدلتا بالأنهار الفائضة. ويقول يوهان روكستروم، من جامعة ستوكهولم، أنه وزملاءه انتهوا الى (...)
بلغ تأثير البشر في مناخ الكوكب حداً لا سابق له. فهو أدى الى تقليص التنوع البيولوجي، وفاقم حموضة المحيطات، وأذاب جزءاً كبيراً من الغطاء الجليدي، وأغرق مصبات الدلتا بالأنهار الفائضة. ويقول يوهان روكستروم، من جامعة ستوكهولم، أنه وزملاءه انتهوا الى (...)