عزيز خيون الباحث والمخرج المسرحي العراقي الشغوف جدا بعالم المسرح والثقافة والأدب يقول في حديثه ل»الرياض»: كنت أُتابع ثمار هذا الحراك الثقافي في هذه المنطقة العربية الطيبة من وطننا الكبير، ولكن عن بعد، من خلال ما يتوفر من كتابات، وممّا تمنحه فرص (...)
عبّرت الكاتبة والروائية العمانية بدرية البدري عن إعجابها بالحراك الثقافي الذي تعيشه المملكة، وقالت في حوارها مع "الرياض": في الحقيقة لا أملك إلا أن أغبط المثقف السعودي على هذا الحراك، الذي أثمر الكثير من المشاريع التنموية ثقافياً، أهمها هيئة الأدب (...)
المسرح له أهمية بالغة في تشكيل الوعي والفكر لدى المجتمعات، من خلال تناوله قضاياهم ومحاكاته لأحاسيسهم، رافعًا مستوى الوعي في كثير من الأمور والموضوعات المختلفة التي تعيد التوازن دائما لثقافة المجتمع.. المخرج عماد الشنفري أحد مبدعي الساحة المسرحية (...)
عن تطور المشهد الثقافي في المملكة تقول الروائية والشاعرة والكاتبة السودانية آن الصافي: «المتابع للحراك الثقافي والمسار الفكري والإبداعي بالمملكة العربية السعودية، سيجد أن هناك دوماً نشاطاً ومنجزات وأسماء شقت طريقها إلى الإقليمية فالعالمية. وفي العقد (...)
يقول المثقف والمخرج المسرحي التونسي طاهر العجرودي عن الفعل المسرحي في المملكة: هو فعل فني مخصوص نظراً لعدة مواضعات ثقافية واجتماعية، ولكنه داخل هذه الخصوصية صنع نوعاً من التفرد في المسارح العربية، عبر مقاربات أقرب ما تكون إلى جمالية المسرح الشعري. (...)
عن الاعتماد على مصادر لكتابة نص مسلسل "خيوط المعازيب" يقول كاتب المسلسل حسن العبدي: أنا أحد ضحايا المعازيب وقد عشتها بكل تفاصيلها المؤلمة والموجعة من معازيب قساة القلوب، وتم تجسيد ذلك في شخصية "أبو عيسى" والممارسات التي يقوم بها تجاه الأطفال من (...)
تقول الباحثة المغربية فاطمة بوهراكة في لقاء مع «الرياض» عرفت المملكة العربية السعودية تطوراً ثقافياً واضحاً تحت القيادة الحكيمة للملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان -حفظه الله- بسبب الانفتاح على بقية (...)
ما بين التاسعة عشر أو العشرين من عمره خرج من مسقط رأسه المدينة المنورة إلى الرياض العاصمة، يحمل في كف يده اليمنى الأحلام وفي كف يده اليسرى طموحات، فضرب بعضهما ببعض فكانت بداية الرحلة.
لم ينظر وراءه، فالفارس لا ينظر للخلف حتى وإن عانقت جسده قبلات (...)
استطاع الروائي براك البلوي شق طريقه في المشهد الروائي بشكل قوي وحاضر، ليتمكن من لفت انتباه النقاد في المملكة والوطن العربي بعد إصدار روايته «أبواق الملائكة»، التي طرح من خلالها الكثير من القضايا العامة والاجتماعية التي تمس ما يحدث في الوطن (...)
المخرج والكاتب سلطان النوة أحد الذين حفروا اسمهم في المشهد المسرحي السعودي والخليجي بقوة، ولربما ما يميز النوة هو العمل بهدوء وصمت دون ضجيج، ويؤكد النوة ل«اليوم» أن هناك ضمورا في الاهتمام بالمسرح لدى الجامعات السعودية ما عدا بعض العروض القليلة (...)
استطاع الفنان التشكيلي حسن حبيل، يعد من الوجوه الشابة، إثبات نفسه في مدة وجيزة، حيث نال مجموعة من الكتابات النقدية حول معرضه الثاني.
وقال حبيل في حديثه ل«اليوم»: إن المشهد التشكيلي في المملكة يحتاج إلى إدارة صارمة وجادة للنهوض به، بعيدا عن مجاملات (...)
حقق الوفد السعودي المشارك في مهرجان تونس العالمي للمسرح المدرسي عن عرض «شرود» 3 جوائز تمثلت في: الجائزة الفنية الكبرى لأفضل فرقة مسرحية، والجائزة الفنية لأفضل مخرج لإبراهيم الفراج، وكذلك الجائزة الفنية الكبرى لأفضل ممثل للطالب صالح الدامغ.
المهرجان (...)
أكد عدد من المثقفين أن المبادرات التي أعلنت عنها وزارة الثقافة ومنها مبادرة «التفرغ الثقافي» تعتبر من المبادرات المهمة والحيوية، مما يساعد على النهوض أكثر على كل مناحي الثقافة في الوطن، مشيرين إلى أن المثقفين والفنانين الذين يعملون في القطاع الخاص (...)
عم التفاؤل والحماس وسط المثقفين والأدباء بعد أن أطلقت وزارة الثقافة مبادراتها في حفل تدشين إستراتيجيتها التي أقيمت مؤخرا بالرياض، حيث ينتظر الجميع مستقبلا جميلا يقفز بالساحة الثقافية السعودية في مختلف المجالات الإبداعية والإنسانية. وتفاعل الأدباء (...)
انعكست التغيرات الجذرية في نمط الحياة التي تحولت للحظات سريعة جدا لا تعطي المجال للوقوف طويلا عند إحدى المحطات، على الجانبين الأدبي والثقافي بشكل ملحوظ.
حيث أدى التطور في مجالي الإعلام والتواصل الاجتماعي لتراجع العديد من صنوف الآداب الكلاسيكية مثل (...)
كشف المشرف على الأنشطة الثقافية بالهيئة الملكية بينبع الكاتب المسرحي إبراهيم الحارثي عن الاستعدادات التي توليها الهيئة للموسم القادم والتي تعتمد بالدرجة الأولى على تطوير العمل الثقافي.
وقال في حديث خاص ل«اليوم»: إن مجتمع ينبع الصناعية يعتبر من (...)
عمل العديد من الشباب في صناعة السينما كهواة رغم عدم وجود هذه الصناعة في المملكة خلال العقود الماضية، عدد منهم الآن باتوا محترفين يطمحون إلى المساهمة في تأسيس صناعة السينما بالمملكة في المستقبل، فالعمل بهذا القطاع سواء كان بالإخراج أو الإنتاج، لا بد (...)
الشاعر الشعبي السعودي إلهاب الوسيدي شاعر نظم، مثّل الوطن في عدد كبير من المحافل الوطنية في المملكة والخليج، وله الكثير من المشاركات الشعرية واللقاءات في عدد من القنوات الفضائية وبعض البرامج الاجتماعية والصحف المحلية الخليجية، بالإضافة إلى أنه ناقد (...)
أعلنت الموسوعة الشعرية في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، عن تخصيص 2019 عاماً للاحتفاء بالشاعر السعودي غازي عبدالرحمن القصيبي (1940 – 2010) ومنجزه الشعري، بوصفه واحداً من أبرز الشعراء والأدباء العرب، ممن تركوا بصمة خاصة في الأدب العربي، وتكريما له (...)
» خبرات عربية
ذكر الكاتب والناقد بدر محارب، أن الهدف الأسمى من قيام الهيئة العربية للمسرح هو التنقل في مهرجان المسرح العربي من قطر عربي لآخر؛ لنشر الوعي المسرحي ونقل الخبرات والتجارب المسرحية لجمهور البلد الذي تقام الدورة على أرضه، وفي هذا فائدة (...)
يرى عدد من المسرحيين أن للمسرح المدرسي دورا كبيرا في بناء جيل مثقف وواعٍ يساهم في تعزيز الساحة الفنية في المملكة، مشيرين في حديثهم ل«اليوم» إلى أن المنهج الدراسي لا يزال يفتقد لتدريس المسرح على يد متخصصين بإمكانهم المساهمة في اكتشاف وتعزيز مواهب (...)
يعتبر الشاعر الشعبي عمر النعيمي من الأسماء الحاضرة بقوة في الساحة الشعرية الشعبية، إضافة لسطوع اسمه وسط أعمال كبار الفنانين كمحمد عبده.
«اليوم» التقت بالشاعر النعيمي، الذي أكد أن شعراء الجيل الجديد مبدعون كأسلافهم، حيث يناقشون في قصائدهم أبرز قضايا (...)
لم تكتف الشاعرة عبير عبدالعزيز بكتابة الشعر فقط، بل قامت بعمل مشروع أطلقت عليه «ذات الشاعرات» ليكون بصمة حقيقية ودورا في بروز الشعر والشعراء، ونجحت رغم الظروف المادية والمعنوية، وأوضحت ل«اليوم» أن المشروع عملت عليه لثلاثة أعوام متتالية وقدم قصائد (...)
تمكنت الفنانة التشكيلية إيمان الجشي من وضع بصمتها القوية في المشهد التشكيلي بالمملكة، حيث امتدت مشاركاتها لتمثل المملكة في العديد من المناسبات الدولية.
وأكدت الجشي في حوارها مع «اليوم» أن المملكة تشهد في الوقت الحالي طفرة كبيرة في عالم الفن (...)
أكد الفوتوغرافي فايز الزاير أن فن التصوير هو لغة يحتاج العامل فيها لمعرفة كيفية الكتابة فيها، إضافة لضرورة تمتعه بحس المؤلف والشاعر لكتابة قصة تنقل من خلالها رسالة وتؤكد على فكرة.
وقال الزاير في حديثه ل«اليوم»: إن الخوف من تصوير الغرباء أكبر تحدٍ (...)